"الخط العربي مؤنثًا".. ندوة بمعرض المدينة المنورة للكتاب
أقيمت يوم أمس الندوة الحوارية "الخط العربي مؤنثاً" - بمعرض المدينة المنورة للكتاب 2023م ، تحدث فيها كل من الدكتور علي البسام، والخطاطة الدكتورة نسرين التركي، والخطاط المصري هاني الطويل، وحاورهم القاص حسين الغامدي، حول إسهامات المرأة العربية في فنِ الخطّ والزخرفة في التاريخ، ورحلة المرأة السعودية مع فن الخط العربي؛ تجارب، وذكريات، وصعوبات وإنجازات،
في البداية تحدث الدكتور البسام عن مكانة الخط وتطوره عبر الحضارة الإسلامية، ومدى ما حظي به من عناية " كونه أهم وسيلة حفظت القرآن الكريم"، معددًا أنواعه كاليابس، والمدني، والريحاني، والكوفي، وبيانِ نسبتها، والأماكن التي ظهرت منها، ساردًا رحلة الخط عبر العصور الإسلامية مع أسماء خطاطين وخطاطات قدماء، والخطوط التي برعوا فيها .
من جانبها أشارت الدكتورة التركي إلى أن المرأة بطبعها تحب الزينة والجمال، وهذا يقع في علم الخط العربي، وكيف أنها ألبست عليه الزخرفة، فأصبح له قيمة جمالية أكثر، وأضفى على المرأة مزيدًا من التميز، متطرقةً إلى صفات أُطلقت على أنواع الخط .
وفيما يخص إسهام التكنولوجيا في خدمة الخط، أفاد الخطاط هاني الطويل أن الخط هو نتاجٌ بشري بحت، ولهذا فهو على رأس الفنون، واستفادته من التكنولوجيا حاله حال أي علم لم يستغنِ عن الاستفادة منها، والاستعانة بالتقنيات فيها خدمة للخط.
في البداية تحدث الدكتور البسام عن مكانة الخط وتطوره عبر الحضارة الإسلامية، ومدى ما حظي به من عناية " كونه أهم وسيلة حفظت القرآن الكريم"، معددًا أنواعه كاليابس، والمدني، والريحاني، والكوفي، وبيانِ نسبتها، والأماكن التي ظهرت منها، ساردًا رحلة الخط عبر العصور الإسلامية مع أسماء خطاطين وخطاطات قدماء، والخطوط التي برعوا فيها .
من جانبها أشارت الدكتورة التركي إلى أن المرأة بطبعها تحب الزينة والجمال، وهذا يقع في علم الخط العربي، وكيف أنها ألبست عليه الزخرفة، فأصبح له قيمة جمالية أكثر، وأضفى على المرأة مزيدًا من التميز، متطرقةً إلى صفات أُطلقت على أنواع الخط .
وفيما يخص إسهام التكنولوجيا في خدمة الخط، أفاد الخطاط هاني الطويل أن الخط هو نتاجٌ بشري بحت، ولهذا فهو على رأس الفنون، واستفادته من التكنولوجيا حاله حال أي علم لم يستغنِ عن الاستفادة منها، والاستعانة بالتقنيات فيها خدمة للخط.
