ارتفاع حصيلة الشهداء الفلسطينيين برصاص إسرائيلي إلى 4 في جنين
ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي إلى أربعة أشخاص خلال مداهمته اليوم الاثنين، مدينة جنين في شمال الضفة الغربية، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية.
وقالت الوزارة في أحدث حصيلة، إن ثلاثة شبان في العشرينات من أعمارهم وطفل يبلغ 15 عاما، قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي خلال "العدوان" على جنين.
وذكرت الوزارة أنه تم رصد 45 إصابة من بينهم إصابة حرجة لفتاة في الرأس وشاب بإصابة حرجة في الصدر، إضافة إلى إصابتين خطيرتين في الصدر والبطن وأخرى في الظهر.
من جهته، قال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن "المجازر المتواصلة التي ترتكبها حكومة الاحتلال بحق شعبنا هي محاولات لتفجير المنطقة وجرها إلى مربع العنف".
وحذر أبو ردينة في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، من أن "الوضع الحالي لا يمكن استمراره، وعلى المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية خاصة، التدخل فورا لوقف هذا الجنون الإسرائيلي".
واعتبر أن "الصمت الدولي والاكتفاء ببيانات الإدانة والتنديد هو ما يشجع حكومة الاحتلال على الاستمرار بجرائمها وشن حرب شاملة ضد شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته".
وحمل الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، إسرائيل "مسؤولية إفشال كل الجهود العربية والدولية، التي بذلت مؤخرا لمنع التصعيد والتوتر".
وقالت الوزارة في أحدث حصيلة، إن ثلاثة شبان في العشرينات من أعمارهم وطفل يبلغ 15 عاما، قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي خلال "العدوان" على جنين.
وذكرت الوزارة أنه تم رصد 45 إصابة من بينهم إصابة حرجة لفتاة في الرأس وشاب بإصابة حرجة في الصدر، إضافة إلى إصابتين خطيرتين في الصدر والبطن وأخرى في الظهر.
من جهته، قال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن "المجازر المتواصلة التي ترتكبها حكومة الاحتلال بحق شعبنا هي محاولات لتفجير المنطقة وجرها إلى مربع العنف".
وحذر أبو ردينة في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، من أن "الوضع الحالي لا يمكن استمراره، وعلى المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية خاصة، التدخل فورا لوقف هذا الجنون الإسرائيلي".
واعتبر أن "الصمت الدولي والاكتفاء ببيانات الإدانة والتنديد هو ما يشجع حكومة الاحتلال على الاستمرار بجرائمها وشن حرب شاملة ضد شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته".
وحمل الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، إسرائيل "مسؤولية إفشال كل الجهود العربية والدولية، التي بذلت مؤخرا لمنع التصعيد والتوتر".