النزل الريفية بالطائف .. متنفس بين أحضان الطبيعة
يستقطب مركز الشفا في محافظة الطائف السياح لتفرده بطبيعة وإطلالة خلابة، إضافةً لوجود غابات كثيفة وأشجار معمرة، فضلاً عن الجبال التي تعانق السحاب والضباب، كونه من أهم الوجهات السياحية بالمملكة.
وينعم المركز بجودة الهواء العليل ودراجات الحرارة المناسبة والتي تلامس الـ 17 درجة مئوية، وطبيعة خلابة تضم الجبال الشاهقة الباردة، والهضاب والغابات، والعديد من النزل الريفية لكونها تعد بيئة خصبة وعاملاً رئيساً لجذب الزوار والسياح.
وأكد المهتم في القطاع السياحي سعيد أزهر أن النزل الريفية تتميز لوجودها بين أحضان الطبيعة البكر والهادئة، حيث أصبحت هذه النزل متنفساً يستهوي العديد من السياح في المملكة والخليج والعالم، وسط أجواء الريف التي أصبحت حلم الكثير لقضاء أوقات ممتعة، حيث روعي في تصاميمها وإنشائها على المواد الطبيعية.
وأوضح المستثمر مشعل السفياني أن النزل الريفية توفر الخدمات التي تلبي رغبات زوار محافظة الطائف في منطقتي الشفاء والهدا، لما تتمتع به هاتان المنطقتان من سمات ريفية سياحية مهمة، وصفاء جبالها وأوديتها وسقوط أشعة الشمس المنسدلة بين أغصان شجر العرعر المعمرة التي تكسو غالبية هذه الجبال في منظر بديع، مما يجعلها مقصداً ووجهة محببة، حيث يعمل الكثير من المستثمرين في تقديم خدمات متنوعة وقيمة للنزلاء، بتطبيق كامل للهوية البصرية بدمج العديد من النزل الريفية مع المزارع، وتشكيل حدائق وحقول أمامية جميلة، مزينة بالورد الطائفي والعديد من الشجيرات والنباتات البرية العطرية مثل الريحان والبعيثران والبردقوش الضرم، الشذاب، الشيح و الشيع.
وينعم المركز بجودة الهواء العليل ودراجات الحرارة المناسبة والتي تلامس الـ 17 درجة مئوية، وطبيعة خلابة تضم الجبال الشاهقة الباردة، والهضاب والغابات، والعديد من النزل الريفية لكونها تعد بيئة خصبة وعاملاً رئيساً لجذب الزوار والسياح.
وأكد المهتم في القطاع السياحي سعيد أزهر أن النزل الريفية تتميز لوجودها بين أحضان الطبيعة البكر والهادئة، حيث أصبحت هذه النزل متنفساً يستهوي العديد من السياح في المملكة والخليج والعالم، وسط أجواء الريف التي أصبحت حلم الكثير لقضاء أوقات ممتعة، حيث روعي في تصاميمها وإنشائها على المواد الطبيعية.
وأوضح المستثمر مشعل السفياني أن النزل الريفية توفر الخدمات التي تلبي رغبات زوار محافظة الطائف في منطقتي الشفاء والهدا، لما تتمتع به هاتان المنطقتان من سمات ريفية سياحية مهمة، وصفاء جبالها وأوديتها وسقوط أشعة الشمس المنسدلة بين أغصان شجر العرعر المعمرة التي تكسو غالبية هذه الجبال في منظر بديع، مما يجعلها مقصداً ووجهة محببة، حيث يعمل الكثير من المستثمرين في تقديم خدمات متنوعة وقيمة للنزلاء، بتطبيق كامل للهوية البصرية بدمج العديد من النزل الريفية مع المزارع، وتشكيل حدائق وحقول أمامية جميلة، مزينة بالورد الطائفي والعديد من الشجيرات والنباتات البرية العطرية مثل الريحان والبعيثران والبردقوش الضرم، الشذاب، الشيح و الشيع.