مركز "إثراء" يطلق مخيم إثراء الصيفي 2023
أطلق مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" مخيم إثراء الصيفي 2023، الذي يضم 6 مسارات، يخوض خلالها 400 مشارك تجارب تفاعلية، ويمنحون فرصة تصميم مبانٍ استثنائية ومجسمات إبداعية، ويطلعون على الحلول المبتكرة في العمارة المعاصرة؛ سعيًا لنشر ثقافة البناء البيئي.
ويتضمن المخيم الذي يستمر حتى 17 أغسطس القادم 6 مسارات، هي: مساكن بناء الحيوانات، ومستكشفو النباتات، للفئة العمرية من 4 -6 سنوات، فيما يستهدف مسار العمارة الخضراء، وصنع من الطبيعة، من تتراوح أعمارهم من 7- 9 سنوات، ويختص المسار المخصص للفئة العمرية من 10- 12 سنة بالتعمق في تصاميم من الطبيعة المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بقدراتهم وإمكاناتهم عبر أدوات ابتكارية، وطرق متقدمة.
ويقدم المخيم ضمن مسار "مساكن الحيوانات" تجربة الأطفال الممتدة من الهندسة المعمارية الكامنة في بيوت الحيوانات إلى الخوض في أهمية العمارة الطبيعية، ويتخلل ذلك رواية القصص والاطلاع على جوانب الفّن والتصميم، وزيارة متاحف ومرافق إثراء، والاطلاع على بناء مساكن الحيوانات والحشرات والطيور وحتى الأسماك، وما يتطلب من الهندسة والتصميم، إلى جانب استكشاف قدرات الحيوانات المختلفة لمعرفة كيفية بناء المساكن والمواد المستخدمة في البناء سواءً على سطح الأرض أو داخله وفي الأشجار والبحار.
وفي مسار "صنع في الطبيعة"، سيتم توظيف العناصر الخام مع دمج التقنيات المبتكرة بهدف إنتاج مواد من الطبيعة، وسيتعرف كل مشارك على تصاميم من الطبيعة مما يتيح الفرصة لمعرفة أعماق المحيط الخارجي بشكل حيوي، وكذلك في مسار "معماريو الطبيعة" القائم على الهياكل التراثية التي تبنى باستخدام المواد الخام، وصولًا إلى حلول ترتكز على الطبيعة في العمارة المعاصرة، كما ستتاح فرصة التعرّف على النباتات التي تعيش داخل المملكة وخصائصها الطبيعية وأشكالها وأحجامها وألوانها إلى جانب الأنماط الهندسية التي تتشكل أثناء نموها.
ويتضمن المخيم الذي يستمر حتى 17 أغسطس القادم 6 مسارات، هي: مساكن بناء الحيوانات، ومستكشفو النباتات، للفئة العمرية من 4 -6 سنوات، فيما يستهدف مسار العمارة الخضراء، وصنع من الطبيعة، من تتراوح أعمارهم من 7- 9 سنوات، ويختص المسار المخصص للفئة العمرية من 10- 12 سنة بالتعمق في تصاميم من الطبيعة المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بقدراتهم وإمكاناتهم عبر أدوات ابتكارية، وطرق متقدمة.
ويقدم المخيم ضمن مسار "مساكن الحيوانات" تجربة الأطفال الممتدة من الهندسة المعمارية الكامنة في بيوت الحيوانات إلى الخوض في أهمية العمارة الطبيعية، ويتخلل ذلك رواية القصص والاطلاع على جوانب الفّن والتصميم، وزيارة متاحف ومرافق إثراء، والاطلاع على بناء مساكن الحيوانات والحشرات والطيور وحتى الأسماك، وما يتطلب من الهندسة والتصميم، إلى جانب استكشاف قدرات الحيوانات المختلفة لمعرفة كيفية بناء المساكن والمواد المستخدمة في البناء سواءً على سطح الأرض أو داخله وفي الأشجار والبحار.
وفي مسار "صنع في الطبيعة"، سيتم توظيف العناصر الخام مع دمج التقنيات المبتكرة بهدف إنتاج مواد من الطبيعة، وسيتعرف كل مشارك على تصاميم من الطبيعة مما يتيح الفرصة لمعرفة أعماق المحيط الخارجي بشكل حيوي، وكذلك في مسار "معماريو الطبيعة" القائم على الهياكل التراثية التي تبنى باستخدام المواد الخام، وصولًا إلى حلول ترتكز على الطبيعة في العمارة المعاصرة، كما ستتاح فرصة التعرّف على النباتات التي تعيش داخل المملكة وخصائصها الطبيعية وأشكالها وأحجامها وألوانها إلى جانب الأنماط الهندسية التي تتشكل أثناء نموها.