بحزمة متنوعة من الأنشطة والمسابقات.. مهرجان جادة تبوك يواصل فعاليات يومه الثاني
يواصل مهرجان جادة الإبل في تبوك، الذي انطلقت فعالياته يوم أمس تحت شعار "جادتنا مقصدها تبوك"، نشاطه لليوم الثاني بحزمة من الفعاليات والأنشطة الهادفة إلى تعميق وتعزيز الموروث الشعبي السعودي، واستقطاب المهتمين بالإبل، وإشراك ودعم الصناعات المتعلقة به في إطار الأنشطة المختلفة، والتي تستهدف إحياء وتعزيز الثقافة المحلية؛ تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وستتضمن فعاليات المهرجان والتي تتزامن مع إجازة نهاية الأسبوع، عرضاً للسيارات الكلاسيكية، وعرض المسيرة، ومسرحية فزعة حوير ومسابقة الرشا وعرض طائرات الدرون وطرح القعود، ومسابقة شد الرحول، ومسابقة الرمي في القليب، وفعاليات خيمة البادية.
وتتضمّن فعاليات اليوم الثاني في مهرجان "جادة تبوك" حفلاً فنياً يحيه الفنانان: عمر عبداللات، ودحوم الطلاسي على مسرح الجادة.
وستشهد أرض المهرجان استعراض الإبل على لجنة التحكيم النهائي في فئات: (فردي بكار حمر)، و(دق بكار شقح)، و(دق بكار وضح)، بالإضافة إلى انطلاق مسابقة الهجيج على مسافة 10 كيلومترات في شوط واحد لألوان الوضح والشقح والحمر.
يُذكر أن مهرجان "جادة تبوك" يشكل باكورة مهرجانات الإبل في المملكة، ويحظى بمشاركة واسعة من ملاك الإبل من جميع مناطق المملكة، كما يشكّل وجهة وخياراً لمحبي الإبل وللأسر؛ لما يحمله من أنشطة وفعاليات متنوعة تناسب مختلف شرائح المجتمع، حيث يعد خياراً ترفيهياً وسياحياً يدعم الحراك الاقتصادي في منطقة تبوك، ويعكس مدى جهود إدارة نادي الإبل في تعزيز هذا الموروث الشعبي الأصيل.
وستتضمن فعاليات المهرجان والتي تتزامن مع إجازة نهاية الأسبوع، عرضاً للسيارات الكلاسيكية، وعرض المسيرة، ومسرحية فزعة حوير ومسابقة الرشا وعرض طائرات الدرون وطرح القعود، ومسابقة شد الرحول، ومسابقة الرمي في القليب، وفعاليات خيمة البادية.
وتتضمّن فعاليات اليوم الثاني في مهرجان "جادة تبوك" حفلاً فنياً يحيه الفنانان: عمر عبداللات، ودحوم الطلاسي على مسرح الجادة.
وستشهد أرض المهرجان استعراض الإبل على لجنة التحكيم النهائي في فئات: (فردي بكار حمر)، و(دق بكار شقح)، و(دق بكار وضح)، بالإضافة إلى انطلاق مسابقة الهجيج على مسافة 10 كيلومترات في شوط واحد لألوان الوضح والشقح والحمر.
يُذكر أن مهرجان "جادة تبوك" يشكل باكورة مهرجانات الإبل في المملكة، ويحظى بمشاركة واسعة من ملاك الإبل من جميع مناطق المملكة، كما يشكّل وجهة وخياراً لمحبي الإبل وللأسر؛ لما يحمله من أنشطة وفعاليات متنوعة تناسب مختلف شرائح المجتمع، حيث يعد خياراً ترفيهياً وسياحياً يدعم الحراك الاقتصادي في منطقة تبوك، ويعكس مدى جهود إدارة نادي الإبل في تعزيز هذا الموروث الشعبي الأصيل.