السعودية تؤكد أهمية اعتماد اللغة العربية ضمن لغات نظامي مدريد ولاهاي
أكد الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للملكية الفكرية الدكتور عبدالعزيز بن محمد السويلم، أن المملكة أولت اهتماماً بالغاً في حماية وإنفاذ حقوق الملكية الفكرية وتعزيز منظومة الإنفاذ.
وأعرب خلال كلمة المملكة التي ألقاها في اجتماع الجمعية العامة للدول الأعضاء الـ64 للمنظمة العالمية للملكية الفكرية "WIPO" الذي بدأت أعماله بمقرها في جنيف اليوم، عن تتطلع المملكة لتعيين الهيئة السعودية للملكية الفكرية كإدارة للبحث الدولي وإدارة للفحص في إطار معاهدة التعاون بشأن البراءات (IPEA/ISA/PCT).
وعبَّر الدكتور السويلم -خلال الكلمة- عن تطورات الملكية الفكرية التي اعتمدت على إستراتيجية وطنية لبناء منظومة تعزز الاقتصاد القائم على الابتكار والإبداع.
وأشار إلى أن المملكة انضمت إلى "اتفاقية حماية منتجي الفونوغرامات من استنساخ فونوغراماتهم دون تصريح"، إضافة على العمل القائم بشأن تحديث جميع التشريعات الخاصة بالملكية الفكرية، مؤكداً أهمية اعتماد اللغة العربية ضمن لغات نظامي مدريد ولاهاي.
الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية انضمت كعضو في منظمة الويبو في عام 1982م وتشترك الهيئة بعضويتها لمواكبة المستجدات في مجالات الملكية الفكرية المختلفة؛ مما ينعكس بمردود إيجابي على أنشطة الهيئة المختلفة.
وأعرب خلال كلمة المملكة التي ألقاها في اجتماع الجمعية العامة للدول الأعضاء الـ64 للمنظمة العالمية للملكية الفكرية "WIPO" الذي بدأت أعماله بمقرها في جنيف اليوم، عن تتطلع المملكة لتعيين الهيئة السعودية للملكية الفكرية كإدارة للبحث الدولي وإدارة للفحص في إطار معاهدة التعاون بشأن البراءات (IPEA/ISA/PCT).
وعبَّر الدكتور السويلم -خلال الكلمة- عن تطورات الملكية الفكرية التي اعتمدت على إستراتيجية وطنية لبناء منظومة تعزز الاقتصاد القائم على الابتكار والإبداع.
وأشار إلى أن المملكة انضمت إلى "اتفاقية حماية منتجي الفونوغرامات من استنساخ فونوغراماتهم دون تصريح"، إضافة على العمل القائم بشأن تحديث جميع التشريعات الخاصة بالملكية الفكرية، مؤكداً أهمية اعتماد اللغة العربية ضمن لغات نظامي مدريد ولاهاي.
الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية انضمت كعضو في منظمة الويبو في عام 1982م وتشترك الهيئة بعضويتها لمواكبة المستجدات في مجالات الملكية الفكرية المختلفة؛ مما ينعكس بمردود إيجابي على أنشطة الهيئة المختلفة.