فلسطين : المصادقة على وحدات استيطانية جديدة استخفاف بالمواقف الدولية والأميركية
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية اليوم الثلاثاء مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء 5700 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، واعتبرتها «استخفافا» بالمواقف الدولية والأميركية.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن الخارجية قولها في بيان إن هذا القرار يمثل «جريمة جديدة ترتكبها الحكومة الإسرائيلية ضد شعبنا»، واصفة إياه بأنه «انتهاك صارخ للقانون الدولي واتفاقيات جنيف وعدوان بشع على الشرعية الدولية وقراراتها».
وأضاف البيان أن ما وصفه بإفلات إسرائيل من العقاب يوفر لها الوقت اللازم «لتعميق الاستيطان وتقويض فرصة إقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية».
وقالت «إننا نرى في تلك الوحدات الاستعمارية الجديدة مكافأة لليمين الإسرائيلي المتطرف».
وأكدت الوزارة أن «ضعف ردود الفعل الدولية تجاه الاستيطان وعدم تنفيذها وترجمتها إلى خطوات عملية ضاغطة لوقفه، وفشل المجتمع الدولي في تحمل مسؤولياته واحترام قراراته شجع الحكومة الإسرائيلية ووفر لها الغطاء في بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة».
وشددت على أن «إفلات إسرائيل المستمر من العقاب، وصمت الجنائية الدولية تجاه جرائم الاحتلال ومستوطنيه، وازدواجية المعايير الدولية، توفر لدولة الاحتلال الوقت اللازم لتعميق الاستيطان وتقويض فرصة إقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية».
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن الخارجية قولها في بيان إن هذا القرار يمثل «جريمة جديدة ترتكبها الحكومة الإسرائيلية ضد شعبنا»، واصفة إياه بأنه «انتهاك صارخ للقانون الدولي واتفاقيات جنيف وعدوان بشع على الشرعية الدولية وقراراتها».
وأضاف البيان أن ما وصفه بإفلات إسرائيل من العقاب يوفر لها الوقت اللازم «لتعميق الاستيطان وتقويض فرصة إقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية».
وقالت «إننا نرى في تلك الوحدات الاستعمارية الجديدة مكافأة لليمين الإسرائيلي المتطرف».
وأكدت الوزارة أن «ضعف ردود الفعل الدولية تجاه الاستيطان وعدم تنفيذها وترجمتها إلى خطوات عملية ضاغطة لوقفه، وفشل المجتمع الدولي في تحمل مسؤولياته واحترام قراراته شجع الحكومة الإسرائيلية ووفر لها الغطاء في بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة».
وشددت على أن «إفلات إسرائيل المستمر من العقاب، وصمت الجنائية الدولية تجاه جرائم الاحتلال ومستوطنيه، وازدواجية المعايير الدولية، توفر لدولة الاحتلال الوقت اللازم لتعميق الاستيطان وتقويض فرصة إقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية».
