أول ظهور بعد تمرد فاغنر.. شويغو يرتدي الزي العسكري ويتفقد قواته
في أول ظهور علني له منذ تمرد قوات فاغنر العسكرية الخاصة، ظهر وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو وهو يتفقد قواته ويشرف على تدريب وحدات تشكلت حديثا، مؤلفة من جنود متعاقدين، وفق ما أعلنته وزارة الدفاع.
ونشرت الوزارة مقطع فيديو عبر قناتها على تليغرام ظهر فيه شويغو مرتديا الزي العسكري وهو يتفقد الجنود في ميدان للرماية.
كما قالت وزارة الدفاع اليوم السبت إن "وزير الدفاع في روسيا الاتحادية أشرف بنفسه على تدريب جنود متعاقدين على عمليات قتالية في مختلف الظروف، بما في ذلك القتال في المناطق الحضرية".
فيما لم تذكر الوزارة توقيت تصوير الفيديو أو متى تفقد شويجو القوات.
وكان شويغو قال يوم الاثنين الماضي في أول تعليق له على التمرد، إن الأخير لم يؤثر على العملية العسكرية التي تجريها روسيا في أوكرانيا.
كما قال إن محاولات زعزعة استقرار روسيا فشلت، مبيناً أن الجيش أظهر الولاء الكامل للقيادة الروسية.
تمرد مفاجئ
يشار إلى أن قائد فاغنر كان أعلن في يونيو الماضي، بشكل مفاجئ دخول قواته الأراضي الروسية وتوجههم نحو العاصمة موسكو، إذ طالب رئيس المجموعة يفغيني بريغوجين بإقالة شويغو ورئيس الأركان العامة فاليري غيراسيموف.
إلا أنه بعد ما يقارب الـ 24 ساعة دخلت بيلاروسيا على خط الوساطة بين بريغوجين وموسكو. لتنتهي تلك المغامرة المفاجئة والقصيرة بـ "نفي" قائد فاغنر إلى الأراضي البيلاروسية.
وليعلن من هناك أن هدفه لم يكن الإطاحة بالحكومة الروسية أو حكم الرئيس فلاديمير بوتين، بل حماية مجموعة فاغنر.
فيما خيّر بوتين عناصر فاغنر إما بالخروج إلى بيلاروسيا، أو الانضمام للقوات الروسية، أو العودة إلى بيوتهم.
ونشرت الوزارة مقطع فيديو عبر قناتها على تليغرام ظهر فيه شويغو مرتديا الزي العسكري وهو يتفقد الجنود في ميدان للرماية.
كما قالت وزارة الدفاع اليوم السبت إن "وزير الدفاع في روسيا الاتحادية أشرف بنفسه على تدريب جنود متعاقدين على عمليات قتالية في مختلف الظروف، بما في ذلك القتال في المناطق الحضرية".
فيما لم تذكر الوزارة توقيت تصوير الفيديو أو متى تفقد شويجو القوات.
وكان شويغو قال يوم الاثنين الماضي في أول تعليق له على التمرد، إن الأخير لم يؤثر على العملية العسكرية التي تجريها روسيا في أوكرانيا.
كما قال إن محاولات زعزعة استقرار روسيا فشلت، مبيناً أن الجيش أظهر الولاء الكامل للقيادة الروسية.
تمرد مفاجئ
يشار إلى أن قائد فاغنر كان أعلن في يونيو الماضي، بشكل مفاجئ دخول قواته الأراضي الروسية وتوجههم نحو العاصمة موسكو، إذ طالب رئيس المجموعة يفغيني بريغوجين بإقالة شويغو ورئيس الأركان العامة فاليري غيراسيموف.
إلا أنه بعد ما يقارب الـ 24 ساعة دخلت بيلاروسيا على خط الوساطة بين بريغوجين وموسكو. لتنتهي تلك المغامرة المفاجئة والقصيرة بـ "نفي" قائد فاغنر إلى الأراضي البيلاروسية.
وليعلن من هناك أن هدفه لم يكن الإطاحة بالحكومة الروسية أو حكم الرئيس فلاديمير بوتين، بل حماية مجموعة فاغنر.
فيما خيّر بوتين عناصر فاغنر إما بالخروج إلى بيلاروسيا، أو الانضمام للقوات الروسية، أو العودة إلى بيوتهم.