بوتين: سندرس طبيعة الرد على الهجمات التي طالت موسكو
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، أن بلاده ستدرس طبيعة الرد على الهجمات التي طالت موسكو في وقت مبكر من اليوم ذاته.
وكانت روسيا أكدت أن أوكرانيا شنت الثلاثاء أكبر هجوم بالطائرات المسيرة على الإطلاق على موسكو، لكن الدفاعات الجوية دمرت كل الطائرات المستخدمة وعددها 8.
وأضاف بوتين أن "النظام في كييف حاول أن يرهب ويخيف موسكو بتوجيه ضربات للمراكز السكنية".
وأكد الرئيس الروسي أن موسكو "وجهت ضربات بأسلحة دقيقة استهدفت مواقع عسكرية في أوكرانيا"، في إشارة إلى هجمات صاروخية وبطائرات مسيرة استهدفت كييف الأحد والإثنين.
وتزايدت هجمات الطائرات المسيرة في عمق روسيا في الأسابيع الأخيرة قبيل هجوم أوكراني مضاد متوقع، مع ضربات على خطوط أنابيب النفط وحتى الكرملين الذي استُهدف في وقت سابق هذا الشهر، في هجمات تحمل موسكو كييف المسؤولية عنها.
وأصاب حطام الطائرات المسيرة بعضا من أرقى المناطق في موسكو، بما في ذلك لينينسكي بروسبكت، وهو شارع واسع أنشئ في ظل قيادة جوزيف ستالين، ومنطقة في غرب موسكو حيث تقيم النخبة الروسية بمن فيهم بوتين.
وقال سكان جنوب غربي موسكو إنهم سمعوا دوي انفجارات في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء تلتها رائحة بنزين.
والتقط البعض صورا لطائرة مسيرة أثناء إسقاطها، وسحابة دخان متصاعد في الأفق بموسكو.
وذكر الكرملين أنه تم إبلاغ بوتين بالهجمات، مضيفا أن الدفاعات الجوية والجيش الروسي عملا بشكل جيد، لذلك لم يكن هناك أي تهديد لسكان العاصمة.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين: "من الواضح بالطبع أن هذا هجوم من تنفيذ نظام كييف".
وذكرت وزارة الدفاع الروسية: "شن نظام كييف هذا الصباح هجوما إرهابيا بمركبات جوية غير مأهولة على مبان في مدينة موسكو. شارك في الهجوم 8 طائرات مسيرة. أصيبت جميع طائرات العدو المسيرة".
وكانت روسيا أكدت أن أوكرانيا شنت الثلاثاء أكبر هجوم بالطائرات المسيرة على الإطلاق على موسكو، لكن الدفاعات الجوية دمرت كل الطائرات المستخدمة وعددها 8.
وأضاف بوتين أن "النظام في كييف حاول أن يرهب ويخيف موسكو بتوجيه ضربات للمراكز السكنية".
وأكد الرئيس الروسي أن موسكو "وجهت ضربات بأسلحة دقيقة استهدفت مواقع عسكرية في أوكرانيا"، في إشارة إلى هجمات صاروخية وبطائرات مسيرة استهدفت كييف الأحد والإثنين.
وتزايدت هجمات الطائرات المسيرة في عمق روسيا في الأسابيع الأخيرة قبيل هجوم أوكراني مضاد متوقع، مع ضربات على خطوط أنابيب النفط وحتى الكرملين الذي استُهدف في وقت سابق هذا الشهر، في هجمات تحمل موسكو كييف المسؤولية عنها.
وأصاب حطام الطائرات المسيرة بعضا من أرقى المناطق في موسكو، بما في ذلك لينينسكي بروسبكت، وهو شارع واسع أنشئ في ظل قيادة جوزيف ستالين، ومنطقة في غرب موسكو حيث تقيم النخبة الروسية بمن فيهم بوتين.
وقال سكان جنوب غربي موسكو إنهم سمعوا دوي انفجارات في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء تلتها رائحة بنزين.
والتقط البعض صورا لطائرة مسيرة أثناء إسقاطها، وسحابة دخان متصاعد في الأفق بموسكو.
وذكر الكرملين أنه تم إبلاغ بوتين بالهجمات، مضيفا أن الدفاعات الجوية والجيش الروسي عملا بشكل جيد، لذلك لم يكن هناك أي تهديد لسكان العاصمة.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين: "من الواضح بالطبع أن هذا هجوم من تنفيذ نظام كييف".
وذكرت وزارة الدفاع الروسية: "شن نظام كييف هذا الصباح هجوما إرهابيا بمركبات جوية غير مأهولة على مبان في مدينة موسكو. شارك في الهجوم 8 طائرات مسيرة. أصيبت جميع طائرات العدو المسيرة".