هيئة الفنون البصرية تستكمل مناقشة "التخصصات المتعددة في الأعمال الفنية"
عقدت هيئة الفنون البصرية الجلسة الثانية من اللقاء الافتراضي حول "توظيف التخصصات المتعددة في الفنون البصرية"؛ لاستكمال مناقشة توظيف الفنانين البصريين للتخصصات المتنوعة في ممارساتهم وأعمالهم الفنية"، ومناقشة الفرص المنبثقة التي يكتسبها الفنانون البصريون من خلال دمج مفاهيم وعناصر مختلفة من مجالات أخرى في ممارساتهم الفنية.
وشارك الفنانون البصريون تجاربهم السابقة خلال اللقاء وأكدوا أهمية ودور الاستعانة بالتخصصات الأخرى كالموسيقى، والأفلام، والتكنولوجيا، والعلوم وغيرها، والاستفادة من الخبراء في المجالات الأخرى في دعم مسيرتهم الفنية وتعزيز إنتاجهم لأعمالهم الفنية.
ولفتت الفنانة بشاير الهوساوي النظر إلى استخدام المواد المختلفة والموجودة في بيئتها اليومية في إنتاج أعمالها الفنية؛ مشيرة إلى نشأتها بين منطقة مكة المكرمة ومدينة جدة، وتأثرها بطبيعة بنيانها وسماتها الحضارية؛ إلى أن وجدت ذاتها تخلط مجموعات من المواد وتصنع التركيبات المستلهمة من تلك البيئة، حتى أصبحت تتميز بها.
وأفادت الفنانة تمارا كالوا أن الإنسان في حاجة دائمة إلى الإبداع والتعبير، وأن أصحاب الباع الطويل في مجال الفنون البصرية؛ تمكّنوا من سبر أساليب جعلت لهم طابعاً يميزهم عن الآخرين، كما أنها ترى أن الفنان عليه اكتشاف أسلوبه ومكامن قوته.
ويعد هذا اللقاء استكمالاً للقاء سابق ناقش ذات الموضوع؛ ضمن سلسلة من اللقاءات الدورية التي تقيمها هيئة الفنون البصرية للتحاور مع المهتمين والممارسين في القطاع، والاستماع إلى متطلباتهم والتعرّف على أفكارهم ومقترحاتهم التحسينية، والوقوف على العقبات والتحديات التي تحدّ من نموهم.
وشارك الفنانون البصريون تجاربهم السابقة خلال اللقاء وأكدوا أهمية ودور الاستعانة بالتخصصات الأخرى كالموسيقى، والأفلام، والتكنولوجيا، والعلوم وغيرها، والاستفادة من الخبراء في المجالات الأخرى في دعم مسيرتهم الفنية وتعزيز إنتاجهم لأعمالهم الفنية.
ولفتت الفنانة بشاير الهوساوي النظر إلى استخدام المواد المختلفة والموجودة في بيئتها اليومية في إنتاج أعمالها الفنية؛ مشيرة إلى نشأتها بين منطقة مكة المكرمة ومدينة جدة، وتأثرها بطبيعة بنيانها وسماتها الحضارية؛ إلى أن وجدت ذاتها تخلط مجموعات من المواد وتصنع التركيبات المستلهمة من تلك البيئة، حتى أصبحت تتميز بها.
وأفادت الفنانة تمارا كالوا أن الإنسان في حاجة دائمة إلى الإبداع والتعبير، وأن أصحاب الباع الطويل في مجال الفنون البصرية؛ تمكّنوا من سبر أساليب جعلت لهم طابعاً يميزهم عن الآخرين، كما أنها ترى أن الفنان عليه اكتشاف أسلوبه ومكامن قوته.
ويعد هذا اللقاء استكمالاً للقاء سابق ناقش ذات الموضوع؛ ضمن سلسلة من اللقاءات الدورية التي تقيمها هيئة الفنون البصرية للتحاور مع المهتمين والممارسين في القطاع، والاستماع إلى متطلباتهم والتعرّف على أفكارهم ومقترحاتهم التحسينية، والوقوف على العقبات والتحديات التي تحدّ من نموهم.