المهندس الفضلي يوقع عقد إنشاء سد وادي الليث بطاقة استيعابية تتجاوز 84 مليون م³
وقع وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، عقد مشروع إنشاء سد وادي الليث في منطقة مكة المكرمة، بطاقة استيعابية تتجاوز (84) مليون مترًا مكعبًا.
وأوضحت الوزارة أن المشروع يهدف إلى حماية محافظة الليث والمناطق السكنية المحيطة بها من أخطار السيول إلى جانب الاستفادة من مياه الأمطار التي يخزنها السد في تغذية احتياجات محطة المياه القائمة وتغذية السد الجوفي خلفه، وذلك ضمن المشاريع الاستراتيجية التي تنفذها الوزارة في المنطقة.
وأشارت الوزارة إلى أن سد وادي الليث يقع غرب المملكة على بعد (45) كيلو مترًا عن محافظة الليث، و(25) كيلو مترًا عن مركز غميقة، وتصل القدرة الاستيعابية للسد إلى أكثر من (84) مليون مترًا مكعبًا، وتبلغ مساحة الحوض التجميعي للوادي عند موقع السد حوالي (1890) كيلو مترًا مربعًا، وطول السد (420) متراً، فيما يبلغ ارتفاعه (45) مترًا.
يشار إلى أن مشروع إنشاء سد وادي الليث يأتي ضمن سلسلة المشاريع التي تسعى الوزارة لتنفيذها بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للحماية والمحافظة على الأرواح والممتلكات، وتوفير المياه ودعم مصادر المياه الجوفية والاستفادة منها للأغراض الزراعية وغيرها، وذلك تحقيقًا للتنمية المستدامة وفقًا لمستهدفات رؤية 2030.
وأوضحت الوزارة أن المشروع يهدف إلى حماية محافظة الليث والمناطق السكنية المحيطة بها من أخطار السيول إلى جانب الاستفادة من مياه الأمطار التي يخزنها السد في تغذية احتياجات محطة المياه القائمة وتغذية السد الجوفي خلفه، وذلك ضمن المشاريع الاستراتيجية التي تنفذها الوزارة في المنطقة.
وأشارت الوزارة إلى أن سد وادي الليث يقع غرب المملكة على بعد (45) كيلو مترًا عن محافظة الليث، و(25) كيلو مترًا عن مركز غميقة، وتصل القدرة الاستيعابية للسد إلى أكثر من (84) مليون مترًا مكعبًا، وتبلغ مساحة الحوض التجميعي للوادي عند موقع السد حوالي (1890) كيلو مترًا مربعًا، وطول السد (420) متراً، فيما يبلغ ارتفاعه (45) مترًا.
يشار إلى أن مشروع إنشاء سد وادي الليث يأتي ضمن سلسلة المشاريع التي تسعى الوزارة لتنفيذها بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للحماية والمحافظة على الأرواح والممتلكات، وتوفير المياه ودعم مصادر المياه الجوفية والاستفادة منها للأغراض الزراعية وغيرها، وذلك تحقيقًا للتنمية المستدامة وفقًا لمستهدفات رؤية 2030.
