دراسة تتوصل إلى علاج جديد لأمراض القلب التاجية
توصلت دراسة طبية حديثة إلى علاج جديد لأمراض القلب التاجية، وذلك بعد اكتشاف أدلة علمية على وجود علاقة بين زيادة مستويات البروتين الدهني (Lp (a وخطر الإصابة بهذه الأمراض.
وأشارت الدراسة التي أجريت في جامعة نيو ساوث ويلز بأستراليا، إلى أن مستويات البروتين الدهني (Lp (a كانت أعلى وأكثر انتشارًا في الذين عانوا من تكرار حدوث أمراض الشرايين التاجية، وفقًا لـ «العربية».
من جانبه، أوضح الباحث الرئيسي في الدراسة، ليون سيمونز، الأستاذ المشارك في كلية الطب السريري بجامعة نيو ساوث ويلز في سيدني، أن النتائج الجديدة تشير إلى أن العلاجات الجديدة قيد التطوير، والتي تهدف إلى تقليل (Lp (a المرتفع يمكن أن تساعد في منع تكرار الإصابة بأمراض القلب التاجية.
وأوضح أن البروتينات الدهنية، والتي تشمل أيضًا البروتين الدهني عالي الكثافة HDL، هي الآليات التي يتحرك بها الكوليسترول في مجرى الدم.
وأشار سيمونز إلى أن البروتين الدهني عالي الكثافة HDL يعتبر مفيدًا، لأنه يأخذ الكوليسترول إلى الكبد، حيث يمكن إزالته من الجسم.
وأشارت الدراسة إلى أن البالغين، الذين يعانون من أمراض الشرايين التاجية السابقة، ومستويات (Lp (a المرتفعة التي تزيد عن 355 ملغم / لتر تزيد من احتمالية التعرض بنسبة 53% لخطر الإصابة بالنوبات القلبية المتكررة.
وأشارت الدراسة التي أجريت في جامعة نيو ساوث ويلز بأستراليا، إلى أن مستويات البروتين الدهني (Lp (a كانت أعلى وأكثر انتشارًا في الذين عانوا من تكرار حدوث أمراض الشرايين التاجية، وفقًا لـ «العربية».
من جانبه، أوضح الباحث الرئيسي في الدراسة، ليون سيمونز، الأستاذ المشارك في كلية الطب السريري بجامعة نيو ساوث ويلز في سيدني، أن النتائج الجديدة تشير إلى أن العلاجات الجديدة قيد التطوير، والتي تهدف إلى تقليل (Lp (a المرتفع يمكن أن تساعد في منع تكرار الإصابة بأمراض القلب التاجية.
وأوضح أن البروتينات الدهنية، والتي تشمل أيضًا البروتين الدهني عالي الكثافة HDL، هي الآليات التي يتحرك بها الكوليسترول في مجرى الدم.
وأشار سيمونز إلى أن البروتين الدهني عالي الكثافة HDL يعتبر مفيدًا، لأنه يأخذ الكوليسترول إلى الكبد، حيث يمكن إزالته من الجسم.
وأشارت الدراسة إلى أن البالغين، الذين يعانون من أمراض الشرايين التاجية السابقة، ومستويات (Lp (a المرتفعة التي تزيد عن 355 ملغم / لتر تزيد من احتمالية التعرض بنسبة 53% لخطر الإصابة بالنوبات القلبية المتكررة.