سياح أجانب يُبدون إعجابهم بمهرجان جادة الإبل في تبوك
يشهد مهرجان "جادة الإبل" في تبوك تدفق عدد من الزوار العرب والأجانب؛ إذ أتاح نادي الإبل من خلال تنظيم هذا الحدث الكبير الفرصة للجميع للتعرف على تاريخ المملكة وموروثها الحضاري، وما تشكّله الإبل في حياة سكان منطقة الجزيرة العربية.
وعبّر سياح من فرنسا زاروا أرض المهرجان عن دهشتهم في مهرجان جادة تبوك، واعتبر الزائرة "فيليب" أن "زيارة مهرجان الإبل في تبوك تجربة فريدة ومميزة، إذ إن عناء السفر يستحق مثل هذه التجربة التراثية العريقة؛ إذ يتمكّن الزائر من تقمّص دور راعي الإبل في العيش منفرداً معها، وإن خصوصية المكان الذي هُيّئ على شكل بيئة الصحراء لها معانٍ جمالية متنوعة.
وأبدى الزائر البريطاني "جاك برنارد" إعجابه بالأطفال القادمين إلى المهرجان برفقة ذويهم ليشاهدوا هذا التراث، مؤكداً أن هذه الزيارة ستكون من أجمل الذكريات التي قضاها بالسعودية؛ فهذه البلاد التي تجمع الماضي والحاضر والمستقبل سرقت القلوب قبل العقول، والتنوع الكبير بها والحضارة العمرانية والصناعية المبنية على أسس ثابتة من التراث العريق، تجعل القادم لها يطيل مدة الإقامة.
وقال الزائر الكوري "مونبلي": لقد جئت إلى تبوك منذ فترة بقصد السياحة بعد دعوات تلقّيتها من أصدقاء لي، واليوم حضرت إلى المهرجان؛ لمعرفة المزيد عن مسابقات جمال الإبل ورؤية الكثير من الإبل، ولكنني تفاجأت بهذا الحدث التاريخي الرائع الذي أبهرني، فأنا اليوم أدعو جميع أصدقائي لزيارة المملكة، والتعرف على التاريخ الذي تحمله.
وعبّر سياح من فرنسا زاروا أرض المهرجان عن دهشتهم في مهرجان جادة تبوك، واعتبر الزائرة "فيليب" أن "زيارة مهرجان الإبل في تبوك تجربة فريدة ومميزة، إذ إن عناء السفر يستحق مثل هذه التجربة التراثية العريقة؛ إذ يتمكّن الزائر من تقمّص دور راعي الإبل في العيش منفرداً معها، وإن خصوصية المكان الذي هُيّئ على شكل بيئة الصحراء لها معانٍ جمالية متنوعة.
وأبدى الزائر البريطاني "جاك برنارد" إعجابه بالأطفال القادمين إلى المهرجان برفقة ذويهم ليشاهدوا هذا التراث، مؤكداً أن هذه الزيارة ستكون من أجمل الذكريات التي قضاها بالسعودية؛ فهذه البلاد التي تجمع الماضي والحاضر والمستقبل سرقت القلوب قبل العقول، والتنوع الكبير بها والحضارة العمرانية والصناعية المبنية على أسس ثابتة من التراث العريق، تجعل القادم لها يطيل مدة الإقامة.
وقال الزائر الكوري "مونبلي": لقد جئت إلى تبوك منذ فترة بقصد السياحة بعد دعوات تلقّيتها من أصدقاء لي، واليوم حضرت إلى المهرجان؛ لمعرفة المزيد عن مسابقات جمال الإبل ورؤية الكثير من الإبل، ولكنني تفاجأت بهذا الحدث التاريخي الرائع الذي أبهرني، فأنا اليوم أدعو جميع أصدقائي لزيارة المملكة، والتعرف على التاريخ الذي تحمله.