الحقيل : حماس بين الأتراك للمشاركة في البيئة الاستثمارية بالسعودية
أكد وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ، ماجد الحقيل، على وجود رغبة صادقة وحماس بين المستثمرين الأتراك للمشاركة في البيئة الاستثمارية في المملكة.
وأضاف الحقيل في مقابلة مع "العربية" على*هامش زيارته إلى تركيا، أن تحقيق رؤية 2030 يتطلب شراكات متنوعة، ولدى تركيا مقومات للمشاركة في مجال المقاولات.
وقال إن هناك فرصة للعمل بين السعودية وتركيا لتطوير صناعة البناء، مضيفا :"البناء بحاجة إلى سرعة العرض وتقنيات متعددة".
وكشف أن تركيا بعد الزلزال تحتاج لنحو 850 ألف وحدة سكنية، وهو ما يدعم فرص زيادة التعاون المشترك.
"نعمل على ابتكار وتطوير طرق بناء غير تقليدية، للمساهمة في بناء وحدات سكنية متنوعة بجودة عالية وأسعار تنافسية"، بحسب الحقيل.
وتابع :"نقابل مستثمرين من عدد من الدول ونسهل دخولهم للمملكة، خلال مناقشتنا مع المستثمرين الأتراك لم نجد تحديات كبيرة أو معوقات أمام دخولهم السوق السعودية".
وأوضح الوزير أنه يتم وضع خطة عمل ومتابعة تنفيذها بين تركيا والسعودية.
وذكر أن المطورين العقاريين في المملكة يعملون بشكل جيد، حيث نستهدف تنوعا في المنتجات لمساعدة الأسر والمقيمين في السعودية على إتاحة حزمة من الخيارات لتتناسب مع احتياجاتهم.
وأشار إلى العمل للتأكد من أن كل مدينة سعودية تحتفظ بهوية خاصة بها.
وأضاف الحقيل في مقابلة مع "العربية" على*هامش زيارته إلى تركيا، أن تحقيق رؤية 2030 يتطلب شراكات متنوعة، ولدى تركيا مقومات للمشاركة في مجال المقاولات.
وقال إن هناك فرصة للعمل بين السعودية وتركيا لتطوير صناعة البناء، مضيفا :"البناء بحاجة إلى سرعة العرض وتقنيات متعددة".
وكشف أن تركيا بعد الزلزال تحتاج لنحو 850 ألف وحدة سكنية، وهو ما يدعم فرص زيادة التعاون المشترك.
"نعمل على ابتكار وتطوير طرق بناء غير تقليدية، للمساهمة في بناء وحدات سكنية متنوعة بجودة عالية وأسعار تنافسية"، بحسب الحقيل.
وتابع :"نقابل مستثمرين من عدد من الدول ونسهل دخولهم للمملكة، خلال مناقشتنا مع المستثمرين الأتراك لم نجد تحديات كبيرة أو معوقات أمام دخولهم السوق السعودية".
وأوضح الوزير أنه يتم وضع خطة عمل ومتابعة تنفيذها بين تركيا والسعودية.
وذكر أن المطورين العقاريين في المملكة يعملون بشكل جيد، حيث نستهدف تنوعا في المنتجات لمساعدة الأسر والمقيمين في السعودية على إتاحة حزمة من الخيارات لتتناسب مع احتياجاتهم.
وأشار إلى العمل للتأكد من أن كل مدينة سعودية تحتفظ بهوية خاصة بها.
