وزارة الحج والعمرة وأمانة العاصمة المقدسة توقعان مذكرة تفاهم للارتقاء بجودة المشاريع والخدمات المقدمة لضيوف الرحمن
وقعت وزارة الحج والعمرة مذكرة تفاهم مع أمانة العاصمة المقدسة، بهدف تعزيز التعاون بين الطرفين، ولارتقاء بجودة المشاريع والخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، في إطار استعدادات موسم حج 1444هـ.
ووقع الاتفاقية التي جرت اليوم في مركز عناية بمقر الوزارة الرئيسي بمكة المكرمة ، كلٌ من معالي نائب وزير الحج والعمرة، الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، وأمين العاصمة المقدّسة المكلّف، الأستاذ صالح بن علي التركي.
وأعرب الطرفان خلال حفل التوقيع عن سعادتهما بالتعاون والتكامل الذي يميّز الجهات العاملة في منظومة الحج والعمرة، وما يجمع الجهتين خاصّة من تنسيق وثيق. وأوضحا أن المذكرة ستثمر نتائج إيجابية تتمثّل في رفع القدرات التنافسية، وتفعيل البرامج المشتركة، والارتقاء بجودة المشاريع والخدمات التي يقدمها الطرفان لضيوف الرحمن، كلّ فيما يليه.
وتضمنت بنود الاتفاقية، مجالات التعاون في تجويد خدمات الإعاشة، ابتداءً من مراحل التأهيل والتعاقد، والإصحاح البيئي في المشاعر المقدسة عمومًا، وتهيئة مواقع مخيمات الحجاج في مشعر عرفات، وتطوير خدمات النظافة ومعالجة تكدس الحاويات.
وسيمتد التعاون إلى الأعمال التوعوية، بما فيها تدريب المنسوبين والمتطوعين على مهارات التعامل مع ضيوف الرحمن، وتصميم المحتوى التوعوي، ونشر الرسائل التوعوية عبر اللوحات الإعلانية بطرق ومداخل مكة.
وتأتي هذه الخطوة امتدادًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030، الساعية إلى تيسير رحلة ضيوف الرحمن في جميع محطاتها، وإثراء تجربتهم داخل المملكة، واستضافة أكبر عدد منهم عبر ترقية الطاقة الاستيعابية إلى 30 مليونًا بحلول 2030.
ووقع الاتفاقية التي جرت اليوم في مركز عناية بمقر الوزارة الرئيسي بمكة المكرمة ، كلٌ من معالي نائب وزير الحج والعمرة، الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، وأمين العاصمة المقدّسة المكلّف، الأستاذ صالح بن علي التركي.
وأعرب الطرفان خلال حفل التوقيع عن سعادتهما بالتعاون والتكامل الذي يميّز الجهات العاملة في منظومة الحج والعمرة، وما يجمع الجهتين خاصّة من تنسيق وثيق. وأوضحا أن المذكرة ستثمر نتائج إيجابية تتمثّل في رفع القدرات التنافسية، وتفعيل البرامج المشتركة، والارتقاء بجودة المشاريع والخدمات التي يقدمها الطرفان لضيوف الرحمن، كلّ فيما يليه.
وتضمنت بنود الاتفاقية، مجالات التعاون في تجويد خدمات الإعاشة، ابتداءً من مراحل التأهيل والتعاقد، والإصحاح البيئي في المشاعر المقدسة عمومًا، وتهيئة مواقع مخيمات الحجاج في مشعر عرفات، وتطوير خدمات النظافة ومعالجة تكدس الحاويات.
وسيمتد التعاون إلى الأعمال التوعوية، بما فيها تدريب المنسوبين والمتطوعين على مهارات التعامل مع ضيوف الرحمن، وتصميم المحتوى التوعوي، ونشر الرسائل التوعوية عبر اللوحات الإعلانية بطرق ومداخل مكة.
وتأتي هذه الخطوة امتدادًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030، الساعية إلى تيسير رحلة ضيوف الرحمن في جميع محطاتها، وإثراء تجربتهم داخل المملكة، واستضافة أكبر عدد منهم عبر ترقية الطاقة الاستيعابية إلى 30 مليونًا بحلول 2030.