كما لم تراه من قبل .. الغروب في منطقة نيوم بعدسة "صدى تبوك"
غروب الشمس مشهد ملهم لمحبى الطبيعية، خاصةً حينما يكون مع شاطئ البحر الذي يمتلك منظراً خلاباً ويكون ذو حُلة مبهجة إن كان أثناء الغروب، فتفترض الطبيعة النضارة والإشراق والساحر في مكان فريد من نوعه ألا وهي نيوم .
ووثقت عدسة صحيفة "صدى تبوك" بإحترافية عالية مشهد غروب الشمس، وإذ تبدوا مياه البحر في رأس الشيخ حميد منطقة ماجنا بمدينة نيوم تميل إلى الرزقة الغامقة، وهي ترتطم برمال الشاطئ مع صفاء البحر ورماله وشواطئ مع زقزقة العصافير والطيور البحرية مما أهلها لتكون من أجمل الشواطئ على مستوى العالم.
الجدير بالذكر أن نيوم وشوائطها تتميز بظهور التشكيلات الطبيعية لتلك الشواطئ الشعاب المرجانية الزاهية، وألوانها الفريدة، ووديانها الخضراء وكثبانها الرملية الحمراء الخلابة التي تغير الرياح شكلَها، وأوديتها التي لا تكاد تنتهي بين جبالها المهيبة.
كما تكمن روعة الطبيعة بنيوم في نسيجها الطبيعي المتنوع والغني، وهو ما يرسم لها لوحة فنية ساحرة لا سيما عندما يتم ذلك بالتصوير الجوي؛ حيث يضفي طابعًا مختلفًا للنظرة على العالم.
ووثقت عدسة صحيفة "صدى تبوك" بإحترافية عالية مشهد غروب الشمس، وإذ تبدوا مياه البحر في رأس الشيخ حميد منطقة ماجنا بمدينة نيوم تميل إلى الرزقة الغامقة، وهي ترتطم برمال الشاطئ مع صفاء البحر ورماله وشواطئ مع زقزقة العصافير والطيور البحرية مما أهلها لتكون من أجمل الشواطئ على مستوى العالم.
الجدير بالذكر أن نيوم وشوائطها تتميز بظهور التشكيلات الطبيعية لتلك الشواطئ الشعاب المرجانية الزاهية، وألوانها الفريدة، ووديانها الخضراء وكثبانها الرملية الحمراء الخلابة التي تغير الرياح شكلَها، وأوديتها التي لا تكاد تنتهي بين جبالها المهيبة.
كما تكمن روعة الطبيعة بنيوم في نسيجها الطبيعي المتنوع والغني، وهو ما يرسم لها لوحة فنية ساحرة لا سيما عندما يتم ذلك بالتصوير الجوي؛ حيث يضفي طابعًا مختلفًا للنظرة على العالم.