وزارة التعليم تكشف عن حالات تقديم الاختبارات النهائية
استثنت وزارة التعليم عدد من الحالات ممن تستدعي حالتهم تقديم الاختبارات النهائية لهم، وفي مقدمتهم الطلاب الذين يقومون بتمثيل المملكة في المحافل الدولية والمناسبات الرياضية وغيرها، وفقًا لقرار من مجلس الوزراء.
كما يشمل ذلك الوافدين المنتهية عقودهم وبمدة تزيد عن تاريخ انتهاء العقد بـ3 أشهر وملزمين بمغادرة المملكة، في تاريخ محدد أو الوافدات اللاتي توفي أزواجهن ولا بد لهن من العودة إلى بلدانهن، حسب التوجيهات الشرعية لمثل هذه الحالة نظرًا لكونها أصبحت دون محرم.
كذلك تشمل الطلاب الذين تتزامن أيام أو مواعيد اختباراتهم مع سفر ولي الأمر الضروري، وذلك بسبب الابتعاث أو مهام رسمية خارج المملكة، والطلاب الذين يواجهون ظروفًا إنسانية صعبة سواء مرضية أو أسرية، ويفوت عليهم أداء الاختبارات في مواعيدها المحددة والمواعيد البديلة.
وأوضحت وزارة التعليم وفقاً لصحيفة "اليوم" من خلال دليل أنظمة وإجراءات الاختبارات، أنه يمكن لمدير التعليم أو مدير مكتب التعليم العالمي والأجنبي، أو مدير عام المدارس السعودية في الخارج تقديم اختبار طالب (لمادة أو لعدة مواد) في الدور الأول أو الثاني استثناءً.
ويكون ذلك بتشكيل لجنة برئاسة المساعد للشؤون التعليمية أو مدير مكتب التعليم العالمي والأجنبي أو مدير عام المدارس السعودية في الخارج، وعضوية من يراه مناسبًا لدراسة الحالة وإصدار حكم بالموافقة أو عدمها، وذلك بعد رفع طلب التقديم من قبل المدرسة.
كما يجب أن يكون وفق الضوابط المتمثلة في أن يكون تقديم الاختبار لضرورة قصوى تفوت عليه أداء الاختبارات في مواعيدها المحددة والمواعيد البديلة، وتعتبر الحل الوحيد للطالب حتى لا تضيع السنة الدراسية عليه، أو أن تكون الظروف الداعية لتقديم الاختبار مثبتة في أوراق رسمية مثل: أوراق السفر -إنهاء عقود العمل- مواعيد وتاريخ العلاج، أو القرارات الرسمية لمن له مهمة، أو بعثة، مع تحديد زمنها بدءًا ونهاية.
وأشارت إلى أنه يوضع في الاعتبار أيضًا أي إثباتات أخرى حسب الحالة، أو أن تكون مدة سفره طويلة، ولا يمكنه العودة للمملكة مرة أخرى خلال العام الدراسي الحالي، أو في مواعيد اختبار الغائبين بعذر، وألا يكون لدى الطالب فرصة الالتحاق بإحدى المدارس السعودية أو غيرها بالخارج سواء لاستكمال الدراسة أو للاختبار.
وبينت أنه يجري التنسيق بين إدارتي قسمي الاختبارات والقبول (بنين / بنات) في الحالات المشتركة بين القطاعين توحيدًا للإجراءات، وأن تعد المدرسة نموذج أسئلة للطالب يختلف عن نماذج الأسئلة المعتمدة (الدورين والبديل)، ومطابقة لجدول المواصفات ويُعد ذلك شرطا أساسيًا.
يضاف إلى ذلك أنه يتم رصد درجاته وإعلان نتيجته في المواعيد المعتمدة مع بقية الطلاب، ويمنع اختبار الطالب في أكثر من مادتين في اليوم الواحد، وفي حالة الضرورة يمكن اختباره في مادة ثالثة بشرط أن تؤخذ موافقة ولي أمره على ذلك خطيًا.
هذا ويؤخذ إقرار على ولي أمر الطالب، بأن هذا الاختبار أو التقويم الذي قدم موعده يعتبر الفرصة الأخيرة له ولا يحق له المطالبة عند الرسوب أو الإكمال بالاختبارات البديلة له.
كما يشمل ذلك الوافدين المنتهية عقودهم وبمدة تزيد عن تاريخ انتهاء العقد بـ3 أشهر وملزمين بمغادرة المملكة، في تاريخ محدد أو الوافدات اللاتي توفي أزواجهن ولا بد لهن من العودة إلى بلدانهن، حسب التوجيهات الشرعية لمثل هذه الحالة نظرًا لكونها أصبحت دون محرم.
كذلك تشمل الطلاب الذين تتزامن أيام أو مواعيد اختباراتهم مع سفر ولي الأمر الضروري، وذلك بسبب الابتعاث أو مهام رسمية خارج المملكة، والطلاب الذين يواجهون ظروفًا إنسانية صعبة سواء مرضية أو أسرية، ويفوت عليهم أداء الاختبارات في مواعيدها المحددة والمواعيد البديلة.
وأوضحت وزارة التعليم وفقاً لصحيفة "اليوم" من خلال دليل أنظمة وإجراءات الاختبارات، أنه يمكن لمدير التعليم أو مدير مكتب التعليم العالمي والأجنبي، أو مدير عام المدارس السعودية في الخارج تقديم اختبار طالب (لمادة أو لعدة مواد) في الدور الأول أو الثاني استثناءً.
ويكون ذلك بتشكيل لجنة برئاسة المساعد للشؤون التعليمية أو مدير مكتب التعليم العالمي والأجنبي أو مدير عام المدارس السعودية في الخارج، وعضوية من يراه مناسبًا لدراسة الحالة وإصدار حكم بالموافقة أو عدمها، وذلك بعد رفع طلب التقديم من قبل المدرسة.
كما يجب أن يكون وفق الضوابط المتمثلة في أن يكون تقديم الاختبار لضرورة قصوى تفوت عليه أداء الاختبارات في مواعيدها المحددة والمواعيد البديلة، وتعتبر الحل الوحيد للطالب حتى لا تضيع السنة الدراسية عليه، أو أن تكون الظروف الداعية لتقديم الاختبار مثبتة في أوراق رسمية مثل: أوراق السفر -إنهاء عقود العمل- مواعيد وتاريخ العلاج، أو القرارات الرسمية لمن له مهمة، أو بعثة، مع تحديد زمنها بدءًا ونهاية.
وأشارت إلى أنه يوضع في الاعتبار أيضًا أي إثباتات أخرى حسب الحالة، أو أن تكون مدة سفره طويلة، ولا يمكنه العودة للمملكة مرة أخرى خلال العام الدراسي الحالي، أو في مواعيد اختبار الغائبين بعذر، وألا يكون لدى الطالب فرصة الالتحاق بإحدى المدارس السعودية أو غيرها بالخارج سواء لاستكمال الدراسة أو للاختبار.
وبينت أنه يجري التنسيق بين إدارتي قسمي الاختبارات والقبول (بنين / بنات) في الحالات المشتركة بين القطاعين توحيدًا للإجراءات، وأن تعد المدرسة نموذج أسئلة للطالب يختلف عن نماذج الأسئلة المعتمدة (الدورين والبديل)، ومطابقة لجدول المواصفات ويُعد ذلك شرطا أساسيًا.
يضاف إلى ذلك أنه يتم رصد درجاته وإعلان نتيجته في المواعيد المعتمدة مع بقية الطلاب، ويمنع اختبار الطالب في أكثر من مادتين في اليوم الواحد، وفي حالة الضرورة يمكن اختباره في مادة ثالثة بشرط أن تؤخذ موافقة ولي أمره على ذلك خطيًا.
هذا ويؤخذ إقرار على ولي أمر الطالب، بأن هذا الاختبار أو التقويم الذي قدم موعده يعتبر الفرصة الأخيرة له ولا يحق له المطالبة عند الرسوب أو الإكمال بالاختبارات البديلة له.