إطلالة على ذاكرة جائزة الأمير فهد بن سلطان من نافذة أخرى
هذه الأيام تعيش تبوك لحظات استثنائية يكون فيها الإبداع والتنافس إلى العلوم حاضرا؛ حيث حيث جائزة الأمير فهد بن سلطان للتفوق العلمي، تلك الجائزة التي امتدت عبر ثلاثة عقود وكانت منذ انطلاقتها، ليست فقط جائزة علمية تمنح فيها الشهادات للمتفوقين في مراحل التعليم المختلفة ، بل كانت لياليها عبارة عن مهرجان ثقافي يحضر فيه الأدباء ويتسامر فيها مثقفون في ليالي صيف تبوك الحلم والمتميز.
أن هذه الأيام ليست في جمال لحظتها فقط وإنما في جمال الذاكرة التي تحملها منذ أن تأسست وما في هذه الذاكرة من أحداث رائعة ومشاهد محفورة في الذهن ولا تنسى ، فقد استقطبت الجائزة أدباء المملكة وشعراءها ومثقفيها وحضرها شخصيات علمية كبيرة.
ومن أجمل تلك المشاهد الأمسيات التي كانت تقام على هامش الجائزة والندوات الفكرية وفي تقليبنا لصفحات الذاكرة الخاصة بجائزة الأمير فهد بن سلطان للتفوق العلمي وأرشيف صورها ، استطعنا أن نرى كيف كان بهذه دورها في جعل منطقة تبوك وجهة علمية وثقافية؛ فهي لم تقف عند حدود التكريم العلمي في جوانب التحصيل، بل أيضا تجاوزته إلى التميز في الجانب العملي وجائزة التميز هذه أضافت أبعادا جديدة أعطتها اتساعا وقوة فوق قوتها.
أن جائزة الأمير فهد بن سلطان للتفوق العلمي تذكرنا وتذكر عقولنا وافئدتنا بأن العلم هو المنارة والحرف هو الشعلة والتنافس هو الأداة الكفيلة لبناء جيل حضاري واع ٍ .
و كذلك تمكنت هذه الجائزة من توفير بيئة تنافسية إبداعية شاملة لمجتمع منطقة تبوك ، و كانت منها الثمار التي لا تعد ولا تحصى ، لأنها انتجت عقولا و شخصيات كثيرة متميزة أصبحت من الشخصيات البارزة المعروفة على مستوى المملكة والعالم العربي في المجال الثقافي والعلمي و التنموي والإداري والعسكري...إلى آخره.
فهنيئا لتبوك بهذه الجائزة واستمرارها واستمرار بثها العطر في كل الاتجاهات..
وهنا في صدى تبوك سنحاول أن نواكب هذه الجائزة في أيامها القريبة القادمة مواكبة إعلامية متميزة نجمع بين الماضي والحاضر ونصوغ رؤية للمستقبل..
أن هذه الأيام ليست في جمال لحظتها فقط وإنما في جمال الذاكرة التي تحملها منذ أن تأسست وما في هذه الذاكرة من أحداث رائعة ومشاهد محفورة في الذهن ولا تنسى ، فقد استقطبت الجائزة أدباء المملكة وشعراءها ومثقفيها وحضرها شخصيات علمية كبيرة.
ومن أجمل تلك المشاهد الأمسيات التي كانت تقام على هامش الجائزة والندوات الفكرية وفي تقليبنا لصفحات الذاكرة الخاصة بجائزة الأمير فهد بن سلطان للتفوق العلمي وأرشيف صورها ، استطعنا أن نرى كيف كان بهذه دورها في جعل منطقة تبوك وجهة علمية وثقافية؛ فهي لم تقف عند حدود التكريم العلمي في جوانب التحصيل، بل أيضا تجاوزته إلى التميز في الجانب العملي وجائزة التميز هذه أضافت أبعادا جديدة أعطتها اتساعا وقوة فوق قوتها.
أن جائزة الأمير فهد بن سلطان للتفوق العلمي تذكرنا وتذكر عقولنا وافئدتنا بأن العلم هو المنارة والحرف هو الشعلة والتنافس هو الأداة الكفيلة لبناء جيل حضاري واع ٍ .
و كذلك تمكنت هذه الجائزة من توفير بيئة تنافسية إبداعية شاملة لمجتمع منطقة تبوك ، و كانت منها الثمار التي لا تعد ولا تحصى ، لأنها انتجت عقولا و شخصيات كثيرة متميزة أصبحت من الشخصيات البارزة المعروفة على مستوى المملكة والعالم العربي في المجال الثقافي والعلمي و التنموي والإداري والعسكري...إلى آخره.
فهنيئا لتبوك بهذه الجائزة واستمرارها واستمرار بثها العطر في كل الاتجاهات..
وهنا في صدى تبوك سنحاول أن نواكب هذه الجائزة في أيامها القريبة القادمة مواكبة إعلامية متميزة نجمع بين الماضي والحاضر ونصوغ رؤية للمستقبل..