أمير تبوك يرعى ملتقى نيوم الثاني "تبوك.. مستقبل الإنسان والمكان".. الإثنين القادم
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، *بعد غدٍ الإثنين ، النسخة الثانية من *ملتقى *" تبوك - مستقبل الإنسان والمكان"،الذي تنظمه *نيوم ، في مقر جامعة تبوك.
ويهدف الملتقى، الذي يقام بحضور الرئيس التنفيذي لنيوم المهندس نظمي النصر، إلى تعزيز الوعي لدى أهالي منطقة تبوك برؤية نيوم ومبادراتها ومشاريعها، وأهميتها لهم وللأجيال الحالية والقادمة، إلى جانب اطلاعهم على ما توفره من فرص وظيفية واستثمارية في مختلف القطاعات والمشاريع، ودورها في تحقيق رؤية السعودية 2030 من خلال تنويع مصادر الدخل وخلق قطاعات اقتصادية واعدة.
ومن المُقرر أن يستمر الملتقى خمسة أيام، يتعرف فيها الجمهور على نيوم بشكل تفاعلي، من خلال "منطقة الإلهام"، التي ستشهد عدداً من المحاضرات وورش العمل، وتعرض نماذج تمثل مشاريع نيوم المتعددة. كما ستتاح للجمهور فرصة الحوار وتوجيه الأسئلة والاستفسارات لممثلين عن جميع قطاعات نيوم عبر منصات مخصصة لها الغرض.
ويسلط الملتقى الضوء على طبيعة العمل والمشاريع في كل قطاع داخل نيوم، والأدوار التي تؤديها في خدمة وتمكين أهالي المنطقة وتنمية استثماراتهم المحلية وتحسين جودة الحياة، وأثرها التنموي والاجتماعي والاقتصادي الإيجابي على المنطقة، وذلك من خلال اطلاق المبادرات النوعية ودعم المشاريع المحلية والموهوبين والشباب والشابات ورواد الأعمال. .
ويهدف الملتقى، الذي يقام بحضور الرئيس التنفيذي لنيوم المهندس نظمي النصر، إلى تعزيز الوعي لدى أهالي منطقة تبوك برؤية نيوم ومبادراتها ومشاريعها، وأهميتها لهم وللأجيال الحالية والقادمة، إلى جانب اطلاعهم على ما توفره من فرص وظيفية واستثمارية في مختلف القطاعات والمشاريع، ودورها في تحقيق رؤية السعودية 2030 من خلال تنويع مصادر الدخل وخلق قطاعات اقتصادية واعدة.
ومن المُقرر أن يستمر الملتقى خمسة أيام، يتعرف فيها الجمهور على نيوم بشكل تفاعلي، من خلال "منطقة الإلهام"، التي ستشهد عدداً من المحاضرات وورش العمل، وتعرض نماذج تمثل مشاريع نيوم المتعددة. كما ستتاح للجمهور فرصة الحوار وتوجيه الأسئلة والاستفسارات لممثلين عن جميع قطاعات نيوم عبر منصات مخصصة لها الغرض.
ويسلط الملتقى الضوء على طبيعة العمل والمشاريع في كل قطاع داخل نيوم، والأدوار التي تؤديها في خدمة وتمكين أهالي المنطقة وتنمية استثماراتهم المحلية وتحسين جودة الحياة، وأثرها التنموي والاجتماعي والاقتصادي الإيجابي على المنطقة، وذلك من خلال اطلاق المبادرات النوعية ودعم المشاريع المحلية والموهوبين والشباب والشابات ورواد الأعمال. .