وزير الخارجية يوقّع مع نظيره الجزائري اتفاقَ إنشاء مجلس التنسيق الأعلى المشترك
استقبل وزيرُ الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، في جدة، اليوم؛ وزيرَ الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية أحمد عطاف، والوفدَ المرافق له.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية المتينة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها بما يحقّق المصالح المشتركة، بالإضافة إلى مناقشة المستجدات على الساحتين العربية والدولية، والجهود المشتركة في كل ما يحقق الأمن والسلم الدوليين.
وترأس الوزيران اجتماعَ الدورة الرابعة للجنة المشاورات السياسية السعودية الجزائرية؛ حيث بحثا أوجه تكثيف التنسيق الثنائي والمتعدد الأطراف، وتوطيد العمل المشترك في العديد من القضايا الإقليمية والدولية، بما يعزّز الاستقرار والازدهار للبلدين والشعبين الشقيقين.
عقب ذلك وقّع الوزيران على اتفاق إنشاء مجلس التنسيق الأعلى السعودي الجزائري، الذي يهدف إلى نقل العلاقات الثنائية نحو آفاق أرحب في شتى المجالات.
حضر الاجتماعَ مساعدُ وزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية السفير الدكتور سامي الصالح، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية الدكتور عبدالله البصيري، ومدير عام الإدارة العامة لأمانات المجالس واللجان المهندس فهد الحارثي.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية المتينة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها بما يحقّق المصالح المشتركة، بالإضافة إلى مناقشة المستجدات على الساحتين العربية والدولية، والجهود المشتركة في كل ما يحقق الأمن والسلم الدوليين.
وترأس الوزيران اجتماعَ الدورة الرابعة للجنة المشاورات السياسية السعودية الجزائرية؛ حيث بحثا أوجه تكثيف التنسيق الثنائي والمتعدد الأطراف، وتوطيد العمل المشترك في العديد من القضايا الإقليمية والدولية، بما يعزّز الاستقرار والازدهار للبلدين والشعبين الشقيقين.
عقب ذلك وقّع الوزيران على اتفاق إنشاء مجلس التنسيق الأعلى السعودي الجزائري، الذي يهدف إلى نقل العلاقات الثنائية نحو آفاق أرحب في شتى المجالات.
حضر الاجتماعَ مساعدُ وزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية السفير الدكتور سامي الصالح، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية الدكتور عبدالله البصيري، ومدير عام الإدارة العامة لأمانات المجالس واللجان المهندس فهد الحارثي.