توتر على الحدود اللبنانية - الإسرائيلية إثر انفجار لغم
نقلت صحيفة «يديعوت أحرنوت» اليوم (الخميس) عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين قولهم إن الأصوات التي سُمعت عند الحدود مع لبنان قد تكون ناجمة عن انفجار لغم وليس عن صاروخ، وفقاً لـ«وكالة أنباء العالم العربي».
وكانت صحيفة لبنانية نقلت في وقت سابق عن مصادر أمنية لم تسمها القول إنه تم إطلاق صاروخين من سهل المجيدية في جنوب لبنان باتجاه إسرائيل، ورد الجيش الإسرائيلي بإطلاق قذيفتين باتجاه مصدر إطلاق الصاروخين. ولم تذكر الصحيفة المزيد من التفاصيل على الفور.
وقالت 3 مصادر أمنية لوكالة «رويترز» اليوم أيضاً إن صاروخاً على الأقل أطلق من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل. وتحدث مصدر في اليونيفيل لوسائل إعلام أنه لم يتم رصد إطلاق أي صواريخ من لبنان حتى الآن، وأن ما حدث يرجح أن يكون ناجماً عن انفجار لغم قديم.
وفي وقت سابق من الشهر الماضي، شهدت الحدود اللبنانية الإسرائيلية استنفاراً أمنياً، حيث انتشرت قوات الجيش اللبناني بالمنطقة الحدودية في كفر شوبا بجنوب البلاد، بعد قيام القوات الإسرائيلية بتفريق متظاهرين.
وأشارت وسائل إعلام لبنانية حينها إلى «استنفار كبير» للجيش اللبناني وقوات اليونيفيل في جنوب البلاد، بعدما ألقت القوات الإسرائيلية قنابل غاز على المحتجين.
وكانت صحيفة لبنانية نقلت في وقت سابق عن مصادر أمنية لم تسمها القول إنه تم إطلاق صاروخين من سهل المجيدية في جنوب لبنان باتجاه إسرائيل، ورد الجيش الإسرائيلي بإطلاق قذيفتين باتجاه مصدر إطلاق الصاروخين. ولم تذكر الصحيفة المزيد من التفاصيل على الفور.
وقالت 3 مصادر أمنية لوكالة «رويترز» اليوم أيضاً إن صاروخاً على الأقل أطلق من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل. وتحدث مصدر في اليونيفيل لوسائل إعلام أنه لم يتم رصد إطلاق أي صواريخ من لبنان حتى الآن، وأن ما حدث يرجح أن يكون ناجماً عن انفجار لغم قديم.
وفي وقت سابق من الشهر الماضي، شهدت الحدود اللبنانية الإسرائيلية استنفاراً أمنياً، حيث انتشرت قوات الجيش اللبناني بالمنطقة الحدودية في كفر شوبا بجنوب البلاد، بعد قيام القوات الإسرائيلية بتفريق متظاهرين.
وأشارت وسائل إعلام لبنانية حينها إلى «استنفار كبير» للجيش اللبناني وقوات اليونيفيل في جنوب البلاد، بعدما ألقت القوات الإسرائيلية قنابل غاز على المحتجين.