رونالدو : الدوري السعودي جيد والانتقالات الحالية تتحدث عن نفسها
يقف كريستيانو رونالدو، اللاعب الأكثر خوضا للمباريات الدولية، أمام إنجاز جديد اليوم، عندما سيرتدي قميص المنتخب البرتغالي للمرة الـ200 في مسيرته، أمام أيسلندا اليوم ضمن تصفيات كأس أوروبا 2024 لكرة القدم.
وأكد رونالدو خلال المؤتمر الصحافي الخاص بالمباراة، أن الدوري السعودي جيد، وقال "الدوري السعودي جيد والانتقالات الحالية تتحدث عن نفسها، منذ أن كنت في السعودية لعبت ثلاث مباريات للبرتغال لذلك لا يؤثر انتقالي للنصر في اللعب، وبالإمكان سؤال مدرب البرتغال لكن أنا سعيد جدا".
ورد رونالدو على سؤال أحد الإعلاميين حول من من اللاعبين في العالم تختار للعب للنصر؟، فقال ضاحكا "أنا سأختارك"، مؤكدا أنه لن يتخلى عن اللعب مع البرتغال، وقال "طالما أشعر أنني بحالة جيدة ويعجبني الناس لن أتخلى عن المنتخب الوطني، أتوقع ستكون مباراة أيسلندا صعبة، المنافس قوي جدا لكنني أؤمن بفريقنا أنه يمكننا تقديم أداء أفضل".
وحول خوضه المباراة رقم 200 مع البرتغال، قال "أنا لا أتابع السجلات، إنهم يتبعونني، ما زلت أحد الأصول في المنتخب الوطني، لا يزال لدي كثير لأقدمه لن أتخلى عنه، و200 مباراة تظهر لي حبه لقد كانت رحلة طويلة لكني آمل ألا تنتهي قريبا أتمنى أن تفوز البرتغال بأهدافي أو دونها".
وختم "لدينا هذا الجيل من الشباب، أحاول أن أكون نموذجا يحتذى به لكن علينا أن نتغير طوال الحياة أنا لست مثل ما كنت في الـ20 من عمري، لكنني أشعر أنني ما زلت ذا قيمة كبيرة ليس فقط في الملعب لكن أيضا في الخارج".
وخاض رونالدو مباراته الدولية الأولى في سن الـ18 عندما دخل بديلا للويس فيجو في آب (أغسطس) 2003 ضد كازاخستان، كما لعب أول بطولة كبرى في العام التالي عندما استضافت بلاده كأس أوروبا 2004، بينما سجل هدفه الدولي الأول بعد دخوله بديلا في الخسارة المفاجئة ضد اليونان في دور المجموعات، قبل أن تسقط سيليساو ضدها مجددا في النهائي في مباراة كان فيها الـ"دون" أساسيا.
وأكد رونالدو خلال المؤتمر الصحافي الخاص بالمباراة، أن الدوري السعودي جيد، وقال "الدوري السعودي جيد والانتقالات الحالية تتحدث عن نفسها، منذ أن كنت في السعودية لعبت ثلاث مباريات للبرتغال لذلك لا يؤثر انتقالي للنصر في اللعب، وبالإمكان سؤال مدرب البرتغال لكن أنا سعيد جدا".
ورد رونالدو على سؤال أحد الإعلاميين حول من من اللاعبين في العالم تختار للعب للنصر؟، فقال ضاحكا "أنا سأختارك"، مؤكدا أنه لن يتخلى عن اللعب مع البرتغال، وقال "طالما أشعر أنني بحالة جيدة ويعجبني الناس لن أتخلى عن المنتخب الوطني، أتوقع ستكون مباراة أيسلندا صعبة، المنافس قوي جدا لكنني أؤمن بفريقنا أنه يمكننا تقديم أداء أفضل".
وحول خوضه المباراة رقم 200 مع البرتغال، قال "أنا لا أتابع السجلات، إنهم يتبعونني، ما زلت أحد الأصول في المنتخب الوطني، لا يزال لدي كثير لأقدمه لن أتخلى عنه، و200 مباراة تظهر لي حبه لقد كانت رحلة طويلة لكني آمل ألا تنتهي قريبا أتمنى أن تفوز البرتغال بأهدافي أو دونها".
وختم "لدينا هذا الجيل من الشباب، أحاول أن أكون نموذجا يحتذى به لكن علينا أن نتغير طوال الحياة أنا لست مثل ما كنت في الـ20 من عمري، لكنني أشعر أنني ما زلت ذا قيمة كبيرة ليس فقط في الملعب لكن أيضا في الخارج".
وخاض رونالدو مباراته الدولية الأولى في سن الـ18 عندما دخل بديلا للويس فيجو في آب (أغسطس) 2003 ضد كازاخستان، كما لعب أول بطولة كبرى في العام التالي عندما استضافت بلاده كأس أوروبا 2004، بينما سجل هدفه الدولي الأول بعد دخوله بديلا في الخسارة المفاجئة ضد اليونان في دور المجموعات، قبل أن تسقط سيليساو ضدها مجددا في النهائي في مباراة كان فيها الـ"دون" أساسيا.
