برعاية الشيخ نهيان آل نهيان .. ورشة تدريبية لأعضاء السلك الدبلوماسي وطلبة معهد الأمير سعود الفيصل
"دبلوماسية ومفاوضات التغير المناخي"..
برعاية سعادة الشيخ نهيان بن سيف آل نهيان سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة العربية السعودية نظمت أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية في مقر السفارة الإماراتية في العاصمة الرياض ورشة تدريبية بعنوان " دبلوماسية ومفاوضات التغير المناخي" بحضور عدد من طلاب معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية وأعضاء السلك الدبلوماسي السعودي والإعلاميين.
وركزت محاور الورشة التي قدمها د.مصطفى بيومي على دبلوماسية ومفاوضات التغير المناخي، والمحاور الجديدة للعلاقات الخليجية مع دول كل من قارتي آسيا وأفريقيا، ودور المرأة في العمل الدبلوماسي والقيادة، وكذلك تحفيز قدرات الكوادر الدبلوماسية في التعامل مع القضايا المطروحة أمامهم، وتعزيز قدرات أعضاء السلك الدبلوماسي.
كما سلط الدكتور الضوء على جهود الإمارات في الاستثمار بالطاقة النظيفة، حيث تمت الإشارة إلى نشاطات شركة مصدر الإماراتية ومشاريع الدولة في الخارج التي تواكب توجه العالم نحو التعامل الأمثل مع التغير المناخي، إضافة إلى الاستعدادات الجارية لاستضافة Cop 28 في أبو ظبي نوفمبر القادم.
وتهدف إلى إيجاد منصة تفاعلية لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات حيث يمكن لكبار الدبلوماسيين من مختلف البعثات الإماراتية في العالم تبادل تجاربهم وخبراتهم مع الكوادر الطموحة والعاملين في السياسة الخارجية من جميع أنحاء العالم، والعمل على تجاوز أبرز التحديات الاقتصادية والسياسية التي واجهت الدول في السنوات الماضية وإيضاح الحلول المتاحة لتجاوزها.
الورشة التي احتضنتها السفارة الإماراتية في الرياض شهدت تفاعل الحضور وتبادل الآراء والاقتراحات وتعزيز النقاش حول الأفكار والمبادرات التي يمكن تطويرها. وقد أجاب د. مصطفى بيومي على العديد من الأسئلة والمداخلات التي تتعلق بالاقتصاد والسياسة، واستعرض خلال شرحه ما تسببت به أزمة كورونا على الصعيد العالمي والهبوط الحاد في الاقتصاد العالمي سنة 2020، كما تطرق للعديد من الظواهر الطبيعية التي تؤثر على الاقتصاد العالمي.
وركزت محاور الورشة التي قدمها د.مصطفى بيومي على دبلوماسية ومفاوضات التغير المناخي، والمحاور الجديدة للعلاقات الخليجية مع دول كل من قارتي آسيا وأفريقيا، ودور المرأة في العمل الدبلوماسي والقيادة، وكذلك تحفيز قدرات الكوادر الدبلوماسية في التعامل مع القضايا المطروحة أمامهم، وتعزيز قدرات أعضاء السلك الدبلوماسي.
كما سلط الدكتور الضوء على جهود الإمارات في الاستثمار بالطاقة النظيفة، حيث تمت الإشارة إلى نشاطات شركة مصدر الإماراتية ومشاريع الدولة في الخارج التي تواكب توجه العالم نحو التعامل الأمثل مع التغير المناخي، إضافة إلى الاستعدادات الجارية لاستضافة Cop 28 في أبو ظبي نوفمبر القادم.
وتهدف إلى إيجاد منصة تفاعلية لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات حيث يمكن لكبار الدبلوماسيين من مختلف البعثات الإماراتية في العالم تبادل تجاربهم وخبراتهم مع الكوادر الطموحة والعاملين في السياسة الخارجية من جميع أنحاء العالم، والعمل على تجاوز أبرز التحديات الاقتصادية والسياسية التي واجهت الدول في السنوات الماضية وإيضاح الحلول المتاحة لتجاوزها.
الورشة التي احتضنتها السفارة الإماراتية في الرياض شهدت تفاعل الحضور وتبادل الآراء والاقتراحات وتعزيز النقاش حول الأفكار والمبادرات التي يمكن تطويرها. وقد أجاب د. مصطفى بيومي على العديد من الأسئلة والمداخلات التي تتعلق بالاقتصاد والسياسة، واستعرض خلال شرحه ما تسببت به أزمة كورونا على الصعيد العالمي والهبوط الحاد في الاقتصاد العالمي سنة 2020، كما تطرق للعديد من الظواهر الطبيعية التي تؤثر على الاقتصاد العالمي.