وزير الصناعة والثروة المعدنية يلتقي عدداً من المبتعثين السعوديين في ألمانيا
التقى معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف في مدينة برلين، عددًا من الطلاب والطالبات السعوديين المبتعثين، وذلك خلال زيارته الرسمية لألمانيا , بحضور الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية ألمانيا الإتحادية الدكتور مالك الوادعي،.
وتطرق معاليه خلال كلمته للطلاب، إلى الاهتمام والرعاية اللذين يحظى بهما المبتعثون السعوديون في الخارج، من قبل القيادة الرشيدة التي تولي اهتمامًا خاصًا بتطوير الكوادر الوطنية في مختلف المجالات، وتمكينهم من المنافسة عالميًا.
وأكد أن وزارة الصناعة والثروة المعدنية، تعمل بالتعاون مع برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث عبر مسار "واعد"، على توفير فرص التدريب والتطوير ورفع كفاءة رأس المال البشري في قطاعي الصناعة والتعدين باعتبارهما من القطاعات الإستراتيجية الواعدة في المملكة، والمساهمة في مطابقة متطلبات سوق العمل الصناعي والتعديني مع مؤهلات الكوادر الوطنية ومهاراتها.
يذكر أن هذا اللقاء يأتي في إطار الزيارة الرسمية التي يجريها وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية، بهدف التأكيد على خطط المملكة الهادفة إلى اعتماد قطاعي الصناعة والتعدين كخيارات استراتيجية ضمن رؤية المملكة 2030 في تنويع القاعدة الاقتصادية، وفتح أبوابها للمستثمرين من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى التعريف بالممكنات والحوافز والفرص الاستثمارية الواعدة في قطاعي الصناعة والتعدين.
وتطرق معاليه خلال كلمته للطلاب، إلى الاهتمام والرعاية اللذين يحظى بهما المبتعثون السعوديون في الخارج، من قبل القيادة الرشيدة التي تولي اهتمامًا خاصًا بتطوير الكوادر الوطنية في مختلف المجالات، وتمكينهم من المنافسة عالميًا.
وأكد أن وزارة الصناعة والثروة المعدنية، تعمل بالتعاون مع برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث عبر مسار "واعد"، على توفير فرص التدريب والتطوير ورفع كفاءة رأس المال البشري في قطاعي الصناعة والتعدين باعتبارهما من القطاعات الإستراتيجية الواعدة في المملكة، والمساهمة في مطابقة متطلبات سوق العمل الصناعي والتعديني مع مؤهلات الكوادر الوطنية ومهاراتها.
يذكر أن هذا اللقاء يأتي في إطار الزيارة الرسمية التي يجريها وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية، بهدف التأكيد على خطط المملكة الهادفة إلى اعتماد قطاعي الصناعة والتعدين كخيارات استراتيجية ضمن رؤية المملكة 2030 في تنويع القاعدة الاقتصادية، وفتح أبوابها للمستثمرين من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى التعريف بالممكنات والحوافز والفرص الاستثمارية الواعدة في قطاعي الصناعة والتعدين.