السفينة البديلة لخزان صافر تبدأ رحلتها إلى اليمن
أعلن منسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد جريسلي، إبحار السفينة البديلة لخزان صافر العائم باتجاه رأس عيسى لتفريغ أكثر من مليون برميل من النفط الخام لتلافي انفجار الخزان العائم قُبالة الساحل الغربي لليمن.
وقال المسؤول الأممي، في بيان مقتضب، على حسابه في تويتر، إن الناقلة تشوشان البديلة باتت في الطريق إلى البحر الأحمر، لكن هناك حاجة ماسة إلى تمويل بدء الإنقاذ ومنع حدوث انسكاب النفط في البحر.
وبحسب بيان أممي، فقد انطلقت سفينة نقل النفط التابعة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، من ميناء "جوشان" الصيني، في إطار عملية تنسيقية دولية لإزالة أكثر من مليون برميل من النفط من الناقلة الضخمة "صافر" المتهالكة قُبالة الساحل الغربي لليمن في البحر الأحمر، التي تشكل تهديدًا إنسانيًا وبيئيًا واقتصاديًا.
واشترت الأمم المتحدة السفينة البديلة الشهر الماضي؛ للقيام بأعمال الصيانة والتعديلات اللازمة، ومن المتوقع أن تصل إلى الساحل اليمني في بداية شهر مايو المقبل.
وتحتوي "صافر" على نحو مليون برميل من النفط، الذي سيتم نقله عن طريق السفينة إلى ميناء آمن في البحر الأحمر.
وتقوم الأمم المتحدة عبر برنامجها الإنمائي بتنفيذ هذه العملية الخطيرة والمعقدة، بالتعاون مع شركة سميت العالمية المتخصّصة في إنقاذ السفن البحرية.
وقال أكيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: "إن انطلاق سفينة ناوتيكا ورحلتها إلى البحر الأحمر، يشكل خطوة مهمة في العملية المعقدة لإزالة النفط من السفينة صافر".
وأضاف: "إن هذه اللحظة تمثل نتيجة لأشهر من التحضير والتنسيق، وشملت عديداً من الشركاء؛ بينهم وكالات الأمم المتحدة الشقيقة، ومجتمع دولي من الممولين -من الحكومات والمؤسسات الأساسية إلى صفوف الطلاب- والخبراء الدوليين لضمان نجاح العملية ومنع كارثة إنسانية وبيئية واقتصادية".
وقال المسؤول الأممي، في بيان مقتضب، على حسابه في تويتر، إن الناقلة تشوشان البديلة باتت في الطريق إلى البحر الأحمر، لكن هناك حاجة ماسة إلى تمويل بدء الإنقاذ ومنع حدوث انسكاب النفط في البحر.
وبحسب بيان أممي، فقد انطلقت سفينة نقل النفط التابعة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، من ميناء "جوشان" الصيني، في إطار عملية تنسيقية دولية لإزالة أكثر من مليون برميل من النفط من الناقلة الضخمة "صافر" المتهالكة قُبالة الساحل الغربي لليمن في البحر الأحمر، التي تشكل تهديدًا إنسانيًا وبيئيًا واقتصاديًا.
واشترت الأمم المتحدة السفينة البديلة الشهر الماضي؛ للقيام بأعمال الصيانة والتعديلات اللازمة، ومن المتوقع أن تصل إلى الساحل اليمني في بداية شهر مايو المقبل.
وتحتوي "صافر" على نحو مليون برميل من النفط، الذي سيتم نقله عن طريق السفينة إلى ميناء آمن في البحر الأحمر.
وتقوم الأمم المتحدة عبر برنامجها الإنمائي بتنفيذ هذه العملية الخطيرة والمعقدة، بالتعاون مع شركة سميت العالمية المتخصّصة في إنقاذ السفن البحرية.
وقال أكيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: "إن انطلاق سفينة ناوتيكا ورحلتها إلى البحر الأحمر، يشكل خطوة مهمة في العملية المعقدة لإزالة النفط من السفينة صافر".
وأضاف: "إن هذه اللحظة تمثل نتيجة لأشهر من التحضير والتنسيق، وشملت عديداً من الشركاء؛ بينهم وكالات الأمم المتحدة الشقيقة، ومجتمع دولي من الممولين -من الحكومات والمؤسسات الأساسية إلى صفوف الطلاب- والخبراء الدوليين لضمان نجاح العملية ومنع كارثة إنسانية وبيئية واقتصادية".