العمل التطوعي في شهر الخير بتبوك
معظم الفرق التطوعية تقدم أعمالها بغرض المساعدة وتقديم الخدمة ويد العون لأشقائهم وذلك على مدار العام، ولكن خلال شهر رمضان المبارك يزداد العمل التطوعي للفوز بالأجر المضاعف فتجد*معظم المواطنين والمقيمين كبارا وصغارا يتطوعوا في الإشراف على تنفيذ موائد الإفطار في بعض الأحياء أو المبادرات المجتمعية على الأسر المتعففة وغيرها من الأنشطة، حيث يتنافس خاصةً في منطقة تبوك الجمعيات الخيرية والأهلية والفرق التطوعية على مدار شهر رمضان دون كلل أو ملل .
ومع دخول شهر رمضان المبارك تبدأ مختلف الجمعيات الخيرية الرسمية والخاصة في الاستعداد للشهر الفضيل، من خلال مجموعة من البرامج المكثفة تباينت تبعاً لتباين الإمكانيات بين مؤسسة وأخرى غير أنها التقت جميعاً في الأهداف والغايات الإنسانية
العمل التطوعي
ومن بين الجمعيات التي تنشط وتبرز بالعمل التطوعي في منطقة تبوك هي جمعية العمل التطوعي بتبوك خاصةً في هذا الشهر الفضيل من خلال قيام المتطوعين والمتطوعات بمشاركة الجهات المختلفة بتقديم وجبات الإفطار للصائمين.
وتتسابق أيادي شباب وفتيات منطقة تبوك ومنسوبي الجمعية في الأعمال الخيرية التطوعية للتعاون مع الجمعيات الخيرية ، وفي المساجد التي يقام فيها إفطار للصائمين ، وفي الشوارع قبيل أذان صلاة المغرب وتوزيع وجبات الإفطار على العابرين في مركباتهم عند الإشارات الضوئية في الطرقات وفي الحدائق والأماكن العامة التي يقام فيها إفطار للصائمين للمقيمين والجاليات الإسلامية بالمنطقة .
تفطير الصائمين
وتتمثل الجمعية بالإسهام في تفطير الصائمين للأيتام والمعاقين ولكبار السن وتوزيع السلال الغذائية ، وتوزيع هدايا العيد للأطفال الفقراء والمنومين بالمستشفيات وإدخال السرور على قلوبهم ، بالإضافة للمشاركة مع عدة جهات سواءً حكومية وأهلية بتوزيع السلال الغذائية للأسر المحتاجة.
كما عمل فريق تطوعي تبوك التابع لجمعية الملك عبدالعزيز الخيرية بالمنطقة، بالتعاون مع كشافة جامعة تبوك فعاليات " وابتلت العروق" الرمضانية، التي أقيمت على مدى 17 يوماً من شهر رمضان المبارك، وأسهمت في إقامة العديد من الأنشطة والبرامج الهامة.
وأقامت الجمعية الٌسفر الرمضانية لطلاب المنح التعليمية بجامعة تبوك، وتسيير باصات العمرة لهم بمشاركة داعمي الفريق من مختلف القطاعات بالمنطقة،وتوزيع الوجبات للمسافرين في المحطات خارج مدينة تبوك، ودار الملاحظة وتوزيع السلال الغذائية على الأسر المحتاجة
كما شارك الأمين العام لجمعية الملك عبدالعزيز الخيرية بتبوك الدكتور/عبدالله الشريف بتسليم عدد من السلال الغذائية المتكاملة والتي تقدمها الجمعية كل عام لدعم حراس الامن في الشركات والمؤسسات الخاصة تحت شعار "مانسيناكم" .
حملات صحية
كما أقامت الجمعية الخيرية للرعاية الصحية في شهر رمضان العديد من الحملات الصحية في مختلف المحافظات بمنطقة تبوك وأخرها حملة (جعل فمك سالم)، للكشف المبكر عن مرض سرطان الفم وكيفية الوقاية منه، حيث تسعى هذه الحملة لرفع الوعي العام، إلى جانب تطوير ثقافة الأفراد من خلال التعرف على أسباب وأعراض سرطان الفم، والدور الذي يقوم به الطبيب في المساعدة على كشف المرض وتشخيصه في وقت مبكر للتغلب عليه
كسوة العيد
وفي جمعية البر الخيرية بمنطقة تبوك المتطوعين والمتطوعات بمنطقة تبوك، الكثير من أعمالها الإنسانية والتطوعية، خلال شهر رمضان المبارك لتوزيع الإفطار على المارة في الشوارع والأسر المتعففة في منازلهم، وتجهيز كسوة العيد لأبناء المستفيدين بالجمعية في منطقة تبوك.
كما يساهم أيضاً فريق " نبض الحياة " التطوعي بمنطقة تبوك في العمل التطوعي والخيري والاهلي طوال العام بشكل عام وفي شهر رمضان المبارك خاصةً، حيث* يقوموابتوزيع مايزيد عن 5 آلاف وجبة إفطار على الصائمين في مختلف المواقع والطرق، بمشاركة أكثر من 500 عضو وعضوة من أعضاء الفريق، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالمنطقة.
ومع دخول شهر رمضان المبارك تبدأ مختلف الجمعيات الخيرية الرسمية والخاصة في الاستعداد للشهر الفضيل، من خلال مجموعة من البرامج المكثفة تباينت تبعاً لتباين الإمكانيات بين مؤسسة وأخرى غير أنها التقت جميعاً في الأهداف والغايات الإنسانية
العمل التطوعي
ومن بين الجمعيات التي تنشط وتبرز بالعمل التطوعي في منطقة تبوك هي جمعية العمل التطوعي بتبوك خاصةً في هذا الشهر الفضيل من خلال قيام المتطوعين والمتطوعات بمشاركة الجهات المختلفة بتقديم وجبات الإفطار للصائمين.
وتتسابق أيادي شباب وفتيات منطقة تبوك ومنسوبي الجمعية في الأعمال الخيرية التطوعية للتعاون مع الجمعيات الخيرية ، وفي المساجد التي يقام فيها إفطار للصائمين ، وفي الشوارع قبيل أذان صلاة المغرب وتوزيع وجبات الإفطار على العابرين في مركباتهم عند الإشارات الضوئية في الطرقات وفي الحدائق والأماكن العامة التي يقام فيها إفطار للصائمين للمقيمين والجاليات الإسلامية بالمنطقة .
تفطير الصائمين
وتتمثل الجمعية بالإسهام في تفطير الصائمين للأيتام والمعاقين ولكبار السن وتوزيع السلال الغذائية ، وتوزيع هدايا العيد للأطفال الفقراء والمنومين بالمستشفيات وإدخال السرور على قلوبهم ، بالإضافة للمشاركة مع عدة جهات سواءً حكومية وأهلية بتوزيع السلال الغذائية للأسر المحتاجة.
كما عمل فريق تطوعي تبوك التابع لجمعية الملك عبدالعزيز الخيرية بالمنطقة، بالتعاون مع كشافة جامعة تبوك فعاليات " وابتلت العروق" الرمضانية، التي أقيمت على مدى 17 يوماً من شهر رمضان المبارك، وأسهمت في إقامة العديد من الأنشطة والبرامج الهامة.
وأقامت الجمعية الٌسفر الرمضانية لطلاب المنح التعليمية بجامعة تبوك، وتسيير باصات العمرة لهم بمشاركة داعمي الفريق من مختلف القطاعات بالمنطقة،وتوزيع الوجبات للمسافرين في المحطات خارج مدينة تبوك، ودار الملاحظة وتوزيع السلال الغذائية على الأسر المحتاجة
كما شارك الأمين العام لجمعية الملك عبدالعزيز الخيرية بتبوك الدكتور/عبدالله الشريف بتسليم عدد من السلال الغذائية المتكاملة والتي تقدمها الجمعية كل عام لدعم حراس الامن في الشركات والمؤسسات الخاصة تحت شعار "مانسيناكم" .
حملات صحية
كما أقامت الجمعية الخيرية للرعاية الصحية في شهر رمضان العديد من الحملات الصحية في مختلف المحافظات بمنطقة تبوك وأخرها حملة (جعل فمك سالم)، للكشف المبكر عن مرض سرطان الفم وكيفية الوقاية منه، حيث تسعى هذه الحملة لرفع الوعي العام، إلى جانب تطوير ثقافة الأفراد من خلال التعرف على أسباب وأعراض سرطان الفم، والدور الذي يقوم به الطبيب في المساعدة على كشف المرض وتشخيصه في وقت مبكر للتغلب عليه
كسوة العيد
وفي جمعية البر الخيرية بمنطقة تبوك المتطوعين والمتطوعات بمنطقة تبوك، الكثير من أعمالها الإنسانية والتطوعية، خلال شهر رمضان المبارك لتوزيع الإفطار على المارة في الشوارع والأسر المتعففة في منازلهم، وتجهيز كسوة العيد لأبناء المستفيدين بالجمعية في منطقة تبوك.
كما يساهم أيضاً فريق " نبض الحياة " التطوعي بمنطقة تبوك في العمل التطوعي والخيري والاهلي طوال العام بشكل عام وفي شهر رمضان المبارك خاصةً، حيث* يقوموابتوزيع مايزيد عن 5 آلاف وجبة إفطار على الصائمين في مختلف المواقع والطرق، بمشاركة أكثر من 500 عضو وعضوة من أعضاء الفريق، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالمنطقة.