×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

نادي كلية التطبيقية بجامعة تبوك في جلسة حوارية عن دور الفرد في تطوير الحياة

نادي كلية التطبيقية بجامعة تبوك  في جلسة حوارية عن دور الفرد في تطوير الحياة
 نادي كلية التطبيقية بجامعة تبوك
في جلسة حوارية عن دور الفرد في تطوير الحياة

أقام نادي كلية التطبيقية بجامعة تبوك
يوم أمس الجمعة جلسة حوارية بعنوان دور الفرد في تطويرالحياة
وتهدف الجلسة الحوارية عن المجتمع وتطوير الذات تتكون التنمية الذاتية أو تطوير الذات من الأنشطة التي تعمل على تطوير قدرات الشخص وإمكاناته وبناء رأس المال البشري وتسهيل التوظيف وتحسين نوعية الحياة وتحقيق الأحلام والتطلعات قد يحدث التطور الشخصي على مدار حياة الفرد بأكملها ولا يقتصر على مرحلة واحدة من حياة الشخص يمكن أن تشمل الإجراءات الرسمية وغير الرسمية لتطوير الآخرين في أدوار مثل المعلم أو المرشد أو المستشار أو المدير أو المدرب أو المرشد ولا يقتصر على المساعدة الذاتية عندما يحدث التطور الشخصي في سياق المؤسسات فإنه يشير إلى الأساليب والبرامج والأدوات والتقنيات وأنظمة التقييم المقدمة لدعم التطور الإيجابي للبالغين على المستوى الفردي في المنظمات وتسعى تنمية المجتمع إلى تمكين الأفراد والجماعات بإكسابهم المهارات التي يحتاجونها لإحداث تأثير في مجتمعاتهم وعادةً ما تنشأ تلك المهارات بتشكيل جماعات أجتماعية كبيرة تعمل على تنفيذ أجندة عامة ويجب أن يعي العاملون في تنمية المجتمع كيف يتعاملون مع الأفراد وكيف يؤثرون في الحالات المجتمعية في سياق المؤسسات الاجتماعية.... هناك عدد هائل من المسميات الوظيفية للعاملين في تنمية المجتمع ومن بين أصحاب الأعمال الذي يعملون لديهم السلطات العامة والمنظمات التطوعية أو غير الحكومية التي تمولها الدولة أو الهيئات المستقلة المانحة ومنذ السبعينيات من القرن العشرين تم أيضًا تعديل كلمة «مجتمع» في العديد من الوظائف والمهن الأخرى بدءًا من الشرطة والعاملين في الصحة إلى المصممين والمهندسين المعماريين الذين يعملون مع الجماعات الأكثر حرمانًا والمجتمعات والذين تأثروا بمناهج تنمية المجتمع.

image

image

image
التعليقات 0
التعليقات 0
المزيد