مهرجان "جادة الإبل" في تبوك يوفر 2050 فرصة عمل لأبناء المنطقة
وفّر مهرجان "جادة الإبل" في تبوك المقام تحت شعار "جادتنا مقصدها تبوك" 2050 فرصة عمل مؤقتة لأبناء المنطقة، موزعة على مختلف اللجان في التنظيم والاستثمار والقانونية والعمليات والأمنية والمتابعة والرقابة والخدمات والمساندة والعلاقات العامة وتقنية المعلومات والاستقبال والموارد البشرية والعناية بالملاك والإعلام.
وأسهم المهرجان في توفير فرص استثمارية للأسر المنتجة، حيث شارك بالمهرجان أكثر من 100 أسرة منتجة، أوضحوا أن مشاركتهم في المهرجان أسهمت في كسبهم المادي وتعريف الناس بمنتجاتهم.
وحرصت إدارة مهرجان "جادة الإبل" على توفير فرص العمل للشباب والفتيات؛ ليستفيدوا من أوقات فراغهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة، من خلال برامج ومناشط المهرجان، إضافةً إلى دعم مواهبهم وصقل خبراتهم في العديد من الأنشطة التي تقام في المهرجان الذي استطاع أن يسهم بشكل لافت بجذب الشباب للانخراط بالعمل.
يُذكر أن مهرجان "جادة الإبل" في تبوك يشكل باكورة مهرجانات الإبل في المملكة، ويحظى بمشاركة واسعة من ملاك الإبل من جميع مناطق المملكة، كما يشكّل وجهة وخياراً لمحبي الإبل وللأسر؛ لما يحمله من أنشطة وفعاليات متنوعة تناسب مختلف شرائح المجتمع، حيث يعد خياراً ترفيهياً وسياحياً يدعم الحراك الاقتصادي في منطقة تبوك، ويعكس مدى جهود إدارة نادي الإبل في تعزيز هذا الموروث الشعبي الأصيل.
وأسهم المهرجان في توفير فرص استثمارية للأسر المنتجة، حيث شارك بالمهرجان أكثر من 100 أسرة منتجة، أوضحوا أن مشاركتهم في المهرجان أسهمت في كسبهم المادي وتعريف الناس بمنتجاتهم.
وحرصت إدارة مهرجان "جادة الإبل" على توفير فرص العمل للشباب والفتيات؛ ليستفيدوا من أوقات فراغهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة، من خلال برامج ومناشط المهرجان، إضافةً إلى دعم مواهبهم وصقل خبراتهم في العديد من الأنشطة التي تقام في المهرجان الذي استطاع أن يسهم بشكل لافت بجذب الشباب للانخراط بالعمل.
يُذكر أن مهرجان "جادة الإبل" في تبوك يشكل باكورة مهرجانات الإبل في المملكة، ويحظى بمشاركة واسعة من ملاك الإبل من جميع مناطق المملكة، كما يشكّل وجهة وخياراً لمحبي الإبل وللأسر؛ لما يحمله من أنشطة وفعاليات متنوعة تناسب مختلف شرائح المجتمع، حيث يعد خياراً ترفيهياً وسياحياً يدعم الحراك الاقتصادي في منطقة تبوك، ويعكس مدى جهود إدارة نادي الإبل في تعزيز هذا الموروث الشعبي الأصيل.