قبل كلاسيكو الهلال والاتحاد .. جيسوس أمام سانتو بطولتان في 11 يوما
يعرف البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الهلال مواطنه ونظيره في الاتحاد نونو سانتو جيدا، إذ سبق له الفوز عليه 7 مرات سابقة وتوّج على حسابه ببطولتين.
ويتجدد اللقاء بين الثنائي في ربع نهائي كأس سلمان للأندية العربية مساء السبت على ملعب مدينة الملك فهد الرياضية في الطائف.
وواجه جيسوس سانتو خلال 8 مناسبات سابقة، انتصر الأول في المواجهات السبع الأولى، وخسر اللقاء الأخير.
ولم يتذوق جيسوس طعم الخسارة من سانتو حينما كان الأول المدير الفني لبنفيكا، والثاني يشرف على تدريب ريو آفي بين عامي 2012 و2014، تخللت تلك الفترة 6 مباريات بينهما انتصر بها جيسوس جميعها، منها مباراتين بنتيجتين عريضتين 6-1 و4-0 بالدوري البرتغالي.
وفاز جيسوس ببطولتين على حساب آفي وسانتو في الفترة ذاتها، الأولى في نهائي كأس الدوري البرتغالي موسم 2013-2014 الذي يقام بين أندية الدرجتين الأولى والثانية، والثانية بنهائي كأس البرتغال خلال الموسم ذاته، بفارق زمني بين الكأسين يبلغ 11 يوما.
توقفت المواجهات بينهما لموسمين، ثم عادت مجددا في 2016-2017 لكن مع فرق مختلفة، جيسوس صاحب الـ69 عاما كان مدربا لسبورتنغ لشبونة ومنافسه الذي يصغره بعشرين عاما على رأس القيادة الفنية لبورتو، لعبا ذهابا وإيابا، فاز لشبونة بهدفين لهدف في الذهاب، وانتصر سانتو للمرة الأولى في مسيرته على خصمه إيابا بفضل ثنائية المهاجم البرازيلي تيكينيو سواريس.
ويتجدد اللقاء بين الثنائي في ربع نهائي كأس سلمان للأندية العربية مساء السبت على ملعب مدينة الملك فهد الرياضية في الطائف.
وواجه جيسوس سانتو خلال 8 مناسبات سابقة، انتصر الأول في المواجهات السبع الأولى، وخسر اللقاء الأخير.
ولم يتذوق جيسوس طعم الخسارة من سانتو حينما كان الأول المدير الفني لبنفيكا، والثاني يشرف على تدريب ريو آفي بين عامي 2012 و2014، تخللت تلك الفترة 6 مباريات بينهما انتصر بها جيسوس جميعها، منها مباراتين بنتيجتين عريضتين 6-1 و4-0 بالدوري البرتغالي.
وفاز جيسوس ببطولتين على حساب آفي وسانتو في الفترة ذاتها، الأولى في نهائي كأس الدوري البرتغالي موسم 2013-2014 الذي يقام بين أندية الدرجتين الأولى والثانية، والثانية بنهائي كأس البرتغال خلال الموسم ذاته، بفارق زمني بين الكأسين يبلغ 11 يوما.
توقفت المواجهات بينهما لموسمين، ثم عادت مجددا في 2016-2017 لكن مع فرق مختلفة، جيسوس صاحب الـ69 عاما كان مدربا لسبورتنغ لشبونة ومنافسه الذي يصغره بعشرين عاما على رأس القيادة الفنية لبورتو، لعبا ذهابا وإيابا، فاز لشبونة بهدفين لهدف في الذهاب، وانتصر سانتو للمرة الأولى في مسيرته على خصمه إيابا بفضل ثنائية المهاجم البرازيلي تيكينيو سواريس.