قطاع الصناعات العسكرية بـ المملكة يستعرض أبرز القدرات الأمنية بإسطنبول
افتتح معالي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد بن عبدالعزيز العوهلي اليوم، جناح المملكة العربية السعودية المشارك في معرض الصناعات الدفاعية الدولي "آيدف 2023" الذي تقوده وتنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، بمدينة إسطنبول في جمهورية تركيا، وذلك بحضور عدد من المسؤولين والمستثمرين في قطاع الصناعات العسكرية والدفاعية.
واطلع معاليه خلال الافتتاح، على محتوى ومنتجات أجنحة الجهات الوطنية المشاركة في الجناح السعودي الذي يضم كلاً من وزارة الاستثمار، والشركة السعودية للصناعات العسكرية "سامي"، ومعرض الدفاع العالمي، والشركة الوطنية للأنظمة الميكانيكية، والشركة الكيميائية السعودية القابضة، وشركة إنترا للتقنيات الدفاعية، وشركة إيراف الصناعية المحدودة، التي استعرضت في الجناح السعودي ما يشهده قطاع الصناعات العسكرية من خطوات متسارعة لمواصلة توطين وتمكين القطاع وما يزخر به من قدرات محلية تلبي الاحتياجات العملية للأجهزة العسكرية، في إطار النمو المتسارع الذي يشهده القطاع على صعيد جذب الاستثمارات النوعية في القطاع التي ستسهم بشكل فعّال في بناء اقتصادٍ مزدهر وصناعةٍ مستدامة.
وأكد المهندس العوهلي أن هذه المشاركة الإستراتيجية للمملكة تهدف إلى لقاء أبرز اللاعبين في المجال ومن المستثمرين من أنحاء العالم، وتسليط الضوء على البيئة الاستثمارية الجاذبة للقطاع، وذلك عبر فتح آفاق التعاون الدولي مع كبرى الشركات الإقليمية والعالمية، وتمكين الشراكات النوعية بين الشركات المحلية العاملة في القطاع ونظيراتها من الشركات العالمية المتخصصة في الصناعات الدفاعية والأمنية، حيث تسعى منظومة قطاع الصناعات العسكرية في المملكة ممثلة بالهيئة وشركائها كافة من القطاعين الحكومي والخاص، إلى تعزيز أواصر التعاون المشترك وتبادل المعرفة والخبرات في المجال دفعاً بالهدف الإستراتيجي للقطاع المتمثل في توطين ما يزيد عن 50% من إنفاق المملكة على المعدات والخدمات العسكرية بحلول العام 2030.
واطلع معاليه خلال الافتتاح، على محتوى ومنتجات أجنحة الجهات الوطنية المشاركة في الجناح السعودي الذي يضم كلاً من وزارة الاستثمار، والشركة السعودية للصناعات العسكرية "سامي"، ومعرض الدفاع العالمي، والشركة الوطنية للأنظمة الميكانيكية، والشركة الكيميائية السعودية القابضة، وشركة إنترا للتقنيات الدفاعية، وشركة إيراف الصناعية المحدودة، التي استعرضت في الجناح السعودي ما يشهده قطاع الصناعات العسكرية من خطوات متسارعة لمواصلة توطين وتمكين القطاع وما يزخر به من قدرات محلية تلبي الاحتياجات العملية للأجهزة العسكرية، في إطار النمو المتسارع الذي يشهده القطاع على صعيد جذب الاستثمارات النوعية في القطاع التي ستسهم بشكل فعّال في بناء اقتصادٍ مزدهر وصناعةٍ مستدامة.
وأكد المهندس العوهلي أن هذه المشاركة الإستراتيجية للمملكة تهدف إلى لقاء أبرز اللاعبين في المجال ومن المستثمرين من أنحاء العالم، وتسليط الضوء على البيئة الاستثمارية الجاذبة للقطاع، وذلك عبر فتح آفاق التعاون الدولي مع كبرى الشركات الإقليمية والعالمية، وتمكين الشراكات النوعية بين الشركات المحلية العاملة في القطاع ونظيراتها من الشركات العالمية المتخصصة في الصناعات الدفاعية والأمنية، حيث تسعى منظومة قطاع الصناعات العسكرية في المملكة ممثلة بالهيئة وشركائها كافة من القطاعين الحكومي والخاص، إلى تعزيز أواصر التعاون المشترك وتبادل المعرفة والخبرات في المجال دفعاً بالهدف الإستراتيجي للقطاع المتمثل في توطين ما يزيد عن 50% من إنفاق المملكة على المعدات والخدمات العسكرية بحلول العام 2030.
