بدعم "ولي العهد".. آل الشيخ: توفير"185 ألف وظيفة" في 8 أشهر
كشف تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه عن الدعم اللامحدود، الذي يقدمه الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لقطاع الترفيه، باعتباره قطاعاً واعداً من الناحية الاقتصادية.
وأفصح آل الشيخ، عن أنه نظير ذلك الدعم والاهتمام الذي يوليه ولي العهد لهذا القطاع، فقد تم توفير أكثر من 185 ألف وظيفة مباشرة، وغير مباشرة، لأبناء وبنات الوطن.
وأكد آل الشيخ على صفحته في تويتر، أن "تقويم الرياض" وخلال الـ8 أشهر الأولى، من انطلاقته وحتى شهر مارس 2023، ساهم في خلق عدة وظائف بمختلف المجالات، للشباب والشابات، في المملكة العربية السعودية.
وفصل رئيس هيئة الترفيه، أعداد الوظائف التي وفرها "تقويم الرياض"، إذ بلغت الوظائف المباشرة أكثر من 55 ألف وظيفة، بينما كسر عدد الوظائف غير المباشرة حاجز الـ130 ألف وظيفة.
ويلقى قطاع الترفيه في المملكة، اهتماماً كبيراً من قبل قيادة البلاد، كونه أحد القطاعات الرافدة والواعدة، وضمن أهم الدعائم الاقتصادية التي تُعول عليها الدولة من ناحية المشاركة في رفع الناتج المحلي.
وباتت المملكة مؤخراً مقصداً لكبريات شركات الترفيه، وشركات الفنون، وشركات الدعم اللوجستي؛ وذلك نتيجة الحراك الفني والترفيهي الكبير، الذي تحتويه العديد من مناطق المملكة.
وتحولت السعودية خلال السنوات القليلة الماضية، إلى نقطة جذب لعدد من سكان دول الخليج والدول العربية، الباحثين عن الترفيه والمرح في أجواء مفعمة بالحيوية، والخصوصية، والتنوع.
وأفصح آل الشيخ، عن أنه نظير ذلك الدعم والاهتمام الذي يوليه ولي العهد لهذا القطاع، فقد تم توفير أكثر من 185 ألف وظيفة مباشرة، وغير مباشرة، لأبناء وبنات الوطن.
وأكد آل الشيخ على صفحته في تويتر، أن "تقويم الرياض" وخلال الـ8 أشهر الأولى، من انطلاقته وحتى شهر مارس 2023، ساهم في خلق عدة وظائف بمختلف المجالات، للشباب والشابات، في المملكة العربية السعودية.
وفصل رئيس هيئة الترفيه، أعداد الوظائف التي وفرها "تقويم الرياض"، إذ بلغت الوظائف المباشرة أكثر من 55 ألف وظيفة، بينما كسر عدد الوظائف غير المباشرة حاجز الـ130 ألف وظيفة.
ويلقى قطاع الترفيه في المملكة، اهتماماً كبيراً من قبل قيادة البلاد، كونه أحد القطاعات الرافدة والواعدة، وضمن أهم الدعائم الاقتصادية التي تُعول عليها الدولة من ناحية المشاركة في رفع الناتج المحلي.
وباتت المملكة مؤخراً مقصداً لكبريات شركات الترفيه، وشركات الفنون، وشركات الدعم اللوجستي؛ وذلك نتيجة الحراك الفني والترفيهي الكبير، الذي تحتويه العديد من مناطق المملكة.
وتحولت السعودية خلال السنوات القليلة الماضية، إلى نقطة جذب لعدد من سكان دول الخليج والدول العربية، الباحثين عن الترفيه والمرح في أجواء مفعمة بالحيوية، والخصوصية، والتنوع.
