انطلاق مهرجان أرض الخزامى بمنطقة الجوف أول أيام عيد الفطر المبارك
تنظم وزاره الثقافة أول أيام عيد الفطر المبارك ولمده 15 يوما مهرجان أرض الخزامى بمنطقه الجوف.
وقالت الوزارة عبر انفوجرافيك على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي " تويتر" إن زهرة الخزامى من تراثنا الطبيعي الفريد، تفرض جمال حضورها في العيد
ويلفت نظر الزائر لمنطقة الجوف في شمال المملكة تلك الصحاري المحيطة بها التي تتميز هذه الأيام بربيعها الخلاب المصاحب له ظهور زهور الخزامى التي يطلق عليها "اللافندر"، وتعرف بلونها البنفسجي الجميل وعطرها الفوّاح الذي نشر في المكان عبق الزهور، جاذبًا الزوار من محبي التنزه والتخييم، لاسيما مع اقتراب إجازة عيد الفطر المبارك
وتكتسي الأماكن المحيطة بمنطقة الجوف بغطاء كثيف من النباتات البرية التي نبتت بعد سقوط الأمطار على المنطقة خلال فصل الشتاء، وأضحت الآن أرضًا خصبة لرعي الأغنام، واشتهر من هذه النباتات زهرة الخزامى، وغيرها من الزهور العطرية.
كما تشتهر منطقة الجوف بعدّة عناصر تعزز من مكانتها في خارطة السياحة الوطنية، ويأتي في مقدّمة هذه العناصر غناها بالمعالم الأثريّة التي تعبر معالمها عن عصر الخلفاء الراشدين، بالإضافة إلى تراث المنطقة وما يحمل من عراقة وأصالة تميّز بها أهالي الجوف، فضلا عن النهضة الزراعية التي شهدتها الجوف وجعلتها تتفوق في زراعة أجود أنواع شجر الزيتون الحائز إنتاجه على جائزة الجودة الأوروبيّة
والخزامى من النباتات المعمرة التي يمكن أن تصل إلى 20 عاما، إذا كانت الظروف مناسبة . وهو شجيرة عطرية جميلة مع ارتفاع متوسط 2 قدم (60 سم). وتنتج الزهور الأرجوانية، التي تحتوي على مستويات عالية من الزيت العطري. يعتبر الزيت العطرى من الخزامى عالميا سلعة محترمة. لديها العديد من الاستخدامات الطبية وغيرها. وذا سُمَّية منخفضة جدا، في حينانه يستخدم كمطهر ومضاد للميكروبات . زهور الخزامى غنية جدا بالرحيق ويجذب النحل وغيرها من الملقحات. بعد قطعها وتجفيفها، تستخدم زهور الخزامى في صناعة العطور . كما تزرع نباتات الخزامى للزينة
وقالت الوزارة عبر انفوجرافيك على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي " تويتر" إن زهرة الخزامى من تراثنا الطبيعي الفريد، تفرض جمال حضورها في العيد
ويلفت نظر الزائر لمنطقة الجوف في شمال المملكة تلك الصحاري المحيطة بها التي تتميز هذه الأيام بربيعها الخلاب المصاحب له ظهور زهور الخزامى التي يطلق عليها "اللافندر"، وتعرف بلونها البنفسجي الجميل وعطرها الفوّاح الذي نشر في المكان عبق الزهور، جاذبًا الزوار من محبي التنزه والتخييم، لاسيما مع اقتراب إجازة عيد الفطر المبارك
وتكتسي الأماكن المحيطة بمنطقة الجوف بغطاء كثيف من النباتات البرية التي نبتت بعد سقوط الأمطار على المنطقة خلال فصل الشتاء، وأضحت الآن أرضًا خصبة لرعي الأغنام، واشتهر من هذه النباتات زهرة الخزامى، وغيرها من الزهور العطرية.
كما تشتهر منطقة الجوف بعدّة عناصر تعزز من مكانتها في خارطة السياحة الوطنية، ويأتي في مقدّمة هذه العناصر غناها بالمعالم الأثريّة التي تعبر معالمها عن عصر الخلفاء الراشدين، بالإضافة إلى تراث المنطقة وما يحمل من عراقة وأصالة تميّز بها أهالي الجوف، فضلا عن النهضة الزراعية التي شهدتها الجوف وجعلتها تتفوق في زراعة أجود أنواع شجر الزيتون الحائز إنتاجه على جائزة الجودة الأوروبيّة
والخزامى من النباتات المعمرة التي يمكن أن تصل إلى 20 عاما، إذا كانت الظروف مناسبة . وهو شجيرة عطرية جميلة مع ارتفاع متوسط 2 قدم (60 سم). وتنتج الزهور الأرجوانية، التي تحتوي على مستويات عالية من الزيت العطري. يعتبر الزيت العطرى من الخزامى عالميا سلعة محترمة. لديها العديد من الاستخدامات الطبية وغيرها. وذا سُمَّية منخفضة جدا، في حينانه يستخدم كمطهر ومضاد للميكروبات . زهور الخزامى غنية جدا بالرحيق ويجذب النحل وغيرها من الملقحات. بعد قطعها وتجفيفها، تستخدم زهور الخزامى في صناعة العطور . كما تزرع نباتات الخزامى للزينة