مفتي عام المملكة : السعودية منذ تأسيسها أخذت على عاتقها حمل لواء خدمة بيوت الله
رفع سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ التهنئة المقرونة بصادق الدعاء والثناء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ــــ حفظهما الله ـــــ بمناسبة نجاح موسم حج هذا العام 1444هــــ، سائلاُ الله أن يتقبل من الحجاج حجهم وصالح أعمالهم، وأن يجزي القيادة الرشيدة كل خير ورشاد.
وأكد سماحته أن نجاح موسم الحج هذ العام الذي شهد عودة الأعداد الطبيعية للحجاج بعد سنوات الجائحة يتوج الدعم الكبير الذي تبذله القيادة الرشيدة التي ضربت المملكة أروع الأمثلة في تنظيم الحج، مشيراً سماحته إلى أن المملكة منذ تأسيسها أخذ ولاة أمرها على عاتقهم حمل لواء خدمة بيوت الله والعناية بشؤون الحج وبذل المليارات لتوسعة الحرمين الشريفين وكل ما ييسر رحلة الحج.
ونوه سماحته بالجهود والخدمات التي تبذلها وتقدمها جميع قطاعات الدولة العاملة على خدمة ضيوف الرحمن، والتي كانت ولله الحمد محط إعجاب وإشادة العالم، حيث تضافرت جهودهم لتحقيق نجاحات كبيرة وارتقاء بالخدمات، وتوفير أحدث التقنيات ليتمكن ضيوف الرحمن من أداء نُسكهم في أمن وطمأنينة.
ودعا سماحته المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يرزقهما الأجر والمثوبة على ما يقدمانه للإسلام والمسلمين من خدمات وأعمال جليلة، وأن يُمتعهما بالصحة والعافية، وطول العمر وأن يُديم على بلادنا الأمن والنماء والتقدم والازدهار.
وأكد سماحته أن نجاح موسم الحج هذ العام الذي شهد عودة الأعداد الطبيعية للحجاج بعد سنوات الجائحة يتوج الدعم الكبير الذي تبذله القيادة الرشيدة التي ضربت المملكة أروع الأمثلة في تنظيم الحج، مشيراً سماحته إلى أن المملكة منذ تأسيسها أخذ ولاة أمرها على عاتقهم حمل لواء خدمة بيوت الله والعناية بشؤون الحج وبذل المليارات لتوسعة الحرمين الشريفين وكل ما ييسر رحلة الحج.
ونوه سماحته بالجهود والخدمات التي تبذلها وتقدمها جميع قطاعات الدولة العاملة على خدمة ضيوف الرحمن، والتي كانت ولله الحمد محط إعجاب وإشادة العالم، حيث تضافرت جهودهم لتحقيق نجاحات كبيرة وارتقاء بالخدمات، وتوفير أحدث التقنيات ليتمكن ضيوف الرحمن من أداء نُسكهم في أمن وطمأنينة.
ودعا سماحته المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يرزقهما الأجر والمثوبة على ما يقدمانه للإسلام والمسلمين من خدمات وأعمال جليلة، وأن يُمتعهما بالصحة والعافية، وطول العمر وأن يُديم على بلادنا الأمن والنماء والتقدم والازدهار.
