فيديو | "أمل البلوي" تخترع مادة رائدة في مجال نقل الدم .. والسبب طفلة لا تعرفها أصيبت بتلوث الدم
أوضحت "أمل البلوي" خلال حلولها ضيفة على برنامج "ألف ميل" المذاع على قناة الإخباريةعن سبب دفعها لاختراع رائد في مجال نقل الدم، وسبب إصابة طفلة لا تعرفها كان الدافع في البحث حتى وصلت إلى ما أردت أن تفعله.
وأوضحت البلوي أن الابتكار بدأت بالتفكير فيه عام 2014 وكانت وقتها طالبة بالجامعة في البكالوريوس الأول ، مشيرة إلى أنها قد ظهرت مشكلة وقتها وهي حادثة نقل دم لطفلة وكان كيس الدم ملوث فانتقل الدم الملوث للطفلة وحدثت ضجة كبيرة جداً، ولم يكن هناك حل لأن الدم انتقل لها وهذه الطفلة أصبحت حاملة لهذا المرض بسبب هذا الخطأ الطبي.
وأضافت البلوي أن لديها فضول كبيرة فذهبت وشاهدت خطوات نقل الدم وخطوات أخذ العينات وخطوات اختبار الدم الذي متواجد الآن وما هي أحدث التقنيات التي متواجدة، وقامت بتجميعها وما هي العيوب التي أدت ويمكن أن يكون هناك خطأ بشري في نقل الدم، ولماذا من الأساس هناك خطأ بشري في نقل الدم، وما العيوب في كل خطوة من الخطوات.
وتابعت البلوي أنه بالفعل وجدت لكل خطوة كان فيها احتمالية أن يحدث فيها خطأ بشري ، وحينما قامت بالبحث في التقنيات لفت نظرها بحث منشور في ساينس نيوز كان لباحثين ابتكروا ووجدوا مادة موجودة وهي مادة نانونية مكونة من ذرات الكربون والسيلكون بتقنية النانو تعطي خصائص للمواد وتتفاعل مع الفيروس أو البصمة الوراثية للفيروس نفسه وتكتشف وجوده حتى لو كان نسبته في الدم قليلة وهو الذي لا يستطيع الأجهزة الموجودة حالياً في بنوك الدم بإكتشاف أن هذا الفيروس أم لا، وأن كل جهاز له نسبة معينة لابد أن تكون موجودة والفيروس لابد أن يكون موجود في الدم بنسبة معينة حتى يستطيع الجهاز أن يراه ويعطي نتيجة بإلإصابة
وواصلت حديثها حيث قالت هذه المادة الذي ابتكرها العلماء لم تكن تحتاج أي أجهزة وكانت بالعين المجردة ولم تكن فيها أي تفاعلات وكانت سهلة وسلسة وهي تقنية كانت غير مكلفة اقتصادياً وبالعكس في أرخص حتى من الأجهزة الموجودة وكان هذا بحث منشور ولم يكن هذه المادة استخدمت أو مادة تحويلها إلى منتج ومنها فكرت عن كيفية تحويل هذه المادة فهي موجودة المادة ولكن غير مستخدمة عن بحث منشور ومركون بالمكتبة ولم يكن أحد يفكر أن يستفيد منها فمنها بدأت.
https://twitter.com/saudiatv/status/1678862814977351686
وأوضحت البلوي أن الابتكار بدأت بالتفكير فيه عام 2014 وكانت وقتها طالبة بالجامعة في البكالوريوس الأول ، مشيرة إلى أنها قد ظهرت مشكلة وقتها وهي حادثة نقل دم لطفلة وكان كيس الدم ملوث فانتقل الدم الملوث للطفلة وحدثت ضجة كبيرة جداً، ولم يكن هناك حل لأن الدم انتقل لها وهذه الطفلة أصبحت حاملة لهذا المرض بسبب هذا الخطأ الطبي.
وأضافت البلوي أن لديها فضول كبيرة فذهبت وشاهدت خطوات نقل الدم وخطوات أخذ العينات وخطوات اختبار الدم الذي متواجد الآن وما هي أحدث التقنيات التي متواجدة، وقامت بتجميعها وما هي العيوب التي أدت ويمكن أن يكون هناك خطأ بشري في نقل الدم، ولماذا من الأساس هناك خطأ بشري في نقل الدم، وما العيوب في كل خطوة من الخطوات.
وتابعت البلوي أنه بالفعل وجدت لكل خطوة كان فيها احتمالية أن يحدث فيها خطأ بشري ، وحينما قامت بالبحث في التقنيات لفت نظرها بحث منشور في ساينس نيوز كان لباحثين ابتكروا ووجدوا مادة موجودة وهي مادة نانونية مكونة من ذرات الكربون والسيلكون بتقنية النانو تعطي خصائص للمواد وتتفاعل مع الفيروس أو البصمة الوراثية للفيروس نفسه وتكتشف وجوده حتى لو كان نسبته في الدم قليلة وهو الذي لا يستطيع الأجهزة الموجودة حالياً في بنوك الدم بإكتشاف أن هذا الفيروس أم لا، وأن كل جهاز له نسبة معينة لابد أن تكون موجودة والفيروس لابد أن يكون موجود في الدم بنسبة معينة حتى يستطيع الجهاز أن يراه ويعطي نتيجة بإلإصابة
وواصلت حديثها حيث قالت هذه المادة الذي ابتكرها العلماء لم تكن تحتاج أي أجهزة وكانت بالعين المجردة ولم تكن فيها أي تفاعلات وكانت سهلة وسلسة وهي تقنية كانت غير مكلفة اقتصادياً وبالعكس في أرخص حتى من الأجهزة الموجودة وكان هذا بحث منشور ولم يكن هذه المادة استخدمت أو مادة تحويلها إلى منتج ومنها فكرت عن كيفية تحويل هذه المادة فهي موجودة المادة ولكن غير مستخدمة عن بحث منشور ومركون بالمكتبة ولم يكن أحد يفكر أن يستفيد منها فمنها بدأت.
https://twitter.com/saudiatv/status/1678862814977351686
