"منسوخة من "تلغرام".. "واتساب" يُقرر إضافة هذه الميزة
على الرغم من تربع "واتساب" على عرش تطبيقات التواصل الفوري في العالم من ناحية الجماهيرية؛ لكنه يتخلف فيما يتعلق بالمزايا عن أقرب منافسيه: "تلغرام".
وذكرت مواقع متخصصة في الأخبار التقنية أن "واتساب" يعمل حاليًا على نسخ "أكثر ميزة تحظى بشعبية" لدى مستخدمي منافسه "تلغرام"، وهي القناة، أو الرسائل الإخبارية الخاصة.
واسم الميزة أيضًا لدى "واتساب" هو القناة أو (channel)؛ لكن الاسم في حالة "واتساب" قد يتغير ليتناسب مع غاية الميزة، التي هي عبارة عن رسالة من مستخدم ما إلى مستخدمين كثيرين.
ومع هذه الميزة، يمكن لمستخدمي "واتساب" أن يشتركوا في حسابٍ ما يتلقون منه النشرات الإخبارية بانتظام.
وتشبه هذه الميزة -وفق "سكاي نيوز عربية"- التي لا تزال في المرحلة التجريبية، القنوات الموجودة في "تلغرام"، فعند الاشتراك في قناة ما في ذلك التطبيق، مثل قنوات المؤسسات الإخبارية؛ تبدأ المعلومات بالتدفق إلى المستخدمين.
وللميزة الجديدة خصائص عدة؛ منها البحث عنها والاشتراك بها بسرعة دون الحاجة إلى دعوة أو النقر على رابط، كما يجري مع المجموعات حاليًا، وتتيح التحكم في من يمكنه تلقي رسائل القناة والخصوصية الكبيرة للمستخدمين؛ إذ تُظهر لقطة شاشة (screenshot) للنسخة التجريبية معلومات المستخدمين الذين ينضمون إلى القناة التي ستبقى مخفية.
وفي الوقت الراهن، يُظهر رمز الإنشاء في "واتساب"، الأمورَ التالية: (مجموعة جديدة، مجتمع جديد، جهة اتصال جديدة)، وبعدما تدخل الميزة الجديدة حيز التنفيذ، سيضاف إليها "إنشاء قناة جديدة".
ويواجه "واتساب" مشكلة في أن عدد الأشخاص الذين يمكنهم الاشتراك في مجموعة أو مجتمع جديديْن محدود.
ورغم أن التطبيق عَمِلَ على زيادة العدد، كما في حالة المجموعة التي يمكن أن تضم حتى 1024 شخصًا؛ فإنه لا سقف لعدد المشتركين في حال قنوات "تلغرام"، وهو ما يميزه.
وليس من الواضح ما إذا كانت "القناة" في "واتساب" ستكون مطابقة لنظيرتها في "تلغرام" من حيث العدد.
وذكرت مواقع متخصصة في الأخبار التقنية أن "واتساب" يعمل حاليًا على نسخ "أكثر ميزة تحظى بشعبية" لدى مستخدمي منافسه "تلغرام"، وهي القناة، أو الرسائل الإخبارية الخاصة.
واسم الميزة أيضًا لدى "واتساب" هو القناة أو (channel)؛ لكن الاسم في حالة "واتساب" قد يتغير ليتناسب مع غاية الميزة، التي هي عبارة عن رسالة من مستخدم ما إلى مستخدمين كثيرين.
ومع هذه الميزة، يمكن لمستخدمي "واتساب" أن يشتركوا في حسابٍ ما يتلقون منه النشرات الإخبارية بانتظام.
وتشبه هذه الميزة -وفق "سكاي نيوز عربية"- التي لا تزال في المرحلة التجريبية، القنوات الموجودة في "تلغرام"، فعند الاشتراك في قناة ما في ذلك التطبيق، مثل قنوات المؤسسات الإخبارية؛ تبدأ المعلومات بالتدفق إلى المستخدمين.
وللميزة الجديدة خصائص عدة؛ منها البحث عنها والاشتراك بها بسرعة دون الحاجة إلى دعوة أو النقر على رابط، كما يجري مع المجموعات حاليًا، وتتيح التحكم في من يمكنه تلقي رسائل القناة والخصوصية الكبيرة للمستخدمين؛ إذ تُظهر لقطة شاشة (screenshot) للنسخة التجريبية معلومات المستخدمين الذين ينضمون إلى القناة التي ستبقى مخفية.
وفي الوقت الراهن، يُظهر رمز الإنشاء في "واتساب"، الأمورَ التالية: (مجموعة جديدة، مجتمع جديد، جهة اتصال جديدة)، وبعدما تدخل الميزة الجديدة حيز التنفيذ، سيضاف إليها "إنشاء قناة جديدة".
ويواجه "واتساب" مشكلة في أن عدد الأشخاص الذين يمكنهم الاشتراك في مجموعة أو مجتمع جديديْن محدود.
ورغم أن التطبيق عَمِلَ على زيادة العدد، كما في حالة المجموعة التي يمكن أن تضم حتى 1024 شخصًا؛ فإنه لا سقف لعدد المشتركين في حال قنوات "تلغرام"، وهو ما يميزه.
وليس من الواضح ما إذا كانت "القناة" في "واتساب" ستكون مطابقة لنظيرتها في "تلغرام" من حيث العدد.