الصين: لأمريكا تاريخ مشين في "دبلوماسية الإكراه"
اتهمت الصين الولايات المتحدة بـ "دبلوماسية الإكراه"، وذلك في الوقت الذي يبدأ فيه ممثلو الدول السبع الصناعية الديمقراطية الكبرى(جي 7) قمتهم في هيروشيما باليابان اليوم الجمعة.
ومن المتوقع أن تركز قمة مجموعة السبع التي تستمر ثلاثة أيام على كيفية التعامل مع النفوذ الصيني المتنامي.
ومع ذلك، زعمت وزارة الخارجية الصينية في تقرير مطول أن الولايات المتحدة لديها "تاريخ مشين للغاية في دبلوماسية الإكراه".
وقالت الصين إن "الولايات المتحدة معتادة على اتهام الدول الأخرى باستخدام وضع القوة العظمى وسياسات الإكراه والإكراه الاقتصادي لإكراه الدول الأخرى على الانصياع لدبلوماسية الإكراه والانخراط في دبلوماسية الإكراه، ولكن في الواقع، فإن الولايات المتحدة هي المحرض على دبلوماسية الإكراه".
وذكرت الوزارة أن "حقوق الاختراع وحقوق براءات الاختراع وحقوق الملكية الفكرية لدبلوماسية الإكراه كلها مملوكة للولايات المتحدة".
وقالت الصين إن "دبلوماسية الإكراه" كانت "أداة معيارية" في صندوق أدوات السياسة الخارجية الأمريكية، وتابعت أن "الدول من جميع أنحاء العالم عانت، وتحملت الدول النامية العبء الأكبر من ذلك، وحتى حلفاء الولايات المتحدة وشركاؤها لم يسلموا".
وحذرت الصين من أن أولئك الذين ينخرطون في "الإكراه والعقوبات والتنمر وقمع الدول الأخرى وإحداث الفوضى في العالم، سوف يؤذون أنفسهم في نهاية المطاف"، وأضافت أنه "ينبغي على الولايات المتحدة أن تعالج عادتها القديمة المتمثلة في دبلوماسية الإكراه الغاشمة وأن تعيد إلى العالم نظاما دوليا عادلا وعقلانيا".
ومن المتوقع أن تركز قمة مجموعة السبع التي تستمر ثلاثة أيام على كيفية التعامل مع النفوذ الصيني المتنامي.
ومع ذلك، زعمت وزارة الخارجية الصينية في تقرير مطول أن الولايات المتحدة لديها "تاريخ مشين للغاية في دبلوماسية الإكراه".
وقالت الصين إن "الولايات المتحدة معتادة على اتهام الدول الأخرى باستخدام وضع القوة العظمى وسياسات الإكراه والإكراه الاقتصادي لإكراه الدول الأخرى على الانصياع لدبلوماسية الإكراه والانخراط في دبلوماسية الإكراه، ولكن في الواقع، فإن الولايات المتحدة هي المحرض على دبلوماسية الإكراه".
وذكرت الوزارة أن "حقوق الاختراع وحقوق براءات الاختراع وحقوق الملكية الفكرية لدبلوماسية الإكراه كلها مملوكة للولايات المتحدة".
وقالت الصين إن "دبلوماسية الإكراه" كانت "أداة معيارية" في صندوق أدوات السياسة الخارجية الأمريكية، وتابعت أن "الدول من جميع أنحاء العالم عانت، وتحملت الدول النامية العبء الأكبر من ذلك، وحتى حلفاء الولايات المتحدة وشركاؤها لم يسلموا".
وحذرت الصين من أن أولئك الذين ينخرطون في "الإكراه والعقوبات والتنمر وقمع الدول الأخرى وإحداث الفوضى في العالم، سوف يؤذون أنفسهم في نهاية المطاف"، وأضافت أنه "ينبغي على الولايات المتحدة أن تعالج عادتها القديمة المتمثلة في دبلوماسية الإكراه الغاشمة وأن تعيد إلى العالم نظاما دوليا عادلا وعقلانيا".