رئيس الاتحاد الآسيوي : الدوري السعودي واجهة مضيئة للكرة الآسيوية
أشاد معالي رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة بالققزات الاحترافية الكروية والتسويقية التي يشهدها الدوري السعودي، وعدّ بناء المنافسات الكروية بتلك الجودة والاستثمار نموذجاً متميزاً لصناعة دوري كروي مثالي يمثل واجهة مضيئة لكرة القدم الآسيوية.
وأوضح في تصريح صحفي أن آسيا تملك مستقبلاً مبهراً في التحول الاحترافي الكروي، وقال: "لطالما أكدنا أن القارة الأسيوية تملك مقومات فريدة لإحداث نقلة نوعية تبهر العالم، وعندما ننظر للكم الهائل من الاستضافات العالمية الكروية الناجحة في آسيا التي كان آخرها مونديال قطر 2022، انتهاءً بالنقلة العالمية للدوري السعودي الذي بات اليوم استثماراً ناجحاً للقدرات البشرية والصناعة الكروية والنجومية الاحترافية، سنجد أن آسيا اليوم تسير بالشكل الصحيح نحو تحقيق أهدافها بقوة ومتانة اتحاداتها الوطنية".
وأكد رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أن الاستقطابات العالمية للدوري السعودي ستكون أحد المكاسب الكبرى للمنافسات الآسيوية على صعيد الأندية، لوجود لاعبين كبار عالمياً في الأندية السعودية وفي المنافسات الآسيوية يعد مكسباً فنياً وتسويقياً كبيراً سيحدث الأثر الفني والإعلامي وسيواكب الخطوات المستمرة التي يعمل عليها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لتطوير جميع مسارات الكرة في القارة".
وأضاف: "الرؤية التطويرية للدوري السعودي انبثقت من رؤية وطنية شاملة, وهو ما يعزز الاستدامة ويفرض الاستقرار ويشير إلى تنامي قوة الوهج والاستثمار والتسويق من عام لآخر، وهي خطوات ذكية مدروسة للوصول لوضع الدوري السعودي في مصاف نخبة الدوريات العالمية، الأمر الذي يسهم بنقل التجربة السعودية الملهمة للكثير من الدوريات الوطنية في آسيا والتي نشهد بالكثير منها نقلات احترافية مؤسسية، ودورنا في الاتحاد الآسيوي هو المساندة والدعم والقيام بالأدوار التي تسهم بتطوير مختلف أركان اللعبة".
وأوضح في تصريح صحفي أن آسيا تملك مستقبلاً مبهراً في التحول الاحترافي الكروي، وقال: "لطالما أكدنا أن القارة الأسيوية تملك مقومات فريدة لإحداث نقلة نوعية تبهر العالم، وعندما ننظر للكم الهائل من الاستضافات العالمية الكروية الناجحة في آسيا التي كان آخرها مونديال قطر 2022، انتهاءً بالنقلة العالمية للدوري السعودي الذي بات اليوم استثماراً ناجحاً للقدرات البشرية والصناعة الكروية والنجومية الاحترافية، سنجد أن آسيا اليوم تسير بالشكل الصحيح نحو تحقيق أهدافها بقوة ومتانة اتحاداتها الوطنية".
وأكد رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أن الاستقطابات العالمية للدوري السعودي ستكون أحد المكاسب الكبرى للمنافسات الآسيوية على صعيد الأندية، لوجود لاعبين كبار عالمياً في الأندية السعودية وفي المنافسات الآسيوية يعد مكسباً فنياً وتسويقياً كبيراً سيحدث الأثر الفني والإعلامي وسيواكب الخطوات المستمرة التي يعمل عليها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لتطوير جميع مسارات الكرة في القارة".
وأضاف: "الرؤية التطويرية للدوري السعودي انبثقت من رؤية وطنية شاملة, وهو ما يعزز الاستدامة ويفرض الاستقرار ويشير إلى تنامي قوة الوهج والاستثمار والتسويق من عام لآخر، وهي خطوات ذكية مدروسة للوصول لوضع الدوري السعودي في مصاف نخبة الدوريات العالمية، الأمر الذي يسهم بنقل التجربة السعودية الملهمة للكثير من الدوريات الوطنية في آسيا والتي نشهد بالكثير منها نقلات احترافية مؤسسية، ودورنا في الاتحاد الآسيوي هو المساندة والدعم والقيام بالأدوار التي تسهم بتطوير مختلف أركان اللعبة".