( 150 ) دبلوماسياً يلتقون على مائدة إفطار "غرفة مكة"
استقبلهم رئيس وأعضاء مجلس الإدارة :
ألتقى أكثر من 150 قنصلاً ودبلوماسياً وممثلاً للدول الشقيقة والصديقة على مائدة إفطار الغرفة التجارية بمكة المكرمة، حيث استقبلهم رئيس مجلس الإدارة عبد الله صالح كامل، ونائبيه وأعضاء المجلس، وممثلون لوزارة الخارجية، وأمين عام غرفة مكة المكرمة ورجال الأعمال.
ومن جانبه أوضح أمين عام غرفة مكة المكرمة المهندس عصمت عبد الكريم معتوق أن الإفطار السنوي للقناصل وممثلي الدول هي عادة سنوية تتبعها الغرفة بهدف فتح مجالات التواصل المباشر مع قطاع الأعمال في مكة المكرمة بما ينعكس ايجاباً على حركة التجارة والاستثمار، مؤكدا أن هذه المناسبات تعزز من العلاقات بين أصحاب الأعمال في مكة المكرمة باعتبارها مدينة عالمية ومحط أنظار العالم.
رئيس ومؤسس مجلس الحجاج البريطاني رشيد محمد أكد أهمية المشاركة في الإفطار السنوي لغرفة مكة المكرمة لجميع الأطراف ذوي العلاقة لما يمثله الملتقى من أهمية روحية في الشهر الفضيل وفي موقع قريب من الحرم المكي الشريف، وفي تجديد العلاقات وتطوير التعاون وتبادل الآراء والأفكار بشكل مباشر بين الحضور.
وأشار إلى أن اتفاقية "منافع" التي أعلن عنها مؤخراً بين غرفة مكة المكرمة والمدينة المنورة والغرفة الإسلامية من شأنها تعزيز أداء التجارة والأعمال الإسلامية، وعندما نعمل جميعا كيد واحدة سيكون أداءنا قوياً وفعالاً من خلال المختصين والعلماء لدينا الذين يمكن أن يبتكروا لنا العديد من المنتجات ذات القيمة المضافة التي تفيد كل المسلمين في كل أنحاء العالم.
مدير إدارة العلاقات الخارجية بغرفة مكة المكرمة فهد دمنهوري أكد أن "إفطار القناصل" أصبح مناسبة ثابتة تهتم بها غرفة مكة المكرمة لما تجنيه من فوائد متعددة، أهمها تعزيز العلاقات المباشرة بين الدبلوماسيين المعتمدين لدى المملكة لما تمثله من مناسبة تجمعهم في أطهر بقاع الأرض، كما تمثل فرصة لأصحاب وصاحبات الأعمال في مكة المكرمة لطرح رؤاهم حول العلاقات التجارية مع مختلف الدول.
إلى ذلك، استقبل أمين عام غرفة مكة المكرمة المهندس عصمت معتوق وكيل الامارة المساعد للشؤون التنموية المهندس علاء النفيعي، والمدير العام للقطاع التجاري بقطار الحرمين السريع والمشاعر المقدسة المهندس فيصل بن عيدان، ومدير عام هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة منى العتيبي، الدين تجولوا بين أروقة فعاليات فوانيس.
وما تزال "فوانيس" تضيئ المكان بحزمة من الفعاليات المختلفة التي تخاطب كافة أفراد المجتمع، وتتعدى الترفيه إلى البرامج التعليمية الخفيفة، فضلا عن زوايا التراث وأعمال الرسم الفني والأنشطة الرياضية، فيما تتوفر العديد من الوجبات والمشروبات من خلال الأركان المخصصة في اطراف مركز مكة المكرمة للمعارض والفعاليات.
ومن جانبه أوضح أمين عام غرفة مكة المكرمة المهندس عصمت عبد الكريم معتوق أن الإفطار السنوي للقناصل وممثلي الدول هي عادة سنوية تتبعها الغرفة بهدف فتح مجالات التواصل المباشر مع قطاع الأعمال في مكة المكرمة بما ينعكس ايجاباً على حركة التجارة والاستثمار، مؤكدا أن هذه المناسبات تعزز من العلاقات بين أصحاب الأعمال في مكة المكرمة باعتبارها مدينة عالمية ومحط أنظار العالم.
رئيس ومؤسس مجلس الحجاج البريطاني رشيد محمد أكد أهمية المشاركة في الإفطار السنوي لغرفة مكة المكرمة لجميع الأطراف ذوي العلاقة لما يمثله الملتقى من أهمية روحية في الشهر الفضيل وفي موقع قريب من الحرم المكي الشريف، وفي تجديد العلاقات وتطوير التعاون وتبادل الآراء والأفكار بشكل مباشر بين الحضور.
وأشار إلى أن اتفاقية "منافع" التي أعلن عنها مؤخراً بين غرفة مكة المكرمة والمدينة المنورة والغرفة الإسلامية من شأنها تعزيز أداء التجارة والأعمال الإسلامية، وعندما نعمل جميعا كيد واحدة سيكون أداءنا قوياً وفعالاً من خلال المختصين والعلماء لدينا الذين يمكن أن يبتكروا لنا العديد من المنتجات ذات القيمة المضافة التي تفيد كل المسلمين في كل أنحاء العالم.
مدير إدارة العلاقات الخارجية بغرفة مكة المكرمة فهد دمنهوري أكد أن "إفطار القناصل" أصبح مناسبة ثابتة تهتم بها غرفة مكة المكرمة لما تجنيه من فوائد متعددة، أهمها تعزيز العلاقات المباشرة بين الدبلوماسيين المعتمدين لدى المملكة لما تمثله من مناسبة تجمعهم في أطهر بقاع الأرض، كما تمثل فرصة لأصحاب وصاحبات الأعمال في مكة المكرمة لطرح رؤاهم حول العلاقات التجارية مع مختلف الدول.
إلى ذلك، استقبل أمين عام غرفة مكة المكرمة المهندس عصمت معتوق وكيل الامارة المساعد للشؤون التنموية المهندس علاء النفيعي، والمدير العام للقطاع التجاري بقطار الحرمين السريع والمشاعر المقدسة المهندس فيصل بن عيدان، ومدير عام هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة منى العتيبي، الدين تجولوا بين أروقة فعاليات فوانيس.
وما تزال "فوانيس" تضيئ المكان بحزمة من الفعاليات المختلفة التي تخاطب كافة أفراد المجتمع، وتتعدى الترفيه إلى البرامج التعليمية الخفيفة، فضلا عن زوايا التراث وأعمال الرسم الفني والأنشطة الرياضية، فيما تتوفر العديد من الوجبات والمشروبات من خلال الأركان المخصصة في اطراف مركز مكة المكرمة للمعارض والفعاليات.