وفد من هيئة الصحفيين بمكة يطلع على البلدة القديمة بالعلا
اطلع وفد هيئة الصحفيين السعوديين بمنطقة مكة المكرمة على محتويات معرض الهيئة الملكية لمحافظة العلا
بالمعرض المصاحب لواحة الإعلام ضمن فعاليات القمة العربية 32 بجدة
والمشتمل على مقتنيات ومواقع أثرية وتاريخية عريقة للبلدة القديمة بالعلا والمختارة من قبل منظمة السياحة العالمية ضمن قائمة أفضل القرى السياحية بالعالم لعام 2022،
وشاهد الوفد محتويات المعرض والجهود المبذولة من قبل الهيئة الملكية بالعلا لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030
والقطاعات المشاركة والمتمثلة في :
• إدارة المقتنيات الأثرية المتضمنة عرض لمجموعة من المكتشفات الأثرية من مواقع مختلفة في العلا، وبعض المخطوطات التاريخية النادرة
• قطاع إدارة المواقع الأثرية والذي يحتوي على أهم المواقع الأثرية في العلا، الحجر ودادان وجبل عكمة بالإضافة إلى البلدة القديمة، وتعريف الزائر بالحضارات التي سكنت العلا عبر السنين
• قطاع الاستدامة والذي يأتي انطلاقا من رؤية السعودية 2030 ومبادرة سمو ولي العهد لتحقيق الاستدامة والوصول إلى الحياد الصفري 2030 شاركت الهيئة في المعرض لعرض جهودها في الاستدامة والمبادرات التي قامت بها لتصبح المشروع الأبرز للاستدامة في المنطقة وليعيش الزائر للمعرض في رحلة عبر الزمن تمتد من الحضارات القديمة مروراً بالأعمال الحالية ومشاركة أثاراها مع العالم وصولاً للاستدامة لتبقى العلا للأجيال القادمة.
بالاضافة الى القيام بتفعيل وجهتين سياحية هي كل من تيماء وخيبر ليستطيع الزائر للعلا زيارة الأماكن الأثرية في كل المحافظتين بالإضافة إلى العلا.
كما أن اهتمام الهيئة الملكية بـ"البلدة القديمة" في العلا يأتي نظراً لما تزخر به من تراث وثقافة وفن معماري فريد، ولما تختزله من تاريخ عريق، بعد أن أدّى اندثار بعض عمرانها عند بدايات القرن التاسع عشر الميلادي إلى جعلها مهجورة في معظم أجزائها، لكن الأهداف المرسومة أعادتها لتكون وجهة ثقافية وسياحية لأهالي وزوار العلا. وجاءت "البلدة القديمة" مع ما يتوافق من معايير الاختيار التي تعترف بالقرى السياحية والتي تتبنى السياحة كمحرك للتنمية، وتدعم خلق فرص جديدة للوظائف، وتلتزم بالابتكار والاستدامة بجميع عناصرها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. وتعد "البلدة القديمة" نموذجاً للترابط الاجتماعي الذي تتميز به العلا منذ القدم، حيث تكونت أكثر من 900 منزل مبنية من الطوب الطيني، إضافةً إلى وجود عدد من القلاع التي كانت تقوم بدور الحماية والرقابة لأغراض الدفاع والأمن للأهالي وقوافل الحجاج، وعمرانياً كذلك، كانت تتميز "البلدة القديمة" بوجود 14 بوابة تعمل وفق إجراءات معينة للفتح والإغلاق لاستقبال العابرين وقوافل الحجاج. وكانت منظمة السياحة العالمية، اختارت 32 قرية من 18 دولة عبر العالم تحت "أفضل قرى السياحة 2022"، وتم تقييم القرى من قبل مجلس استشاري مستقل بناءً على مجموعة من المعايير التي تغطي تسع مجالات: الموارد الثقافية والطبيعية، تعزيز الموارد الثقافية وحفظها، الاستدامة الاقتصادية، الاستدامة الاجتماعية، الاستدامة البيئية، تنمية السياحة وتكامل سلسلة القيمة، إدارة السياحة وتحديد أولوياتها، البنية التحتية، الاتصالية والصحة والأمان. وتتلقى القرى المختارة، الدعم من منظمة السياحة العالمية وشركائها في تحسين عناصر المجالات التي حددت، وستوفر حيزاً لتبادل الخبرات والممارسات الجيدة
الى ذلك ثمن وفد هيئة الصحفيين السعوديين بمنطقة مكة المكرمة بمشاركة مدير فرع الهيئة بالمنطقة فهد الإحيوي والأعضاء أحمد الجهني وحامد العباسي وخالد الزهراني بما تتميز به محافظة العلا من مقتنيات ومواقع أثرية وتتويج البلدة القديمة من إرث تاريخي عريق جعلها ومكنها بأن تكون مدرجة ضمن أفضل القرى السياحية بالعالم.
بالمعرض المصاحب لواحة الإعلام ضمن فعاليات القمة العربية 32 بجدة
والمشتمل على مقتنيات ومواقع أثرية وتاريخية عريقة للبلدة القديمة بالعلا والمختارة من قبل منظمة السياحة العالمية ضمن قائمة أفضل القرى السياحية بالعالم لعام 2022،
وشاهد الوفد محتويات المعرض والجهود المبذولة من قبل الهيئة الملكية بالعلا لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030
والقطاعات المشاركة والمتمثلة في :
• إدارة المقتنيات الأثرية المتضمنة عرض لمجموعة من المكتشفات الأثرية من مواقع مختلفة في العلا، وبعض المخطوطات التاريخية النادرة
• قطاع إدارة المواقع الأثرية والذي يحتوي على أهم المواقع الأثرية في العلا، الحجر ودادان وجبل عكمة بالإضافة إلى البلدة القديمة، وتعريف الزائر بالحضارات التي سكنت العلا عبر السنين
• قطاع الاستدامة والذي يأتي انطلاقا من رؤية السعودية 2030 ومبادرة سمو ولي العهد لتحقيق الاستدامة والوصول إلى الحياد الصفري 2030 شاركت الهيئة في المعرض لعرض جهودها في الاستدامة والمبادرات التي قامت بها لتصبح المشروع الأبرز للاستدامة في المنطقة وليعيش الزائر للمعرض في رحلة عبر الزمن تمتد من الحضارات القديمة مروراً بالأعمال الحالية ومشاركة أثاراها مع العالم وصولاً للاستدامة لتبقى العلا للأجيال القادمة.
بالاضافة الى القيام بتفعيل وجهتين سياحية هي كل من تيماء وخيبر ليستطيع الزائر للعلا زيارة الأماكن الأثرية في كل المحافظتين بالإضافة إلى العلا.
كما أن اهتمام الهيئة الملكية بـ"البلدة القديمة" في العلا يأتي نظراً لما تزخر به من تراث وثقافة وفن معماري فريد، ولما تختزله من تاريخ عريق، بعد أن أدّى اندثار بعض عمرانها عند بدايات القرن التاسع عشر الميلادي إلى جعلها مهجورة في معظم أجزائها، لكن الأهداف المرسومة أعادتها لتكون وجهة ثقافية وسياحية لأهالي وزوار العلا. وجاءت "البلدة القديمة" مع ما يتوافق من معايير الاختيار التي تعترف بالقرى السياحية والتي تتبنى السياحة كمحرك للتنمية، وتدعم خلق فرص جديدة للوظائف، وتلتزم بالابتكار والاستدامة بجميع عناصرها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. وتعد "البلدة القديمة" نموذجاً للترابط الاجتماعي الذي تتميز به العلا منذ القدم، حيث تكونت أكثر من 900 منزل مبنية من الطوب الطيني، إضافةً إلى وجود عدد من القلاع التي كانت تقوم بدور الحماية والرقابة لأغراض الدفاع والأمن للأهالي وقوافل الحجاج، وعمرانياً كذلك، كانت تتميز "البلدة القديمة" بوجود 14 بوابة تعمل وفق إجراءات معينة للفتح والإغلاق لاستقبال العابرين وقوافل الحجاج. وكانت منظمة السياحة العالمية، اختارت 32 قرية من 18 دولة عبر العالم تحت "أفضل قرى السياحة 2022"، وتم تقييم القرى من قبل مجلس استشاري مستقل بناءً على مجموعة من المعايير التي تغطي تسع مجالات: الموارد الثقافية والطبيعية، تعزيز الموارد الثقافية وحفظها، الاستدامة الاقتصادية، الاستدامة الاجتماعية، الاستدامة البيئية، تنمية السياحة وتكامل سلسلة القيمة، إدارة السياحة وتحديد أولوياتها، البنية التحتية، الاتصالية والصحة والأمان. وتتلقى القرى المختارة، الدعم من منظمة السياحة العالمية وشركائها في تحسين عناصر المجالات التي حددت، وستوفر حيزاً لتبادل الخبرات والممارسات الجيدة
الى ذلك ثمن وفد هيئة الصحفيين السعوديين بمنطقة مكة المكرمة بمشاركة مدير فرع الهيئة بالمنطقة فهد الإحيوي والأعضاء أحمد الجهني وحامد العباسي وخالد الزهراني بما تتميز به محافظة العلا من مقتنيات ومواقع أثرية وتتويج البلدة القديمة من إرث تاريخي عريق جعلها ومكنها بأن تكون مدرجة ضمن أفضل القرى السياحية بالعالم.