هيئة الأفلام تناقش "تسويق الأفلام السينمائية" في ورشة عمل
نظمت هيئة الأفلام بالرياض، ورشة عمل حول "تسويق الأفلام السينمائية" ضمن شراكتها مع موقع سوليوود، لمناقشة مجالات التسويق والتوزيع، وأبرز الخطط والاستراتيجيات التي تعتمدها كبرى الشركات لنشر أعمالها، وذلك بحضور نخبة من المهتمين والمختصين في صناعة السينما.
واستُهلت الجلسة الأولى التي حملت عنوان "نظرة عامة عن تسويق الأفلام" وقدمها صانع الأفلام مروان الشافعي، باستعراض مجموعة من العناصر المشاركة في خطط تسويق الأفلام السينمائية، وبدأ بالحديث عن أول حملة دعائية في التاريخ.
تلى ذلك نقاش حول موعد طرح خطة التسويق للفيلم، إلى جانب التمييز بين التسويق والتوزيع.
عناصر الخطة التسويقية للفيلم
استعرض المحاضر عناصر الخطة التسويقية للفيلم، ومنها: التحليل الأولي عن طريق دراسة أفلام مشابهة للظروف والطابع العام، وتحليل عناصر الفيلم من خلال تحليل المخاطر "SWOT Analysis ".
يلي ذلك عمل خطة دعاية فعلية للفيلم بعد تحديد الطريقة التي سيتم استخدامها للوصول للمتلقين، ومعرفة الغرض منها، وتحديد الجمهور المستهدف، ولغة التخاطب المعتمدة.
وأكد الشافعي أهمية وجود منافذ لدعم توزيع الفيلم من خلال منصات التواصل الاجتماعي، والصحافة الرقمية والمطبوعة، والمشاركة بعروض لجمهور خاص أو من خلال المشاركة في المهرجانات السينمائية.
كما عُرض في ختام الجلسة، نماذج لحملات تسويقية سابقة تضم أفلاما عربية وعالمية.
فرص وتحديات الفيلم الأول
وناقش في الجلسة الثانية "الفرص والتحديات" التي تواجه صناع الأفلام في تجاربهم الأولى، كالاعتماد على التوجه البصري للفيلم أكثر من السيناريو، وعدم وجود هوية محددة للعمل، وعدم الاستفادة من تجارب الآخرين، وتكرار أو تقليد أعمال أخرى، والمبالغة بالحوار، والإفراط في المباشرة خوفًا من عدم وصول الفكرة للمشاهد.
وأكد المحاضر ضرورة أن يفهم صانع الفيلم تفاصيل وطبيعة عمله من خلال الإجابة على عدد من الأسئلة، لتحقيق النجاح المطلوب من الحملة التسويقية، هل الفيلم من أجل الهواية أم الاحتراف؟ وهل يعد من الأعمال التجارية أم أنه لشريحة جمهور محددة؟ وما هدف الفيلم؟ وما القيمة المضافة للفيلم؟ وهل طابع الفيلم محلي أم عالمي؟ وما الأفلام المشابهة له؟.
واختتمت الجلسة بعرض أمثلة محلية لتسويق أفلام سعودية.
صناعة التجارب الناجحة
تأتي هذه الورشة ضمن سلسلة الورش الدورية التي تنظمها هيئة الأفلام في إطار جهودها للارتقاء بالقطاع والعاملين فيه، من خلال مناقشة أبرز الموضعات المهمة في كيفية تطوير مهارات الهواة والمحترفين في المجال، مع طرح التحديات التي تواجههم وطرق التغلب عليها وتحويلها إلى فرص يمكن استثمارها لتكون من التجارب الناجحة.
واستُهلت الجلسة الأولى التي حملت عنوان "نظرة عامة عن تسويق الأفلام" وقدمها صانع الأفلام مروان الشافعي، باستعراض مجموعة من العناصر المشاركة في خطط تسويق الأفلام السينمائية، وبدأ بالحديث عن أول حملة دعائية في التاريخ.
تلى ذلك نقاش حول موعد طرح خطة التسويق للفيلم، إلى جانب التمييز بين التسويق والتوزيع.
عناصر الخطة التسويقية للفيلم
استعرض المحاضر عناصر الخطة التسويقية للفيلم، ومنها: التحليل الأولي عن طريق دراسة أفلام مشابهة للظروف والطابع العام، وتحليل عناصر الفيلم من خلال تحليل المخاطر "SWOT Analysis ".
يلي ذلك عمل خطة دعاية فعلية للفيلم بعد تحديد الطريقة التي سيتم استخدامها للوصول للمتلقين، ومعرفة الغرض منها، وتحديد الجمهور المستهدف، ولغة التخاطب المعتمدة.
وأكد الشافعي أهمية وجود منافذ لدعم توزيع الفيلم من خلال منصات التواصل الاجتماعي، والصحافة الرقمية والمطبوعة، والمشاركة بعروض لجمهور خاص أو من خلال المشاركة في المهرجانات السينمائية.
كما عُرض في ختام الجلسة، نماذج لحملات تسويقية سابقة تضم أفلاما عربية وعالمية.
فرص وتحديات الفيلم الأول
وناقش في الجلسة الثانية "الفرص والتحديات" التي تواجه صناع الأفلام في تجاربهم الأولى، كالاعتماد على التوجه البصري للفيلم أكثر من السيناريو، وعدم وجود هوية محددة للعمل، وعدم الاستفادة من تجارب الآخرين، وتكرار أو تقليد أعمال أخرى، والمبالغة بالحوار، والإفراط في المباشرة خوفًا من عدم وصول الفكرة للمشاهد.
وأكد المحاضر ضرورة أن يفهم صانع الفيلم تفاصيل وطبيعة عمله من خلال الإجابة على عدد من الأسئلة، لتحقيق النجاح المطلوب من الحملة التسويقية، هل الفيلم من أجل الهواية أم الاحتراف؟ وهل يعد من الأعمال التجارية أم أنه لشريحة جمهور محددة؟ وما هدف الفيلم؟ وما القيمة المضافة للفيلم؟ وهل طابع الفيلم محلي أم عالمي؟ وما الأفلام المشابهة له؟.
واختتمت الجلسة بعرض أمثلة محلية لتسويق أفلام سعودية.
صناعة التجارب الناجحة
تأتي هذه الورشة ضمن سلسلة الورش الدورية التي تنظمها هيئة الأفلام في إطار جهودها للارتقاء بالقطاع والعاملين فيه، من خلال مناقشة أبرز الموضعات المهمة في كيفية تطوير مهارات الهواة والمحترفين في المجال، مع طرح التحديات التي تواجههم وطرق التغلب عليها وتحويلها إلى فرص يمكن استثمارها لتكون من التجارب الناجحة.