سمو أمير منطقة الحدود الشمالية يكرِّمُ المشاركين في أعمال الحج بمنفذ جديدة عرعر
كَرَّمَ صاحبُ السموِّ الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أميرُ منطقة الحدود الشمالية في مقر الإمارة اليوم, منسوبي القطاعات والأجهزة الحكومية المدنية والعسكرية، المشاركة في أعمال الحج لهذا العام بمنفذ جديدة عرعر البري، لخدمة حجاج بيت الله الحرام من جمهورية العراق الشقيقة الذين بلغَ عددُهم أكثرَ من 16 ألف حاج.
وقَدَّمَ سموُّه الشكرَ والتقديرَ لجميع القطاعات المشاركة ولجميع المتطوعين بما تحقق من نجاحات في موسم حج هذا العام، وعلى جهودهم وتفانيهم في أداء الأمانة وشرف المسؤولية والأعمال المبذولة على مدار الساعة، سواء في المرحلة الأولى لقدوم الحجاج أم المرحلة الثانية لمغادرتهم بعد أداء المناسك.
وقال: "الحمد لله الذي اختصَّ هذا الوطنَ المباركَ وطن الأمن والأمان بخدمة ضيوف الرحمن، ومهما كانت العبارات والكلمات فإنها لا توفي قدرَ ما قدمتموه من رعاية وحفاوة استقبال لضيوف الرحمن.
وأكد أنَّ خدمةَ ضيوف الرحمن شرفٌ عظيم ومسؤولية كبيرة إذْ تشرَّفَت هذه البلادُ - ولله الحمد- بخدمة الحجاج والزائرين وقاصدي بيت الله الحرام، منذ تأسيس المملكة حتى هذا العهد الزاهر، انطلاقًا من توجيهات خادمِ الحرمينِ الشريفينِ الملكِ سلمانَ بنِ عبدِالعزيزِ آل سعود وسموِّ وليِّ العهدِ رئيس مجلس الوزراء -حفظَهما اللهُ-، مشيرًا إلى أن رؤية السعودية 2030 أدخلت على قطاع الحج والعمرة تطورات غير مسبوقة مما أسهم بالتطور المتسارع في منظومة الحج والعمرة وجودة الخدمات للحجاج.
بعد ذلك كَرَّمَ الأمير فيصل بن خالد بن سلطان جميعَ القطاعاتِ المرتبطة بأعمال موسم الحج 1444، ثم اُلتُقِطَتِ الصورُ التذكارية.
وقَدَّمَ سموُّه الشكرَ والتقديرَ لجميع القطاعات المشاركة ولجميع المتطوعين بما تحقق من نجاحات في موسم حج هذا العام، وعلى جهودهم وتفانيهم في أداء الأمانة وشرف المسؤولية والأعمال المبذولة على مدار الساعة، سواء في المرحلة الأولى لقدوم الحجاج أم المرحلة الثانية لمغادرتهم بعد أداء المناسك.
وقال: "الحمد لله الذي اختصَّ هذا الوطنَ المباركَ وطن الأمن والأمان بخدمة ضيوف الرحمن، ومهما كانت العبارات والكلمات فإنها لا توفي قدرَ ما قدمتموه من رعاية وحفاوة استقبال لضيوف الرحمن.
وأكد أنَّ خدمةَ ضيوف الرحمن شرفٌ عظيم ومسؤولية كبيرة إذْ تشرَّفَت هذه البلادُ - ولله الحمد- بخدمة الحجاج والزائرين وقاصدي بيت الله الحرام، منذ تأسيس المملكة حتى هذا العهد الزاهر، انطلاقًا من توجيهات خادمِ الحرمينِ الشريفينِ الملكِ سلمانَ بنِ عبدِالعزيزِ آل سعود وسموِّ وليِّ العهدِ رئيس مجلس الوزراء -حفظَهما اللهُ-، مشيرًا إلى أن رؤية السعودية 2030 أدخلت على قطاع الحج والعمرة تطورات غير مسبوقة مما أسهم بالتطور المتسارع في منظومة الحج والعمرة وجودة الخدمات للحجاج.
بعد ذلك كَرَّمَ الأمير فيصل بن خالد بن سلطان جميعَ القطاعاتِ المرتبطة بأعمال موسم الحج 1444، ثم اُلتُقِطَتِ الصورُ التذكارية.