المملكة لم تتوانى يوما عن دعم الأمة العربية وكانت ومازالت محور الأمان والسلام للعرب
سميه عسلة أكاديمية وباحثة سياسة :
أكدت د .سمية عسلة أكاديمية وباحثة سياسيه مصريه أن المملكة لم تتوان يوما عن دعم الأمة العربية ، وكانت ومازالت محور الأمان والسلام للعرب تعمل معهم ومن أجلهم لمواجهة المتغيرات ودحر التحديات على كافة المستويات
وأضافت في تعليق لها منذ قليل حول القمة العربية في جدة، أن هناك حالة من الوئام والسلام والألفة العربية يشهدها العالم الآن بفضل سياسة المملكة الحكيمة والحاضن الأكبر والأقدم للوطن العربي*والإسلامي فالسعودية اليوم هي الحاضنة الأكبر للوطن العربي. ومازالت تبهرنا بتحركاتها نحو تفعيل رؤيتها بتصفير الأزمات.
وقالت إن سوريا حاضرة والأمور تسير نحو الاستقرار برعاية سعودية ولكن علينا أن نعي أن ذلك لن يحدث بين يوم وليلة لأن هناك ملفات دولية عالقة تتصارع عليها كيانات ..
وأكدت أن ملف الأمن الاقتصادي مطروح في القمة وهو مرتبط بالأمن الغذائي المتأثر بالحرب الأوكرانية ، وحضور زيلينسكي للقمة في جده إيجابي لحل الأزمة برعاية سعودية.
كذلك الأمن المائي المرتبط بحل أزمة سد النهضة الذي أظهر التعنت الإثيوبي المدعوم من بعض الأطراف للضغط على مصر و السودان .
وعن الازمة السودانية قالت إنها حاضرة في القمة والتوجه العربي واحد في دعم وحدة واستقرار الدول والحفاظ على الجيوش العربية النظامية. ولكن علينا أن نعي أن هناك بعض الأطراف مالت باتجاه تأييد قوات الدعم السريع ومررت أسلحة لهم رغم إعلان مصر منع أي تدخلات خارجية بالسودان.
وحول القضية الفلسطينية قالت إنها حاضرة في القمة ولكن علينا أن ندرك أن السياسة العربية لم تعد واحده تجاه إسرائيل بعد قيام بعض الدول بالتطبيع والسلام الدافئ.فلسطين قضيه عربية وإسلامية في وجه مشروع استيطاني توسعي. ولعل بعض الأطراف تستخدم هذا الكارت من حين لأخر للضغط على مصر .
وأضافت في تعليق لها منذ قليل حول القمة العربية في جدة، أن هناك حالة من الوئام والسلام والألفة العربية يشهدها العالم الآن بفضل سياسة المملكة الحكيمة والحاضن الأكبر والأقدم للوطن العربي*والإسلامي فالسعودية اليوم هي الحاضنة الأكبر للوطن العربي. ومازالت تبهرنا بتحركاتها نحو تفعيل رؤيتها بتصفير الأزمات.
وقالت إن سوريا حاضرة والأمور تسير نحو الاستقرار برعاية سعودية ولكن علينا أن نعي أن ذلك لن يحدث بين يوم وليلة لأن هناك ملفات دولية عالقة تتصارع عليها كيانات ..
وأكدت أن ملف الأمن الاقتصادي مطروح في القمة وهو مرتبط بالأمن الغذائي المتأثر بالحرب الأوكرانية ، وحضور زيلينسكي للقمة في جده إيجابي لحل الأزمة برعاية سعودية.
كذلك الأمن المائي المرتبط بحل أزمة سد النهضة الذي أظهر التعنت الإثيوبي المدعوم من بعض الأطراف للضغط على مصر و السودان .
وعن الازمة السودانية قالت إنها حاضرة في القمة والتوجه العربي واحد في دعم وحدة واستقرار الدول والحفاظ على الجيوش العربية النظامية. ولكن علينا أن نعي أن هناك بعض الأطراف مالت باتجاه تأييد قوات الدعم السريع ومررت أسلحة لهم رغم إعلان مصر منع أي تدخلات خارجية بالسودان.
وحول القضية الفلسطينية قالت إنها حاضرة في القمة ولكن علينا أن ندرك أن السياسة العربية لم تعد واحده تجاه إسرائيل بعد قيام بعض الدول بالتطبيع والسلام الدافئ.فلسطين قضيه عربية وإسلامية في وجه مشروع استيطاني توسعي. ولعل بعض الأطراف تستخدم هذا الكارت من حين لأخر للضغط على مصر .
