الطاقة الذرية: الوضع في محطة زابوريجيا النووية ما زال خطيرا
أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، أن الوضع في محطة زابوريجيا النووية في شرق أوكرانيا والتي تسيطر عليها القوات الروسية لا يزال في دائرة الخطر.
وقال غروسي: "محطة الطاقة النووية لا تزال تحصل على مياه التبريد من بحيرة كاخوفكا، على الرغم من أن منسوب المياه فيها يتناقص".
ووفقا لخبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية في المحطة، ينخفض مستوى المياه في البحيرة بمعدل 4-7 سم في الساعة، ووصل إلى مستوى 12,7 متر، ورغم ذلك لا تزال المضخات تضخ المياه إلى المحطة.
وتابع غروسي "مع ذلك، لا يزال الوضع العام الأمني والنووي متقلبا للغاية ويحتمل أن يكون خطيرا".
ومن المقرر أن يزور المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي المحطة الأسبوع المقبل.
وفي وقت سابق، أعلنت الشركة المشغلة لسد كاخوفكا أن الخزان الذي تم إنشاؤه بواسطة السد في جنوب أوكرانيا لم يعد بإمكانه توفير المياه لتبريد مفاعلات محطة زابوريجيا النووية.
يذكر أن هذا السد القديم كان يغذي مناطق الجنوب بالمياه، ومن ضمنها شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا إليها عام 2014.
كما يوفر أيضا خزان تفريغ للمياه التي تُبرد مفاعلات زابوريجيا، أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا وتقع على بعد حوالي 150 كيلومترا شمال السد.
كذلك يشكل الخزان خلفه أحد المعالم الجغرافية الرئيسية في البلاد، وكانت مياهه تروي أجزاء كبيرة من أوكرانيا، إحدى كبريات الدول المصدرة للحبوب في العالم.
وقال غروسي: "محطة الطاقة النووية لا تزال تحصل على مياه التبريد من بحيرة كاخوفكا، على الرغم من أن منسوب المياه فيها يتناقص".
ووفقا لخبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية في المحطة، ينخفض مستوى المياه في البحيرة بمعدل 4-7 سم في الساعة، ووصل إلى مستوى 12,7 متر، ورغم ذلك لا تزال المضخات تضخ المياه إلى المحطة.
وتابع غروسي "مع ذلك، لا يزال الوضع العام الأمني والنووي متقلبا للغاية ويحتمل أن يكون خطيرا".
ومن المقرر أن يزور المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي المحطة الأسبوع المقبل.
وفي وقت سابق، أعلنت الشركة المشغلة لسد كاخوفكا أن الخزان الذي تم إنشاؤه بواسطة السد في جنوب أوكرانيا لم يعد بإمكانه توفير المياه لتبريد مفاعلات محطة زابوريجيا النووية.
يذكر أن هذا السد القديم كان يغذي مناطق الجنوب بالمياه، ومن ضمنها شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا إليها عام 2014.
كما يوفر أيضا خزان تفريغ للمياه التي تُبرد مفاعلات زابوريجيا، أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا وتقع على بعد حوالي 150 كيلومترا شمال السد.
كذلك يشكل الخزان خلفه أحد المعالم الجغرافية الرئيسية في البلاد، وكانت مياهه تروي أجزاء كبيرة من أوكرانيا، إحدى كبريات الدول المصدرة للحبوب في العالم.