خادم الحرمين الشريفين يؤدي صلاة عيد الفطر في قصر السلام بجدة
أدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في قصر السلام بجدة، صباح اليوم، صلاة عيد الفطر المبارك.
وأدى الصلاة مع خادم الحرمين الشريفين، كل من الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعدد من أصحاب المعالي وكبار المسؤولين.
وقد أمّ المصلّينَ فضيلةُ المستشار بالديوان الملكي الدكتور عبدالعزيز بن علي بن نوح، والذي بيّن ما لعيد الفطر من فِضائل ومقاصد شرعية، لافتاً إلى أن المملكة العربية السعودية قد خصّها الله بنعم ومِنَحٍ ربانية تستوجب الشكر، من منهج شرعي معتدلٍ رصين، وثِقلٍ حضاري وسياسي كبير، واجتماعٍ للكلمة متين، سائلاً الله عز وجلّ أن يحفظ على بلادنا أمنها واستقرارها ورخاءها.
وعقب الصلاة، تلقى خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله -، التهاني والتبريكات من أصحاب السمو والمعالي بالعيد السعيد.
وأدى الصلاة مع خادم الحرمين الشريفين، كل من الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعدد من أصحاب المعالي وكبار المسؤولين.
وقد أمّ المصلّينَ فضيلةُ المستشار بالديوان الملكي الدكتور عبدالعزيز بن علي بن نوح، والذي بيّن ما لعيد الفطر من فِضائل ومقاصد شرعية، لافتاً إلى أن المملكة العربية السعودية قد خصّها الله بنعم ومِنَحٍ ربانية تستوجب الشكر، من منهج شرعي معتدلٍ رصين، وثِقلٍ حضاري وسياسي كبير، واجتماعٍ للكلمة متين، سائلاً الله عز وجلّ أن يحفظ على بلادنا أمنها واستقرارها ورخاءها.
وعقب الصلاة، تلقى خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله -، التهاني والتبريكات من أصحاب السمو والمعالي بالعيد السعيد.
