رئيس نادي قطر لمزاين الإبل : مهرجان جادة الإبل بـ تبوك سيكون له دور كبير في تحفيز اقتصاد الإبل
أشاد رئيس نادي قطر لمزاين الإبل حمد بن جابر العذبة، بمهرجان جادة الإبل بمنطقة تبوك, والذي يواصل فعالياته لليوم الخامس على التوالي، مؤكداً أن المهرجان سيكون له دور كبير في تحفيز اقتصاد الإبل على المستوى المحلي ومنه إلى الخليجي.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عقب زيارته اليوم للمهرجان الذي ينظمه نادي الإبل: إن المملكة العربية السعودية سباقة في دعم وتشجيع ملاك الإبل والمستثمرين في هذا الشأن، إلى جانب دورها المهم والكبير في إبراز أهمية الإبل وارتباطها الوثيق بالهوية الخليجية والعربية، وقد لاحظنا ذلك على مدى سنوات، ونحن في نادي الإبل بقطر نحرص كل الحرص على تبادل الخبرات والتنسيق مع نادي الإبل، ولدينا ارتباط وثيق في هذا الأمر، مؤكداً أن المملكة تشهد طفرة كبيرة وهامة في مجال اقتصاديات الإبل مما ينعكس بالإيجاب على المنطقة ككل.
وأضاف: لقد أصبحت هذه الرياضة الشعبية المتوارثة جيلًا بعد جيل أكثر تنظيمًا من ذي قبل، وعلى مستوى مؤسسي بعد أن كانت تقوم على جهود محددة وفي مناطق معينة، مبيناً أن ذلك يُعد تطور نوعي وتحول كبير غير مسبوق، حيث ستنصب الجهود على النهوض بمخرجات مثل هذا المهرجان؛ من أجل دعم الملاك وتحفيزهم على الاستمرار في رعاية إبلهم، ونشر تربيتها على نطاق واسع محليًّا وإقليميًّا وعالميًّا، فضلًا عن الحفاظ على سلالاتها العربية النادرة.
وفيما يتعلق بالتعاون المستقبلي بين نادييٌ الإبل في قطر والمملكة, أكد العذبة في ختام تصريحه، على أن التعاون قائم وهناك تنسيق دائم بين الناديين، ونسعى في هذا الشأن إلى نقل هذا التعاون إلى مراحل متقدمة لتصل إلى إقامة مهرجانات مشتركة.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عقب زيارته اليوم للمهرجان الذي ينظمه نادي الإبل: إن المملكة العربية السعودية سباقة في دعم وتشجيع ملاك الإبل والمستثمرين في هذا الشأن، إلى جانب دورها المهم والكبير في إبراز أهمية الإبل وارتباطها الوثيق بالهوية الخليجية والعربية، وقد لاحظنا ذلك على مدى سنوات، ونحن في نادي الإبل بقطر نحرص كل الحرص على تبادل الخبرات والتنسيق مع نادي الإبل، ولدينا ارتباط وثيق في هذا الأمر، مؤكداً أن المملكة تشهد طفرة كبيرة وهامة في مجال اقتصاديات الإبل مما ينعكس بالإيجاب على المنطقة ككل.
وأضاف: لقد أصبحت هذه الرياضة الشعبية المتوارثة جيلًا بعد جيل أكثر تنظيمًا من ذي قبل، وعلى مستوى مؤسسي بعد أن كانت تقوم على جهود محددة وفي مناطق معينة، مبيناً أن ذلك يُعد تطور نوعي وتحول كبير غير مسبوق، حيث ستنصب الجهود على النهوض بمخرجات مثل هذا المهرجان؛ من أجل دعم الملاك وتحفيزهم على الاستمرار في رعاية إبلهم، ونشر تربيتها على نطاق واسع محليًّا وإقليميًّا وعالميًّا، فضلًا عن الحفاظ على سلالاتها العربية النادرة.
وفيما يتعلق بالتعاون المستقبلي بين نادييٌ الإبل في قطر والمملكة, أكد العذبة في ختام تصريحه، على أن التعاون قائم وهناك تنسيق دائم بين الناديين، ونسعى في هذا الشأن إلى نقل هذا التعاون إلى مراحل متقدمة لتصل إلى إقامة مهرجانات مشتركة.
