فهد بن حثلين : "ثريدز" سجن و "تويتر" الملاذ .. ولن أخرج من الفضاء إلى السجن
قال مؤسس ورئيس المنظمة الدولية للإبل فهد بن حثلين، إنه لن يخرج من منصة "تويتر" إلى "ثريدز"، منتقدا فرض "أيديولوجيات متطرفة" من قبل القائمين على مواقع التواصل الاجتماعي، وفي الوقت ذاته، مشيدا بالملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، وسياسته في موقع التغريد الرائد على مستوى العالم.
وكتب فهد بن حثلين، في تغريدة على موقع التدوينات القصيرة تويتر تحت عنوان "ذاكرة السمكة أم ذاكرة الجمل؟" قائلا: لأن لديّ ذاكرة الجمل فلن أفتح حسابا في منصة ثريدز، ولن أسمح لأي جهة أنا مسؤول عنها أن تفتح حسابا هناك".
وتابع فهد بن حثلين : لأن لديّ ذاكرة الجمل فلم أنسى ما فعله أصحاب هذه المنصات حينما أدخلوا العصفور إلى القفص وأقفلوا حسابات وكمموا أفواه وفرضوا علينا أيديولوجياتهم المتطرفة وعلى رأسها المثلية، وكأن شعارهم: إذا لم تكن معي فأنت ضدي".
وأوضح: لأن لدي ذاكرة الجمل فلن أنسى ما فعله إيلون ماسك، حينما قضى على بعض شيطنتهم بقرار شجاع بشرائه منصة تويتر، وإعادة إطلاق العصفور من جديد ليغرد".
وأضاف : للأسف إن الملاذ الوحيد اليوم بين منصات التواصل الاجتماعي الكبرى الذي لا يخضع لنظام (سحب الفيش) ويجعلك منبوذاً عن العالم بين ليلة وضحاها هي منصة تويتر.
واختتم تغريدته قائلا: لذلك لن أخرج من الفضاء إلى السجن مرة أخرى، لا يسكن المرءُ في أرضٍ يهان بها إلا من العجز أو من قلة الحِيَلِ.
وكتب فهد بن حثلين، في تغريدة على موقع التدوينات القصيرة تويتر تحت عنوان "ذاكرة السمكة أم ذاكرة الجمل؟" قائلا: لأن لديّ ذاكرة الجمل فلن أفتح حسابا في منصة ثريدز، ولن أسمح لأي جهة أنا مسؤول عنها أن تفتح حسابا هناك".
وتابع فهد بن حثلين : لأن لديّ ذاكرة الجمل فلم أنسى ما فعله أصحاب هذه المنصات حينما أدخلوا العصفور إلى القفص وأقفلوا حسابات وكمموا أفواه وفرضوا علينا أيديولوجياتهم المتطرفة وعلى رأسها المثلية، وكأن شعارهم: إذا لم تكن معي فأنت ضدي".
وأوضح: لأن لدي ذاكرة الجمل فلن أنسى ما فعله إيلون ماسك، حينما قضى على بعض شيطنتهم بقرار شجاع بشرائه منصة تويتر، وإعادة إطلاق العصفور من جديد ليغرد".
وأضاف : للأسف إن الملاذ الوحيد اليوم بين منصات التواصل الاجتماعي الكبرى الذي لا يخضع لنظام (سحب الفيش) ويجعلك منبوذاً عن العالم بين ليلة وضحاها هي منصة تويتر.
واختتم تغريدته قائلا: لذلك لن أخرج من الفضاء إلى السجن مرة أخرى، لا يسكن المرءُ في أرضٍ يهان بها إلا من العجز أو من قلة الحِيَلِ.
