«الصحة»: 10 طرق للمساعدة في التعامل مع القلق والتوتر
أوضحت وزارة الصحة، عشرة طرق للمساعدة في التعامل مع حالات التوتر والقلق، من أبرزها: التنفس بعمق والتقليل من الكافيين، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتوتر الذي يوافق 10 يونيو من كل عام.
وذكر تجمع الرياض الصحي الأول (عبر حسابه بموقع تويتر)، أن طرق التعامل مع القلق والتوتر تشمل: التنفس بعمق وتجربة العد من واحد وحتى عشرة، وتصفية الذهن وإراحة الجسد.
وعدم إهمال الواجبات اليومية الأساسية، وتعزيز الجدول الغذائي بوجبات خفيفة وصحية، والتقليل من الكافيين للتخفيف من القلق وتجنب نوبات الهلع، والحرص على تنظيم النوم.
وكذلك، ممارسة الضحك حيث انه يترك أثرا إيجابيا، والحفاظ على الصحة بالتمارين اليومية، وتقبل فكرة أن التحكم بكل شيء أمر مستحيل، وأخيرا: التطوع والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية.
كانت وزارة الصحة ذكرت في وقت سابق، أن هناك عدة أنواع مختلفة من اضطرابات القلق، مثل: اضطراب القلق العام (الذي يتميز بالقلق المفرط)، واضطراب الهلع (الذي يتميز بنوبات الهلع)، واضطراب القلق الاجتماعي (الذي يتميز بالخوف المفرط والقلق في المواقف الاجتماعية)، واضطراب القلق الانفصالي (يتسم بالخوف المفرط أو القلق من الانفصال عن هؤلاء الأفراد الذين تربطهم بهم علاقة عاطفية عميقة)، وغيرهم.
وذكر تجمع الرياض الصحي الأول (عبر حسابه بموقع تويتر)، أن طرق التعامل مع القلق والتوتر تشمل: التنفس بعمق وتجربة العد من واحد وحتى عشرة، وتصفية الذهن وإراحة الجسد.
وعدم إهمال الواجبات اليومية الأساسية، وتعزيز الجدول الغذائي بوجبات خفيفة وصحية، والتقليل من الكافيين للتخفيف من القلق وتجنب نوبات الهلع، والحرص على تنظيم النوم.
وكذلك، ممارسة الضحك حيث انه يترك أثرا إيجابيا، والحفاظ على الصحة بالتمارين اليومية، وتقبل فكرة أن التحكم بكل شيء أمر مستحيل، وأخيرا: التطوع والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية.
كانت وزارة الصحة ذكرت في وقت سابق، أن هناك عدة أنواع مختلفة من اضطرابات القلق، مثل: اضطراب القلق العام (الذي يتميز بالقلق المفرط)، واضطراب الهلع (الذي يتميز بنوبات الهلع)، واضطراب القلق الاجتماعي (الذي يتميز بالخوف المفرط والقلق في المواقف الاجتماعية)، واضطراب القلق الانفصالي (يتسم بالخوف المفرط أو القلق من الانفصال عن هؤلاء الأفراد الذين تربطهم بهم علاقة عاطفية عميقة)، وغيرهم.
