جراحة سعودية تخطف المركز الأول في مسابقة الرسم بـ الإسكندرية
حققت الفنانة التشكيلية وطالبة طب وجراحة بجامعة الإسكندرية بجمهورية مصر مريم هاشم آل يوسف، الفوز بالمركز الأول في مسابقة الرسم الذي شيده "مؤتمر المواهب في جامعة الإسكندرية".
حيث بدأت مسيرة مريم في المنطقة الشرقية لتكون من الأوائل على مستوى المنطقة، لتكمل مسيرتها في دراسة الطب بجامعة الإسكندرية، دون أن تتخلى عن موهبة الرسم، بل استغلت أوقات الفراغ لتطوير موهبتها في الرسم، لترسم أعضاء الإنسان بطريقة مبتكرة، مما حول هذه اللوحات إلى لوحات تعليمية في مجال الطب لشرح المعلومات والدراسة.
تجسيد المشاعر
وفي حديثها لـ"العربية.نت" قالت: تميزت بأسلوبي الفني الذي يعتمد على تجسيد مشاعر الفرد للحزن والوحدة، وقد يكون ذلك أحد الأسباب التي دفعتني لعالم الرسم، واستغلال تعددية الألوان لإبراز مشاعري في اللوحات.
وأضافت "كانت بداياتي الرسم بالرصاص، بعدها بدأت أرسم بالفحم، ومنها إلى الألوان، لأني أحسست أن الرسم بالألوان فيها حياة وملامسة للمشاعر أكثر من الرصاص، وكان ذلك في الوقت الذي اجتاحتني فيها كومة من المشاعر المثقلة والسلبية، ولم يكن الرسم سوى ملاذ لروحي، وتُرجمان لما يسكنُ جوفي".
رسالة فنية
كما أضافت مريم "تكمن رسالتي الفنية في التعريف عن الفن بمنظور شاعري، يُترجم الأحاسيس المُنبعثة من الإنسان، واخترت أن يكون مرسمي أداة تعريف لي، ومنذُ ولادتي وأنا أترعرع في كنف بيئة مُحفزه وداعمة، أبواي هما جمهوري الذي يقفُ في مُقدمة كُل حدث، أقدم عليه سواء كان علميا أو فنيا أو حتى مهنيا".
وختمت حديثها قائلة: "تطلعاتي المستقبلية أن أبقى ساعية حتى أصل لتحقيق أحلامي كأن أصبح أحد أفضل الجراحين في العالم، رافعة بذلك راية الوطن، وأن يكون لي معرض تُعرض فيه جميع أعمالي ويدنو له الناس من كُل بقاع الأرض".
حيث بدأت مسيرة مريم في المنطقة الشرقية لتكون من الأوائل على مستوى المنطقة، لتكمل مسيرتها في دراسة الطب بجامعة الإسكندرية، دون أن تتخلى عن موهبة الرسم، بل استغلت أوقات الفراغ لتطوير موهبتها في الرسم، لترسم أعضاء الإنسان بطريقة مبتكرة، مما حول هذه اللوحات إلى لوحات تعليمية في مجال الطب لشرح المعلومات والدراسة.
تجسيد المشاعر
وفي حديثها لـ"العربية.نت" قالت: تميزت بأسلوبي الفني الذي يعتمد على تجسيد مشاعر الفرد للحزن والوحدة، وقد يكون ذلك أحد الأسباب التي دفعتني لعالم الرسم، واستغلال تعددية الألوان لإبراز مشاعري في اللوحات.
وأضافت "كانت بداياتي الرسم بالرصاص، بعدها بدأت أرسم بالفحم، ومنها إلى الألوان، لأني أحسست أن الرسم بالألوان فيها حياة وملامسة للمشاعر أكثر من الرصاص، وكان ذلك في الوقت الذي اجتاحتني فيها كومة من المشاعر المثقلة والسلبية، ولم يكن الرسم سوى ملاذ لروحي، وتُرجمان لما يسكنُ جوفي".
رسالة فنية
كما أضافت مريم "تكمن رسالتي الفنية في التعريف عن الفن بمنظور شاعري، يُترجم الأحاسيس المُنبعثة من الإنسان، واخترت أن يكون مرسمي أداة تعريف لي، ومنذُ ولادتي وأنا أترعرع في كنف بيئة مُحفزه وداعمة، أبواي هما جمهوري الذي يقفُ في مُقدمة كُل حدث، أقدم عليه سواء كان علميا أو فنيا أو حتى مهنيا".
وختمت حديثها قائلة: "تطلعاتي المستقبلية أن أبقى ساعية حتى أصل لتحقيق أحلامي كأن أصبح أحد أفضل الجراحين في العالم، رافعة بذلك راية الوطن، وأن يكون لي معرض تُعرض فيه جميع أعمالي ويدنو له الناس من كُل بقاع الأرض".