موارد الشرقية تبحث التعاون المشترك مع فرع وزارة الاستثمار
بحث مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية عبد الرحمن بن فهد المقبل، والمدير الإقليمي لعلاقات واستشارات المستثمرين بفرع وزارة الاستثمار بالمنطقة الشرقية م. عبدالحميد بن محمد الشعوان، أوجه التعاون المشترك ما بين فرعي الوزارتين بالمنطقة، بحضور مساعد المدير العام لقطاع العمل محمد بن أحمد الأطرش، ومدير إدارة الاستثمار الاجتماعي بفرع الوزارة خالد بن أحمد العبيد، وعدد من منسوبي الفرع.
واستعرض المقبل، خلال استقباله م. الشعوان، مهام وأعمال ومستهدفات فرع الوزارة بالمنطقة، كما ناقش أبرز الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين فرعي الوزارتين، والبرامج التي يقوم عليها فرع الوزارة بالمنطقة من خلال إدارة الاستثمار الاجتماعي، وأثر تلك البرامج على أفراد المجتمع والقطاع غير الربحي، حيث حققت العديد من المخرجات وساهمت في تنمية وتطوير القدرات البشرية، ورفع نسبة الناتج المحلي في القطاع غير الربحي، وتحقيق مؤشرات نسب أداء عالية، إضافة إلى نشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية في الشركات وأهمية الاستثمار الاجتماعي في الكوادر الوطنية.
فيما استعرض العبيد، عرضًا مرئيًا تعريفيًا بإدارة الاستثمار الاجتماعي بالمنطقة الشرقية، التي تقدم العديد من البرامج والخدمات، من أهمها وأبرزها الاستثمار في العنصر البشري وتمكين أبناء وبنات الوطن من خلال إيجاد فرص العمل المناسبة لهم، ودعم القطاع غير الربحي مع سد الشواغر الوظيفية لديه من خلال الشركات المشغلة، حيث تمثل الإدارة دور الوسيط بين الباحثين عن عمل وبين الشركات والقطاع غير الربحي وكافة الجهات ذات الصلة، لتحقيق الاكتفاء الذاتي لديها، كما تهدف مخرجات الإدارة إلى تحويل مصروفات الإعانات إلى موارد للتمكين والإنتاج، والمشاركة الفاعلة في برنامج التحول الوطني من الرعوية إلى التمكين.
وأوصى اللقاء، بضرورة حث الشركات التي يشرف عليها فرع وزارة الاستثمار بالمنطقة الشرقية، على تفعيل دورها في جوانب الاستثمار المجتمعي.
واستعرض المقبل، خلال استقباله م. الشعوان، مهام وأعمال ومستهدفات فرع الوزارة بالمنطقة، كما ناقش أبرز الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين فرعي الوزارتين، والبرامج التي يقوم عليها فرع الوزارة بالمنطقة من خلال إدارة الاستثمار الاجتماعي، وأثر تلك البرامج على أفراد المجتمع والقطاع غير الربحي، حيث حققت العديد من المخرجات وساهمت في تنمية وتطوير القدرات البشرية، ورفع نسبة الناتج المحلي في القطاع غير الربحي، وتحقيق مؤشرات نسب أداء عالية، إضافة إلى نشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية في الشركات وأهمية الاستثمار الاجتماعي في الكوادر الوطنية.
فيما استعرض العبيد، عرضًا مرئيًا تعريفيًا بإدارة الاستثمار الاجتماعي بالمنطقة الشرقية، التي تقدم العديد من البرامج والخدمات، من أهمها وأبرزها الاستثمار في العنصر البشري وتمكين أبناء وبنات الوطن من خلال إيجاد فرص العمل المناسبة لهم، ودعم القطاع غير الربحي مع سد الشواغر الوظيفية لديه من خلال الشركات المشغلة، حيث تمثل الإدارة دور الوسيط بين الباحثين عن عمل وبين الشركات والقطاع غير الربحي وكافة الجهات ذات الصلة، لتحقيق الاكتفاء الذاتي لديها، كما تهدف مخرجات الإدارة إلى تحويل مصروفات الإعانات إلى موارد للتمكين والإنتاج، والمشاركة الفاعلة في برنامج التحول الوطني من الرعوية إلى التمكين.
وأوصى اللقاء، بضرورة حث الشركات التي يشرف عليها فرع وزارة الاستثمار بالمنطقة الشرقية، على تفعيل دورها في جوانب الاستثمار المجتمعي.