"ابن جخدب": مهرجان "جادة تبوك" أسهم في نمو حجم الاستثمارات بقطاع الإبل
أكد المستثمر في قطاع الإبل محمد بن جخدب أن مهرجان "جادة تبوك" للإبل يشكل أيقونة اقتصادية جديدة في عالم الاستثمار بالمجال؛ حيث فتح آفاقاً كبيرة، وأوجد فرصاً عديدة للشباب للدخول في المجال، كما أسهم في نمو حجم الاستثمار بصورة كبيرة جداً لم تكن في الحسبان.
وقال: لقد أوجدت إدارة مهرجان "جادة تبوك" للإبل البيئة المناسبة والجاذبة للاستثمار في ظل الدعم من القيادة الرشيدة، وإشراف رئيس نادي الإبل الشيخ فهد بن حثلين، الذي نجح في التنظيم وتطوير المنافسات التي يُفتخر بها ولله الحمد.
وأضاف: عززت منافسات الإبل وما أدخله المهرجان من مسابقات جديدة لأول مرة في فئات مختلفة كالحيران، حجم السوق؛ حيث سهَّلت على المستثمرين التواجد في مكان واحد، بدلاً من البحث عنها في مناطق متعددة للاستثمار فيها، وهذا ما يسهم في نمو حجم السوق الاقتصادي للإبل بنسبة كبيرة.
وتابع: إن مثل هذه المهرجانات اليوم تقود نحو صناعة اقتصاد متكامل من هذا القطاع، لاسيما فيما يتعلق بمنتجاتها، سواء الجلود التي يمكن أن تدخل في صناعات عدة مثل الصابون، إضافة إلى الحليب ومشتقاته التي يمكن أن تكون نواة لصناعات متميزة ودائمة.
وأردف: إن حجم المشاركة في المنافسة على جوائز مهرجان "جادة تبوك" للإبل البالغة أكثر من 13 مليون ريال خلق حراكاً كبيراً في الأسواق، وأوجد فرصاً سانحة للاستثمار في هذا القطاع.
وختم حديثه متوجهاً بالشكر لجميع القائمين على نجاح هذه التظاهرة الاقتصادية.
وقال: لقد أوجدت إدارة مهرجان "جادة تبوك" للإبل البيئة المناسبة والجاذبة للاستثمار في ظل الدعم من القيادة الرشيدة، وإشراف رئيس نادي الإبل الشيخ فهد بن حثلين، الذي نجح في التنظيم وتطوير المنافسات التي يُفتخر بها ولله الحمد.
وأضاف: عززت منافسات الإبل وما أدخله المهرجان من مسابقات جديدة لأول مرة في فئات مختلفة كالحيران، حجم السوق؛ حيث سهَّلت على المستثمرين التواجد في مكان واحد، بدلاً من البحث عنها في مناطق متعددة للاستثمار فيها، وهذا ما يسهم في نمو حجم السوق الاقتصادي للإبل بنسبة كبيرة.
وتابع: إن مثل هذه المهرجانات اليوم تقود نحو صناعة اقتصاد متكامل من هذا القطاع، لاسيما فيما يتعلق بمنتجاتها، سواء الجلود التي يمكن أن تدخل في صناعات عدة مثل الصابون، إضافة إلى الحليب ومشتقاته التي يمكن أن تكون نواة لصناعات متميزة ودائمة.
وأردف: إن حجم المشاركة في المنافسة على جوائز مهرجان "جادة تبوك" للإبل البالغة أكثر من 13 مليون ريال خلق حراكاً كبيراً في الأسواق، وأوجد فرصاً سانحة للاستثمار في هذا القطاع.
وختم حديثه متوجهاً بالشكر لجميع القائمين على نجاح هذه التظاهرة الاقتصادية.
